التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
2 تعليقات
فليعلم ايردوغان ان روج آفا راحت من سيطرته هو الآن يلعب في الوقت بدل الضائع او اتهامه الاكراد بتفجير انقرة ليس الا محاولة اخيرة لتضليل الرأي العام العالمي و الغربي وهي اخر اوراقه و بعض عدة اشهر سوف يتسابق لعقد صفقات تجارية مع اقليم روج افا كما فعل الذين سبقوه في حكم تركيا
ولكن الصدمة الاقوى له سيكون عندما يبدا اكراد (باكور )
اي اكراد تركيا بالانفصال عن تركيا و جم خوفه يكمن هنا و لكن كما يقول الاخوة العرب “المكتوب ما منّو مهروب”
اتفاقية سايكس بيكو و لوزان تم إلغاؤهم و بدأ العالم بتطبيق اتفاقية سيفر و لن يضيع حق وراءه مطالب
فالاكراد ليسوا كالعرب يبيعون اراضيهم ولو بعد آلاف السنين
بعض الناس يعيشون في بحور من الأحلام الوردية تتنافى مع الوقائع السياسية الجارية و مع تخطيط صناع السياسة الدولية الفاعلين . العمل السياسي الحالي (الذي تلعب فيه أمتنا بكافة شعوبها دور المتفرج فيه أو عليه) يسير بكم هائل من الدجل و الوعود الفارغة لتحقيق مصالح معينة للكبار و لا يهمهم أمر الصغار . هنالك شعوب شقيت و تعبت و ضحت بالغالي و النفيس من أجل إخراج الاستعمار من ربوعها فكانت النتيجة أن الاستعمار خرج من الباب ليعود من خلال النافذة و بمعطيات أشد قسوة و إيلاماً . هنالك شعوب تفانت لتحقيق سلطتها الوطنية ، ثم لما أتت تلك السلطة تبين أنها وهم قاتل و أن رعاتها أكثر استبداداً ممن سبقوهم . هل سمعتم عن مفكري و مرجعيات العراق الذين صاروا يترحمون على أيام صدام رغم أنها كانت أيام استبداد ؟ هذا الترحم دليل على أن الوضع أصبح أسوأ بكثير مما نسجه (تفكير الأمنيات).
فليعلم ايردوغان ان روج آفا راحت من سيطرته هو الآن يلعب في الوقت بدل الضائع او اتهامه الاكراد بتفجير انقرة ليس الا محاولة اخيرة لتضليل الرأي العام العالمي و الغربي وهي اخر اوراقه و بعض عدة اشهر سوف يتسابق لعقد صفقات تجارية مع اقليم روج افا كما فعل الذين سبقوه في حكم تركيا
ولكن الصدمة الاقوى له سيكون عندما يبدا اكراد (باكور )
اي اكراد تركيا بالانفصال عن تركيا و جم خوفه يكمن هنا و لكن كما يقول الاخوة العرب “المكتوب ما منّو مهروب”
اتفاقية سايكس بيكو و لوزان تم إلغاؤهم و بدأ العالم بتطبيق اتفاقية سيفر و لن يضيع حق وراءه مطالب
فالاكراد ليسوا كالعرب يبيعون اراضيهم ولو بعد آلاف السنين
بعض الناس يعيشون في بحور من الأحلام الوردية تتنافى مع الوقائع السياسية الجارية و مع تخطيط صناع السياسة الدولية الفاعلين . العمل السياسي الحالي (الذي تلعب فيه أمتنا بكافة شعوبها دور المتفرج فيه أو عليه) يسير بكم هائل من الدجل و الوعود الفارغة لتحقيق مصالح معينة للكبار و لا يهمهم أمر الصغار . هنالك شعوب شقيت و تعبت و ضحت بالغالي و النفيس من أجل إخراج الاستعمار من ربوعها فكانت النتيجة أن الاستعمار خرج من الباب ليعود من خلال النافذة و بمعطيات أشد قسوة و إيلاماً . هنالك شعوب تفانت لتحقيق سلطتها الوطنية ، ثم لما أتت تلك السلطة تبين أنها وهم قاتل و أن رعاتها أكثر استبداداً ممن سبقوهم . هل سمعتم عن مفكري و مرجعيات العراق الذين صاروا يترحمون على أيام صدام رغم أنها كانت أيام استبداد ؟ هذا الترحم دليل على أن الوضع أصبح أسوأ بكثير مما نسجه (تفكير الأمنيات).