حفرة أرضية عملاقة تبتلع منزلاً في ألمانيا ! ( فيديو )
ظهرت حفرة أرضية عملاقة فجأة في مدينة نوردهوزن الألمانية، الجمعة 19 شباط، في منطقة غير مأهولة، ولم يصب أحد في الحادث.
وحضر إلى مكان الحفرة حوالي 100 من أفراد خدمات الطوارئ، بما في ذلك رجال الإطفاء والشرطة ومسؤولين من الوكالة الاتحادية للإغاثة.
وراقب الجميع اتساع الحفرة، التي امتدت حتى وصلت إلى أساس المبنى الواقع أسفلها.
هذا وقد بلغ قطر الحفرة 30 مترا، أما عمقها فوصل إلى 50 مترا. (RT)
[ads3]
صدق رسول الله يكثر في اخر الزمان الخسف والقذف والهرج والمرج
أيضا قال الرسول أن الشمس تذهب في المساء لتسجد لله.أتصور اﻻلمان وهم يفكرون مثلك.
الى تحشيش المحشش …..المعجب كثيرا بالامان و الفاقد الثقة بنفسه (يعني مريض نفسي خلينا نقول )
اقول له انه عندما كان الالمان اللي عاجبينك كتير يستخدمون بولهم لتلميع و تنظيف اسنانهم كان العرب يستخدمون السواك انذاك و كانوا اسياد العالم ….
الى ان ابتعدوا عن دينهم و ظهر فيهم امثالك و اشكالك فانقلبت الاية…
# لا تكن جحش#لا تكن علماني
العرب سادو منطقتهم في فترة زمنية مثلمابقية الأمم، حسب المبدأ الذي طرحته، أن الفرس عندما حادو عن الصراط المستقيم لنبيهم زرادشت خسروا امبراطوريتهم مثلاُ ويمكننا ذكر المثات من الامبراطوريات التي ازدهرت ولم يكن لها علاقة بدين او نبي ابراهيمي. كما أن الخلافة الاسلامية ليست أول دولة عربية فقبلها ازدهرا دول في الشام والعراق ومصر ربما أهم من دول الخلافة.
ومن جهة أخرى متى كانت الخلافة العربية اسلامية، هل تستطيع ذكر 50 عاما فقط حيث كان الدولة محكومة بخلفاء مسلمين وفق الدين، أي خليفة ذلك الذي لم تخلو قصوره من الراقصات والخمر ولم يحكم الشعب بالسيف, أي خليفة وصل الحكم بالشورى. كفانا كذبا على أنفسنا.
أما الالمان فيكفيهم فخراً أنهم بنوا دولتهم الحديثة بعد دمار حربين عالميتين وأصبحوا في مصاف أهم دول العالم الحديث دون أن يعتبروا أنفسهم خير أمة!
والحديث يطول…
أيضا قال أم الأرض مسطحة, وأن النجوم خلقت لرجم الشياطين واستهداء السبيل, وأن الشمس تغرب بين قرني الشيطان, وغيرها الكثير من المقولات التي أثبت بطلاتها.
وقال أيضا : يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الاكلة على قصعتها فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير،ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن” فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال: “حب الدنيا وكراهية الموت”. وبشر أيضا عديد مرات بفتح اليمن وفارس والشام وهو ما حدث في سنين قليلة وهو فقير يتيم متبوع بحفنة مساكين يعادي عتاة قومه ويراسل الجبابرة من ملوك الأرض أن أسلم تسلم . ومن شكك بالحديث والأثر فلا أظنه يستطيع أن يفعل المثل بالتاريخ و ينفي أن الشرارة التي انطلقت من هذا الرجل أسست امبراطورية اتسعت من أواسط اسيا الى اسبانيا ودامت قرونا ليس بالسيف وحده ولو كان لحكم الارض المغول الذين جاؤوا بالسيف وذابوا وابتلعتهم الثقافة في سنين. فمن لا يرى وجود الله وقدرته في هذه السرد فلا أقل من أن يرى مشروع هوية موحدا لناس هذه الأرض يضمن استقلالهم ومصالحهم وتوحدهم في مواجهة مشاريع الاخر العرقية جوهرا الدينية وجها من الحملات الصليبية التسع حتى استعمارات الأمس واليوم والتي ما زالت في تدمير ونهب واذلال لبشر وحجر . أما من لا يستطيع رؤية هذا وتلك فهذا من أفرغ كأسه ليصب الاخر له ما يشاء فيه، ولن يشاء الا مصلحته التي هي تشويه وافراغ ثقافة لجمته و وقفت في وجهه مئات السنين وصب ثقافة صممت بعلم وتجربة لاستعباد الوعي عبر اللاوعي لصالح مراكز قوى حقيقية تملك من خلف ستائر دساتير وحكومات العالم الغربي، شديدة التمسك برؤيتها الدينية المنبثقة عن عنصرية اصيلة تكره الاخر بعمق و هي ابنة مركب النقص التاريخي الناتج عن ضحالة قصة الحضارة بتاريخهم وغربتهم الجغرافية واللغوية والعرقية عن شخصيات وكلمات ولغات أساطير الحضارة الاولى كما عن كل الاديان السماوية .
وتبع حسان اليماني قال في قصيدة واحدة ما تخقق منه الكثير خلال مثات السنين بعده وفيها نبوأت ما زالت لم تتحقق بعد.
وما رأيك عن كتب المهاباراتا الهندية التي تكلمت منذ 5 الاف سنة عن تكون المادة من أجزأء دقيقة وذرات, وشرحت كيفية تلون السماء بالأزرق نتيجة مكونات الأشعة الضوئية, وشرحت عن المعارك الجوية باستخدام مركبات طائرة وليس دابة البراق. إنها أقدم من دين الإسلام بألاف السنين وفيها تنبوأت كثيرة صدقت بعكس الكتب الاسلامي.
أرجو أن نحكم العقل في قياس الأمور.