” لتركيا الدور الكبير في استمرارية المعارضة المعتدلة ” .. داود أوغلو : من يضمن وقوف العرب بجانبنا إن تدخلنا عسكرياً في سوريا ؟!
استنكر رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو تنديد جامعة الدول العربية بإرسال قوات من الجيش التركي لمعسكر بعشيقة في مدينة الموصل العراقية، متسائلاً عن الجهة التي يمكن أن تقدم ضمانات لتركيا أن الدول العربية ستقف بجانبها في حال قررت التدخل عسكرياً في سوريا.
وقال داود أوغلو في لقاء تلفزيوني مع قناة الجزيرة القطرية: “أي دولة عربية قدمت أكثر مما قدمته تركيا؟ لماذا نددت جامعة الدول العربية بالتدخل العسكري الذي قامت به تركيا في الموصل من أجل تحريرها، وطالبت تركيا بالانسحاب منها؟ في حال قمنا بالتدخل العسكري في سوريا، فمن سيقدم لنا الضمانات بأن الدول العربية ستقف إلى جانبنا، وأنها ستدعمنا وتدافع عنا؟”.
وشدد رئيس الوزراء التركي على أن بلاده سترد على جميع التدخلات والانتهاكات التي تستهدف حدودها، معتبراً أن “الهجوم الإرهابي الذي وقع في أنقرة مساء السابع عشر من فبراير/شباط الجاري لم يستهدف تركيا فحسب بل استهدف الإنسانية برمتها”.
وأكد على أنه من خلال الكشف عن جميع ارتباطات الانتحاري الذي نفذ الهجوم تبين أنه ثمة صلة لتنظيم بي كا كا الإرهابي بالهجوم، وقال: “هذا العمل هو هجوم مشترك لتنظيمي YPG و PKK فالأول هو أصلاً امتداد للثاني، وليس لدينا أدنى شك بهذا الصدد”.
وهدد داود أوغلو بأن “المسئولين عن هذا الهجوم سيدفعون الثمن حتماً لشعبنا؛ سنتخذ القرار بشأن زمان وكيفية دفع هذا الثمن”.
وفي معرض ردّه عن سؤال حول وقف إطلاق النار في سوريا قال: “بالتأكيد نرغب بوقف إطلاق النار في سوريا وإحلال السلام فيها، ولا توجد دولة أخرى تقوم بالمساعي التي تقدمها تركيا في هذا المجال، ولكن إن تسألني كم أنا متفائل من هذه الاتفاقية بشأن وقف إطلاق النار، أقول لك لست متفائلا كثيراً، لأن مثل هذه المفاوضات الدبلوماسية لم تعمل إلى الآن سوى على تمكين روسيا وإيران والعناصر التي تقاتل باسمها في الميدان من قتل المزيد من البشر”.
وأضاف داود أوغلو أن تصوير النظام وكأنه يحقق انتصارات أمر خاطئ ولا صحة له على أرض الواقع، قائلاً: “إن كان هناك تصوَر وكأن النظام وداعميه يحققون انتصارات، فهذا ليس صحيحاً، والرغم من الدعم الروسي للنظام لم يتمكن النظام من السيطرة على حلب وإدلب”.
وأكد داود أوغلو أن لتركيا الدور الكبير في استمرارية المعارضة المعتدلة الحالية، وفي هذا السياق قال: “لو لا الدعم التركي كيف للشعب السوري أن يدافع عن نفسه؟ هل كان بإمكانهم أن يدافعوا عن حلب؟ إن لتركيا الدور الكبير في استمرارية المعارضة المعتدلة، وإن كان النظام اليوم لا يسيطر على كافة الأراضي السورية، فللدعم التركي ودعم بعض الدول الأخرى دور في ذلك”. (ANADOLU)[ads3]
يسلم تمك ..
الحقير نبيل العربي أو الأصح حقير العبري شاهد كم جندي تركي في العراق فاستنكر ذلك .. بينما لم يتفوه بكلمة عن التدخل الايراني والروسي وحزب اللات في سوريا ..
معلمك قردوغان – قصده لولا أن تركيا لا زالت تصب الزيت على النار لحتى انتهت الازمة في سورية وقام السوريين بإنهاء هذ الفتنة بانفسهم
طراطير أنطاليا، وبعض السوريين المرتهنون لمشروع تفتيت سوريا ونسف وحدتها الوطنية، يرتعبون جدا يصابون بحالات من الهيستيريا والصرع من الدول العربية مصر سورية والجزائر. المؤامرة على سوريا كبيرة جدا لا تصدقوا هيلاري كلينتون ولا أحمد داود أوغلو فهؤلاء كذابون بدورهم . هؤلاء لا يهمهم إلا مصالح بلادهم. هؤلاء لا يهمهم من يحكم سورية بشار الأسد أو الإخوان المسلمين. هؤلاء سيرمونكم بسلة المهملات عندما ينتهي دوركم كما رموا صدام حسين ومعمر القذافي. المؤامرة تقتضي تفكيك سوريا والمنطقة إلى خمسين أو ستين دولة فلا تجعلونا نترحم على مارك سايكس وجورج بيكو.
لماذا اوغلو يركز على سوريا ما كل المحيط التركي اصبحوا اعداء بسبب السياسة الاردوغانية العظيمة يقصف الاكراد منذ خمسة عشرة يوما وبدون رد رغم القتلة والجرحة انصح اردوغان بان يستمر لكي يبين الحقيقة للجميع
أولا لازم يكون اسمك فريد عصرك وزمانك يعني كل اللي شفتو بسوريا هو قصف الاتراك للمرتزقة الاكراد اللي عما تدعمهم روسيا بشكل علني بالسلاح والدعم الجوي المباشر وما شفت شو صار بالسوريين خلال خمس سنوات من قتل وتدمير ومجازر من قبل نظام ذنب الكلب ومن قبل ايران ومرتزقتها وآخرها الروس المجرمين.
تركيا تشترك مع سوريا بحدود طويلة ومن حقها أن تمنع وصول شرر الحرب لبلادها بينما الروس والايرانيون والامريكان يبعدون عن سوريا مسافات كبيرة ولاتشكل سوريا أي خطر لهم ورغم ذلك استخدموا ذنب كلبهم ومعه جميع المرتزقة الطائفيون لكي يدمروا سوريا خدمة لاسرائيل المستفيد الاكبر مما يجري بسوريا.
الثورة السورية كشفت الكثير من الامور الخطيرة وأهمها موضوع الطوائف التي تشكل ما كان يسمى بالنسيج الوطني السوري الذي تبين أنه نسيج كاذب سقط بامتحان الولاء للبلد وكل هذه الطوائف استغلت ظروف الثورة السورية وبدأت تنهش بجسد الوطن الام والكل يسارع بالحصول على أكبر قطعة من هذه الوطن وكأنه بقرة مذبوحه والكل يريد أن ينهش بها طبعا يفعلون ما يفعلون وهم يستقوا بالخارج الذي هو السبب الرئيسي بما حصل ويحصل بالبد.
للاسف انتم من كنتم ثوارا يوما انتم من فككتم النسيج الوطني، فعلا جميعنا نفتخر بسوريتنا ولم نتمنى بيوم ان يحصل لها ما حصل. انتم يا من دائما تهاجمون الاخرين وتتغاضون عن سيئاتكم، الا تعتبرون انفسكم مرتزقة لتركيا والدول الخليجية الداعمة لكم. هل استجداكم الدعم من جميع الدول بما فيها اسرائيل لا يجعلكم اسوء المرتزقة.
لولا تركيا لماتت العالم في المناطق المحررة من جوعها الله يطعمنا حرية وديمقراطية متل ماعند تركيا فالرئيس والوزير ياتي من خلال الصندوق وليس من فوهة المدفع
الله يلعنك ويلعن كل واحد بهيمة بيصدقك, دمرتو سوريا لمصالحكم ولكي تجعلوه حديقة خلقية لكم, والآن السوريين مشردين وتتكرم عليهم بكلامك المعسول.
الآمر الآخر يا سيد عثمانلي, إذا (جبهة النصرة وأحرار الشام), بتسميها معارضة معتدلة, معناها مين هم المعارضة المتشددة او المتعصبة, والأكيد أكثر انكم تنتظرون الفرصة لتجعلو من تركيا جمهورية سلفية عندما تتمكن الامور بيدك انت ومعلمك.
هذا يدل على ان أردوغان كان يكذب على الشعب السوري منذ اول يوم في الثورة و يبيع لهم الاوهام والاماني و الوعود الفارغة و هو يعرف أنه لن يتدخل مباشرة او حتى يساعدهم بالقدر المطلوب بطريقة غير مباشرة
ولك انت بهيم و شكلك كراكوز……… اصلا تركيا لن تتجرأ ان تدخل حرب مثل هذه الحرب لان الحرب على سوريا تعني نهاية تركيا من على الخارطة و بكل بساطة لان حدود تركيا جميعها هي قواعد انطلاق صواريخ و اسلحة دمار شامل لبوتين انظر حولك لتجد ارمينيا و سوريا و العراق و ايران و اليونان ثم البحر الاسود و عن اي دولة عربية تتحدث……. العرب هرتك لا يستطيعون ان يحاربو
سبب البلاء هو دول الخليج يلي فيهن يجبروا العرب جميعا على موقف موحد ولكنهم لعبة بيد الغرب والروس وللاعلام دور اكثر من الذي يجري بالواقع …