” ثورة الثامن من آذار ” .. أنباء عن إلغاء النظام للعطلة الرسمية المخصصة لذكرى استيلاء حزب البعث على سوريا
تناقلت العديد من الصفحات الإخبارية الموالية للنظام، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قراراً بالغاء عطلة “الثامن من آذار”، يوم الثلاثاء القادم، وهي من ضمن العطل الرسمية في سوريا.
وقال موقع “يوميات قذيفة هاون” التابع للنظام، إنه لا يوجد أي مصدر رسمي تحدث عن هذا القرار، سواء بخصوص الإلغاء أو تعطيل الجهات العامة والخاصة.
وأشار الموقع إلى أنه من المفترض صدور قرار من رئاسة الوزراء، غداً الاثنين، يوضح كافة التفاصيل.
وأقر حافظ الأسد يوم 8 آذار عطلة رسمية عام 1974، أي بعد 3 سنوات من استيلائه على الحكم.
و “ثورة الثامن من آذار”، هي ذكرى “الانقلاب” الذي قام به حزب البعث عام 1963.
[ads3]
انذاك لم نكن انتهينا من من خاصب المال والعقارات والمعامل في سوريا عبر التاميم
جمال عبد الناصر الا واتى المجرم حافظ الاسد
اللهم خلصنا من هل الزمرة العفنة النتنة اللهم امين
حالة الخصام وربما الفصام هي التي مازالت تحكم الشارع السوري بعد مرور 5 أعوام على بدء الأزمة، ذكرى لاستلام حزب البعث العربي الاشتراكي السلطة في سورية، ويوما آخر يؤكد فيه النظام والحزب الحاكم والموالون التمسك بثوابت “الثورة القومية” وبنهج “الإصلاحات في وجه المؤامرات الخارجية”، وكان بالنسبة للمعارضة وللشارع المنتفض يوما آخر يثبت مدى استبداد حزب استأثر بالسلطة على مدى خمسة عقود ومازال يصر على عدم التخلي عنها. حزب البعث الذي ما زال حاكماً بالقوة وليس وفق الدستور والقوانين الجديدة. المشكلة ليست في النصوص الدستورية والقانونية وإنما في ممارسات السلطة المتجاوزة للدستور والقوانين. حزب استبدادي. مزرعه الأسد في سورية ومزرعة صدام في العراق
لك شو هالكلام؟ كيف يلغون الاحتفال بثورة لعزة والكرامة التي أعادت للشعب العربي ما بعرف شو؟ ثورة البطولة، ثورة الحرية، ثورة النصر، التي بفضلها أصبح البعثيون مليارديرية، وأصبح الشعب محروما حتى من أيسط الحقوق، وهاجرت الأجيال وتغربت، بينما قادة الثورة الأبطال الفاسدون من جميع الطوائف، سنة وشيعة وأقليات، جاثمون على صدور أبناء البلد يمتصون دمه وخيراته. وقال شو، حافر المقبور يقول في خطابه أن ثورته أمينة لأهدافها الاستراتيجية وثابتة على مبادئها … لك طز فيك وفي هذه الثورة.
مو خبرية … كنا ننتظر هذا اليوم بفارغ الصبر لمشاهدة الرفاق والرفيقات الحرامية بكروشهم وصبغات شعورهم وميكياجهم الفاقع وهم يدبكون وينخون ويصفقون ويبالغون بإظهار الولاء واللقلقة في خطاباتهم المبتذلة ودبكاتهم الحماسية وكل هذا في كفة والشعارات الثورية في كفة أخرى ههههههه حرام …. من دون شعارات كيف بدها تعيش الحمير المؤيدة.
و اللي كان يدبك و ما ينخ كانوا يشحطوه هههههه
وانت الصادق هني كانوا يستنوا هاليوم مشان مسيرات التحرش تبعهم كنت شوف بعيني شو يصير
حزب البعث كمبادئ وطريقة علمانية لحكم البلاد تعتبر مقبولة بل ورائعة في بعض المواضع ولكن تم تخريب الحزب من الداخل بعد دخول الكثير من الاخونجية ” العائدين الى حضن الوطن” في الحزب وزاد الفساد والتخريب الى ان اصبح حزبا” فارغ المحتوى …وليس غريبا على البشرية ان ترى في التغيير المستمر فرصة للتطوير والتحديث….البشر لم يقبلوا الدين الالهي الذي ارسل اليهم من انبياء ورسل وسرعان ما انقلبوا على المرسلين فما بالك بحزب البعث ام الشيوعية ام الناصرية …..برأي هذا شيء طبيعي
الدكتاتورية افرغته من محتواه و أصبح كبار أعضائه صبيان الأسد
الله عالظالم بضل الكلب كلب والأسد أسد شبل سوريا
هيك راحت على المؤيدين المسيرات يللي كلها تحرش ولحمسة
الثورة كانت في الحقيقة ثورة النصيريين الأوباش بقيادة الحقير المقبور حافظ الأسد على الشعب السوري
ثورة الشعب الحقيقية هي الثورة الحالية التي أنطلقت عام 2011 ولا تزال مستمرة رغم قصفها بشتى أنواع الأسلحة والبراميل المتفجرة والكيماوي ووقوف دول ضدها مثل روسيا وإيران ورغم ذلك لا تزال الثورة صامدة وسوف تنتصر في النهاية