مطران سوري ينتقد اتهام كيري لداعش بارتكاب ” إبادة ” بحق المسيحيين في سوريا
ندد مطران سوري اليوم الجمعة، باتهام وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لداعش بارتكاب “إبادة” بحق المسيحيين في سوريا والعراق، معتبراً أن هذا التوصيف يندرج في سياق “عملية جيوسياسية”.
وقال مطران السريان الكاثوليك في ابرشية الحسكة ونصيبين المونسنيور جاك بهنان هندو، في مقابلة أجرتها معه وكالة فيديس الكاثوليكية، إن الولايات المتحدة “تسخر توصيف الإبادة لخدمة مصالحها الخاصة”.
وقال هندو المطران في إحدى المناطق الأكثر اضطراباً في شمال شرق سوريا، إن الحديث عن “إبادة ضد المسيحيين” هو محاولة للتعويض عن تراجع الغرب مقابل روسيا.
وقال إن “التدخل الروسي في سوريا زاد من نفوذ موسكو، حيث باتت أوساط قوية في الولايات المتحدة تخشاها، وهي الآن تلعب ورقة حماية المسيحيين، لكأننا عدنا في الزمن إلى القرن التاسع عشر، حين كانت حماية مسيحيي الشرق الأوسط كذلك أداة في عمليات جيوسياسية”.
ورأى المونسنيور هندو أنه من الخطأ تصوير المسيحيين على أنهم أول ضحايا أعمال العنف الإرهابي وقال “هؤلاء المجانين يقتلون شيعة وعلويين وحتى جميع السنيين الذين لا يرضخون لهم، المسيحيون يشكلون جزءاً يسيراً من الـ200 ألف قتيل في النزاع السوري، ويسمح للمسيحيين في بعض الأحيان بالفرار أو دفع الجزية، في حين أن الحل الوحيد لغير المسيحيين هو الموت”. (AFP)[ads3]
داعش دخلت القريتين ولم تجرح مسيحيا واحدا .. ابسط مثال
رحم الله تعالى الملك عبد الله حيث ضرب الطاولة وقال لأوباما لا لخطوط حمر بعد الآن يعني باختصار أنكم مجموعة كذابين
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كلامك مثير للسخرية …………. عم تحكي جد أم شخص أو جهة ما عم تدفع لك أموالا للتفوه بمثل هذه الأأكاذيب عن صعلوك العرب أبو متعب ……….. بالمناسبة هو أجبن من أن يضاجع زوجته دون أذن حارس السفارة الأمريكية بالرياض
الوسائل التي لجأ اليها الضعفاء لتبرير ما اقروه لانفسم من انتهاج سلوك استسلامي وعجز فاضح اختلقوا للوجود تصورا يدعم الذي اقروه ويجعل من اعمالهم واحكامهم التي تبنوها بقبولهم واستحسانهم الظاهري لكنهم في حقيقة الامر على النقيض من ذلك. اصبح للانسان وفق تصورهم الجديد روح مفارقة للجسد وارادة حرة بامكانها التحرك وفقا لاملاءاتها الذاتية المبنية على التفهم والاقتناع الذاتي وغير محكومة باي الزام خارجي قاهر فصار العجز الذي عانوه والذل الذي رضخوا له اختيارا حرا وسموا اخلاقيا رفيعا تقره الاخلاق ومبادئ الانسانية التي امنوا بها اذ ان ما ينتظرهم في اخر الامر جزاءا حسنا واجرا كبيرا وربا رحيما وجنة ونعيما دائمين.