قاض فرنسي يستمع لوالدي ضابط سوري في جيش بشار الأسد ذبحه تنظيم ” داعش “
استقبل قاض فرنسي الثلاثاء والدي ضابط سوري (في جيش بشار الأسد) اتخذا صفة الادعاء بالحق المدني على فرنسي يدعى مكسيم هوشار يشتبه بأنه عنصر في تنظيم “الدولة الإسلامية”، وذبح ابنهما في سوريا.
وقالت محامية الوالدين فابريس دولاند “إنها المرة الأولى التي تتخذ فيها عائلة سورية صفة الادعاء بالحق المدني في ملف يتورط فيه جهادي فرنسي يقاتل في سوريا”، مشيدة باستماع القاضي لهما يوم الجمعة الماضي، حيث تمكنا “من التطرق إلى الظروف الفظيعة جدا التي أحاطت بمقتل ولدهما”.
واتخذ والدا الضابط السوري صفة الادعاء بالحق المدني في فرنسا في شباط/فبراير 2015.
وقال غسان م، والد الضابط السوري، إن “القضاء السوري غير قادر على استلام دعاوى في الوضع الحالي. وعلى فرنسا أن تحاكم مواطنيها عندما يرتكبون جرائم فظيعة في بلادنا”.
وقال الوالد إن ابنه البالغ الثلاثين من العمر اعتقل عام 2013 لدى عناصر من الجيش السوري الحر لمدة ستة أشهر قبل أن يسلم إلى “جبهة النصرة” التي تعتبر فرعا لتنظيم القاعدة في سوريا.
وأوضح “لقد دفعنا فدية إلى “جبهة النصرة”، إلا أنهم عذبوه وباعوه لداعش الذي قطع رأسه. كل ذلك يتعارض مع الاتفاقيات الدولية الخاصة بأسرى الحرب”.
وينحدر مكسيم هوشار (يمين الصورة) من منطقة نورماندي الفرنسية، ويبلغ الرابعة والعشرين من العمر، وقد تم التعرف عليه على شريط فيديو بثه تنظيم “الدولة الإسلامية” في تشرين الثاني/نوفمبر 2014، ويظهر فيه قطع رؤوس الرهينة الأمريكي بيتر كاسيغ مع 18 معتقلا من الجنود السوريين بينهم الضابط السوري غيث م الذي كان في مدينة الرقة، والذي تقدم والداه بالدعوى.
وفتح تحقيق في السادس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر 2014 لكشف “عمليات اغتيال مرتبطة بمجموعة إرهابية”، كما أن مكسيم هوشار ملاحق بموجب مذكرة اعتقال دولية.
وهناك فرنسيون آخرون يعتقد أنهم شاركوا بجرائم في سوريا على غرار مايكل دوس سانتوس، الذي يعتقد أنه الجلاد الثاني الذي ظهر في الشريط نفسه. (AFP)[ads3]
برافو خطوة رائعة على الاقل ليعلم العالم من هم الارهابيون
ولسه ما شافو شي مفكرين رح ينتصرو بنفاقهن وارهابهن وكذبهن ونسيو انو لا يصح الا صحيح
اللهم رد عنا كيد الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا اللهم احفظنا من تنظيم الدولة الإسلامية اللهم لا تجعل الشيطان يستحوذ علينا اللهم لا تجعل الشيطان ينسينا ذكرك اللهم لا تجعلنا من جبهة النصرة اللهم لا تجعلنا من الخاسرين اللهم احفظنا من الشياطين امثال مكسيم هوشار اللهم اكفنا بها شر كل ذي شر بما شئت وكيف شئت يا أرحم الراحمين
أحسنت اخ مجد،
و لكن وجب أن تمتنع عن ذكر اسم “الدولة الإسلامية” فهي ليست إسلامية كما يدعون و كما تعلم انت.
الأفضل ان تقول “داعش” … أو على الأقل قل : “ما يسمى …..”
و سامحونا
بغض النظر عن ضد او مع “مكسيم هوشار” لكن كل اشكال الارهاب والذبح … خلوة بحق ضباط القتل الذين فعلو الفظائع بالشعب السوري
وايضا الشعب السوري بالاجماع( ماعدا العبيد) يطالبون بمحاكمة العصابة الاسدية وعلى راسهم اهبل دمشق على جرائم ومذابح لم نعد نسطيع ان نحصيها وارهاب داعش نقطة في بحر من ارهاب العصابة القابعة في دمشق