معهد أمريكي : قاعدة عسكرية لحزب الله في حمص تضم 3 آلاف مقاتل و صواريخ بالستية إيرانية
كشف معهد “ستراتفور” الأمريكي، المتخصص بالملفات الاستخباراتية، النقاب عن قيام منظمة “حزب الله” اللبنانية ببناء قاعدة عسكرية كبرى في مدينة القصير التابعة لمحافظة حمص وسط سوريا.
وتضم القاعدة العسكرية وفقا للمعهد، نقاط مراقبة وأنفاقا تربط بين سوريا ولبنان ومخزن سلاح يحتوي على صواريخ، من بينها صواريخ باليستية إيرانية الصنع، يمكنها أن تغطي إسرائيل بالكامل.
وسلطت غالبية وسائل الإعلام العبرية الضوء على التقرير الذي نشره المعهد الأمريكي، ولفتت إلى أن الأنفاق التي حفرتها المنظمة، خلقت امتدادا بين البلدين، في إشارة إلى استخدامها في تهريب السلاح من سوريا إلى لبنان، كمسار بديل، بعد أن كثفت إسرائيل هجماتها ضد شحنات سلاح محتملة كانت تهرب عبر مسارات أخرى مكشوفة، يسهل استهدافها بواسطة سلاح الجو الإسرائيلي.
ونشر الموقع صورا التقطت بالأقمار الاصطناعية، تظهر أن “حزب الله” الذي سيطر على المدينة العام 2013 خلال الحرب الدائرة في سوريا، مهد مناطق قريبة من القاعدة المشار إليها، وأنشأ نقاط مراقبة دفاعية، تطل على كامل الحدود بين لبنان وسوريا.
ويزعم التقرير أن “حزب الله” بصدد بناء ترسانة من الصواريخ وامتلاك قوة نيران مدفعية في تلك المنطقة، ويعتزم نقل 60 دبابة متقدمة من طراز (T-72) إلى قاعدة القصير، كما أنه دشن أربعة مصانع لإنتاج الذخيرة في تلك القاعدة.
كما نقل الموقع الإلكتروني لصحيفة “يديعوت أحرونوت” تقرير المعهد، لافتا إلى أن قوام القوات التي ستبقى هناك لا تقل عن 3 آلاف مقاتل، لذا فإن قاعدة “القصير” ستكون مجرد قاعدة واحدة ضمن الكثير من القواعد العسكرية، مشيرا إلى أن تلك القواعد ستكون وسيلة مباشرة لتعميق التواجد الإيراني في سوريا. (eremnews)[ads3]
لعنة الله على كل من باع حمص و خذل أهلها و منع عنهم السلاح و الذخيرة
و أخص باللعنات من يسمون أنفسهم اصدقاء سوريا
الحزب يبني القاعدة في القصير لتكون خط دفاع أول عن معاقله في البقاع الشمالي ذو الغالبية الشيعية
على العموم لقد بدأ الحزب الحرب ضد مليار و نصف مليار مسلم سني و لكن نهايتها التي يعلمها الجميع ستكون استئصاله هو و مؤيديه في لبنان من جذورهم و إن غدا لناظره قريب
The d
خلصت مصاري بشار الأسد بالحرب ، لذلك باع البلد
أبطال ومجاهدين وأهل الشام لن يتركو مرتزقة حزب الشيطان الإيرانى فرأى شبر من أرض الشام الحبيبه وستكون نهاية الخونه عملاء الفرس أعداء الأمه العربيه وستكون نهايتهم فى حمص وارض الشام