شيوخ بشار الأسد يتبرعون بالدم لقتلى الميليشيات النظامية في حلب ( صور )

أخزاكم الله

علماء السلطان و مشايخ ( التصوف المنحرف ) و خريجي أجهزة الأمن مدعي المشيخة هم السبب الأول في البلاء و الظلم و التخلف الذي تعيشه سوريا و البلاد الغسلامية منذ اكثر من 200 سنة الى يومنا هذا

هدول أسوأ من الشبيحة و حسابهم على يد الشعب السوري رح يكون أكبر من حساب الشبيحة
( دعاة على باب جهنم من أجابهم قذفوه فيها ) كما وصفهم الرسول صلى الله عليه و سلم

فهؤلاء هم المشايخ المكولكين متل مقال المثل ( لساني ريني لا اعدمك مثل مابديرك بتندار حسب الطلب ) بس يرحل بشار بقولوا والله كنا مجبرين نتبرع لهؤلاء الكلاب نحن كنا تحت ظلم بشار الأسد.

الدماء النجسة التي تجري في عروق مشايخ السلطان قادرة على تلويث أجيال بأكملها كما لوثت من قبل دماء (علمائهم) أجيال من سبقنا والنتيجة انتاج أجيال من الدبيكة أو الدواعش.

بعد التبرع بالدم بينداروا عالمعلف وخود اكل وبلع وشفط حتى يصير الواحد منهم مثل الضرف والضرطة بالصحن

هدول كلهن مرتزقة ومتمشيخين وكلنا بيعرف انو اللانظام كان عم يربيهم لمتل هادا اليوم
لاتدعو عليهم ولا تزعجو انفسكم انما قولو حسبنا الله ونعم الوكيل
وكونو على ثقة ان الله سيأخذ لنا احقنا ن لم يكن بالدنيا سيكون بالاخرة

بكرة وقت تحرر حلب ان شاءالله رح نشوفهم شرعيين و قضاة بالفصائل….. متل ما صار قبل تماما

شبيحة المشايخ لعنكم الله

لعنة الله عليكم ايها الكلاب النجسة . ربنا ظلمت الكلاب لانها اشرف منكم ياشيوخ النفاق والدجل .

هؤلاء شيوخ النفاق والتبرع جاء رغماً عنهم بأوامر من شبيحة ذيل الكلب