بالتزامن مع قتل بشار الأسد لعشرات السوريين في دمشق و إدلب و حلب .. العالم المتحضر يحتفل بالانتصار على ” داعش ” في تدمر بنسخة عن ” قوس النصر ” (فيديو)

دشن الثلاثاء في ساحة “ترافلغار” في العاصمة البريطانية قوس مماثل لقوس النصر التاريخي في مدينة تدمر السورية، “احتفالا بطرد تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف من المدينة الأثرية الشهيرة”، بحسب ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.

وقام معهد أوكسفورد للآثار بإنشاء هذه النسخة من قوس النصر، وقد تطلب تشييده ست ساعات وسيبقى في الساحة حتى يوم الخميس، ثم ينقل إلى دبي ومن بعدها إلى نيويورك.

وشيد هذا القوس المماثل تماما لقوس النصر في تدمر بفضل تقنية الطابعة بالأبعاد الثلاثة، وهو يزن أحد عشر طنا وارتفاعه ستة أمتار، وقد صنع في إيطاليا باستخدام رخام مصري. (AFP)

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. و مين قال انه متحضر
    هو عميقول عن حاله هيك لخداع المغفلين و الجهلة
    هو عالم متقدم ماديا منحط اخلاقيا و سلوكيا
    و هو الداعم الرئيسي لنظام الاجرام في سوريا و كل النظم المستبدة في العالم الاسلامي
    و هو نفسه من خلق داعش ( التنظيم المخابراتي الهوليوودي ) ليصرف النظر عن جرائم بشار و نظامه

    1. ولماذا يحاول ملايين المسلمين اللجوء إلى هذا العالم المنحط أخلاقيا؟ ولماذا يهرب شيوخ الاسلام من اضطهاد الأنظمة الديكتاتورية ليعيشوا في مجتمعات اوروبا المنحطة بأمان وينشروا أفكارهم بكل حرية؟؟

    2. لانو في تجار الدم غشو الناس واوهموهم انو اوربا والغرب جنة فنالنس صارت تدفع الي فوقا وتحتا لتطلع .. بس وقت طلعت اكتشفت انو كلو كذب بكذب … خليك بعلمانيتك لانو الواضح انو ناقصك كتير معلومات

  2. هذا الاحتفال برعاية فواز الاخرس ابوها لاسماء وذلك لتلميع صورة الجيش الافغاني السوري الذي حرر تدمر الاستراتيجية واعاد الاستقرار الى سوريا بتحرير تدمر

  3. نسيتوا أن تذكروا في هذا الخبر نقظه هامه جداً هو أن القوس تم بناءه من أحجار أحضرت من تدمر.

  4. علماني: لكل داء دواء يستطب به الا العلمانية أعيت من يداويها,أعتقد انك علماني فقط عندما يتعلق بالاسلام ولكن عندما يتعلق الامر ببقية الأديان فأنت من جماعة احترام حرية المعتقدات, روائحكم عفنة لا تخطئها الانوف و تعليقاتكم تحمل كما” هائلا” من السطحية و السخف دليل ضعف حجتكم و تفاهة فكركم, الحمد لله على نعمة الاسلام و العقل.