روحاني : لولا إيران لكنا نواجه بلدين يديرهما إرهابيو تنظيم ” داعش “
أكد الرئيس الايراني حسن روحاني، أن إيران تحمل لواء مكافحة الإرهاب ، قائلاً “لولا إيران، لسقطت دمشق و بغداد بيد تنظيم الدولة الاسلامية”.
وقال الرئيس روحاني السبت خلال الندوة الدولية الثانية حول “البيئة والدين والثقافة”: لولا إيران لما كنا نواجه اليوم تنظيماً إرهابياً فحسب، بل كنا نواجه في المنطقة والعالم بلدين وحكومتين يديرهما إرهابيو تنظيم الدولة الاسلامية.. حينها ماذا كانت تفعل باريس وبلجيكا ونيويورك”، بحسب قناة العالم الاخبارية الإيرانية.
واضاف “الذين لايقدرون تضحيات إيران عليهم أن يدركوا جيداً أنها هي التي أطلقت شعار(عالم خال من العنف) وهي التي تحمل لواء مكافحة الإرهاب”.
وتابع الرئيس روحاني” أنا أفخر لكون طهران هي التي حملت رسالة شرق أوسط منزوع من الأسلحة النووية، وهي التي دعت لأول مرة إلى حوار الحضارات، وهي التي أطلقت نداء العدل والوسطية لجميع العالم”.
واستطرد ” إنني أفخر لكوني ألقي كلمة من بلاد تمكنت من تسوية أهم وأكثر المشاكل القانونية والسياسية تعقيداً، باعتمادها الحوار مع مجموعة 5+1 و التحلي بالمنطق”.
وذكر “إنني أعتز لكوني ألقي كلمة من بلاد لم تعتد على أي دولة منذ 200 عام، وحينما واجهت عدواناً قاومته بشجاعة واقتدار حتى النصر”.
وقال ” إيران هي أرض التعايش السلمي، يعيش فيها أبناء شعبنا بمختلف الثقافات والأديان والطوائف في أجواء يسودها السلم والوئام”.
وأعرب روحاني عن ارتياحه لإقامة الندوة الدولية الثانية حول البيئة والدين والثقافة بطهران، بالتزامن مع بدء إبرام اتفاقية باريس للتغير المناخي في نيويورك. (DPA)[ads3]
ولا تنسَ إنّ طهران يحكمها أيضاً دواعش من طينتك أيُّتها المستحاثة،………..
طز فيك وبايران يا صناع الدواعش
طز فيك وبإيران ياصناع الدواعش
ةليش مين يللي خلق داعش يا اولاد المتعة غيركم انتم
اكمل ولولا ايران المجوس لكان العالم بالف خير
منذ أن جاء المقبور الخميني بثورته المزعومة والمنطقة تغلي على نار ارهابكم . فأنتم قواد الارهاب ومفرخته
الصحيح انه لولا داعش لما كان للكيان الصفوي في ايران ذريعة للتدخل في الشام والعراق ولولا داعش لسقط النظام النصيري ومعه روافض العراق من ذ زمن
فالاولى هو شكر داعش على هذا المعروف الكبير الذي قدمته لاعداء الاسلام الذي تدعي انها تمثله