للمرة الثانية .. ” إسرائيلي ” يرفع شكوى على الخطوط الجوية الكويتية
سجل ” إسرائيلي ” شكوى بحق الخطوط الجوية الكويتية بسبب “التمييز في المعاملة” حينما مُنع من السفر على متن طائرتها المتنقلة بين مدينتين أوروبيتين.
وقالت صحيفة “كويت تايمز” إن مقيماً في سويسرا يحمل الجنسية الإسرائيلية تقدم بشكوى ضد الخطوط الجوية الكويتية مدعياً منعه من ارتياد طائرتها بين جنيف وفرانكفورت مؤخراً.
وتمثل هذه الحادثة ثاني شكوى يقدمها حامل للجنسية الإسرائيلية على شركة الطيران الوطنية الكويتية بسبب سياستها التي ترفض نقل الإسرائيلين على متن خطوطها الجوية، مستندة إلى القانون الكويتي الذي يمنع جميع الشركات المحلية من التعامل مع المواطنين الإسرائيليين، ويشمل هذا القانون رحلات الخطوط الجوية الكويتية بين دول الترانزيت.
ووفق ما نقلت شبكة إرم نيوز ، كانت الحادثة الأولى في كانون الأول الماضي إذ ألغت الخطوط الجوية ذاتها لرحلاتها بين لندن ونيويورك بسبب قيام مواطن إسرائيلي برفع شكوى لوزارة النقل الأمريكية بحجة التمييز بناءً على الجنسية؛ حيث لم يتمكن حينها عبري يدعى “إلداد جات” من حجز رحلة من مدينة نيويورك إلى مطار هيثرو على متن الخطوط الجوية الكويتية؛ لأن موقع شركة الطيران لم يتمكن من إتمام الإجراء عندما وضع إلداد “إسرائيلي” في خانة الجنسية.
وأشهرَ القضية منظمة داعمة لإسرائيل تدعى “ذا لو فير”، ساعية لمكافحة جميع جهود حركة “بي دي أس” المقاطعة لإسرائيل والداعية لسحب الاستثمارات وفرض العقوبات بحقها، كما لعبت المنظمة دوراً رئيساً في الدعوى السابقة ضد الخطوط الجوية الكويتية.
يذكر أن الرحلات إلى أو داخل الكويت لا تتعرض لمثل هذه المشكلات، وذلك لأن القانون الكويتي لا يعطي تأشيرات ترانزيت أو دخول للمواطنين الإسرائيليين. ولكن من الممكن أن تتعرض لذلك رحلات الخطوط الجوية الكويتية الأخرى في أوروبا، أو التي لا تمر فوق أراضي الكويت عموماً.
بدوره نفى مدير الخطوط الجوية الكويتية في جنيف، جون فرنانديني، أن يكون لديه أي معلومات حول هذه الحادثة، مشيراً إلى أن الخطوط الجوية الكويتية وضعت مثل هذه القوانين لغايات الأمن والسلامة، بينما أكد أن الكويتيين ممنوعون من السفر على متن الخطوط الوطنية الناقلة في إسرائيل “إلعال” في المقابل.[ads3]
تتمنى اي امرأة بالعالم أن تجد منديل الرجل الذى يمسح دموعها ويخفف عنها أعباء الحياة، ولكن فى كوكب اليابان الشقيق لا تنتظر النساء مجيء الرجل، بل ترسل هي في طلبه وتأجره بمقابل مادي أيضاً.
وقال موقع الـ”أوديتى سنترال” الأمريكى، إن اليابان وفرت خدمة جديدة للنساء المضغوطات بفعل العمل وظروف الحياة، حيث يمكنهم تأجير واحد من موظفى الـ”ليكيميسو”، بشرط أن يكون ظريفا ووسيما، وذلك فى مقابل 65 دولارا أو ما يعادل 7900 ين فقط.
وأضاف الموقع موضحا، أن شركة جديدة تخصصت فى تأجير 7 من رجال الـ”ليكيميسو” أو صناع السعادة ، حيث سيتخصصون فى الذهاب للنساء لمواساتهم فى ظروف العمل الصعبة ورسم الابتسامة على وجوههم.
وتكون وظيفة الرجل الـ”ليكيميسو” بمسح دموع السيدة وتقديم علاج البكاء لها، بالإضافة إلى مواساة السيدة التى تستأجره ببعض الكلمات الرقيقة دون مطالبتها بالتوقف عن البكاء وعدم تركها إلا وهى تبتسم.
طيارتهم وما يردون يركبون إسرائليين
الركوب بالغصب ؟؟؟
شو هالوساخة والوقاحة !!!