إعلام النظام : إنتشار ظاهرة ” فقدان الأطفال ‬” في ‫‏دمشق ‬!

قالت وسائل إعلام موالية، إن ظاهرة فقدان الأطفال انتشرت في الفترة الأخيرة، في أحياء دمشق، وظهرت صور لأطفال مفقودين على جدران الشوارع دون أن يكتب على الصورة السبب الذي أدى إلى فقدان الطفل أو خطفه.

ونقلت صحيفة الوطن الناطقة باسم النظام، عن القاضي الشرعي الأول في دمشق، محمود المعراوي : “في حال عثر على أي طفل في الشارع يتم توجيه الشخص إلى تنظيم ضبط شرطة وبعدها يتوجه إلى وزارة الشؤون الاجتماعية وهناك ينظم عقد إلحاق بالطفل وهو باسم الشخص الذي يرغب برعاية الطفل الذي عثر عليه”.

وأوضح المعراوي : “يقدم الوصي على الطفل مجموعة من التعهدات ضمن العقد بهدف رعاية الطفل بشكل سليم، والقاضي الشرعي يعينه وصياً مؤقتاً عليه حتى يقوم بكافة الأعمال التي يحتاجها الطفل”.

ولفت المعراوي إلى أن هناك بعض الأشخاص الذين عثروا على أطفال لم يكن لهم رغبة في تعيينهم أوصياء عليهم، ولذلك يتم التواصل مع قرى الأطفال وبدورها ترسل مندوباً لاستلام الأطفال لضمه إلى مركزها، وبالتالي فإن الطفل يلقى الرعاية من هذه القرى وبإشراف وزارة الشؤون الاجتماعية.

وأشار المعراوي إلى أن القضاء الشرعي غير مختص في مسألة أسباب فقدان الأطفال وإنما هذا من ضمن اختصاص وزارة ‫#‏الشؤون_الاجتماعية‬، مؤكداً أنها المعنية في دراسة هذه الحالات، وقانون الطفل والذي سيصدر قريبا سيشمل جميع حالات فقدان الأطفال والأسباب التي أدت إلى تسريبهم”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. يا لطيف الحرب شو عملت فيكون ، مسحت فيكون الارض مسح هادا ببوس ايد ميركل والتاني رجل البابا والتالت *****مدري مين بس حملوا همنا ومشاكلنا ،وكله كان الهدف الاساسي من هذه الثورة هو تطوير المجتمع السوري الى الافضل ، ولكن الثورة اكلت ابناءها وبدخولها العنف المسلح توحش الجميع وصارت القصة اقتلني لاقتلك ، مرة رحت برانج مرسيدس ml الى سوريا وتحديدا الى الاذقية طول الليل بالشاطىء الازرق كان قلبي ما ينسرق بالصبح قلي موظف الاستقبال بالفندق هاي سوريا ما تخاف !! اليوم الواحد بيطلع ما بيعرف اذا يرجع على بيتو صاغ سليم

    1. يعني الحمد لله على كل حال اللهم لاشماته بس الحرب عندكون بلبنان كانت أسوأ بكتير ما كان في تبويس ايدين ورجلين ومسح أراضي بس كان في بلاوي ولادات من أصل سوري ومستمرة بس هلق اصل إيراني الله يستر عليكون

    2. يمكن يا مواطن لبناني انتوا دقتوا شي بسيط من هاد النظام الي نحن عمدوقوا هلا و دايقينوا من زمان
      هاد نظام الاسد الاستبدادي و ليهودي التابع لاسرائيل حاميها بسوريا و كمان بلبنان