موقف المسيحيين من الثورة السورية و مقولة ” دعمهم ” للأسد
تُروّج أطرافٌ سورية مختلفة مقولةَ أن المسيحيين السوريين يدعمون نظام الأسد، ومن ضمنها أصواتٌ قريبة من النظام نفسه، تأمل من خلال ترديد هذا الخطاب دعمَ شرعية نظام الأسد خارجياً، باعتباره حامياً للأقليات الدينية في ظل صعود التنظيمات الجهادية الإسلامية؛ وأصواتٌ أخرى تنتمي إلى قوى المعارضة الإسلامية، وترغب في أن تعطي للصراع الدائر في سورية لوناً طائفياً باعتباره صراعاً بين الغالبية السنيّة في مواجهة الأقلية العلوية الحاكمة، مدعومة من الأقليات الدينية الأخرى.
إلا أن تحليل موقف المسيحيين السوريين يُظهر صورةً أكثر تعقيداً. فالمسيحيون ليسوا كتلة واحدة ذات صوت سياسي واحد، بل هم عبارة عن مجموعات وأطراف متعدّدة تحمل كلٌّ منها مخاوف ومصالح تتحكّم بموقفها السياسي. ومحاولة البحث عن إجابةٍ واحدة بـ”نعم” أو “لا” من الثورة السورية تبدو ساذجة. فموقف المسيحيين من الثورة معقّد بقدرِ تعقيد الواقع السياسي السوري على الأرض، ويختلف هذا الموقف من منطقة إلى أخرى وفقاً لطبيعة التهديدات والبدائل المتاحة في كلٍّ منها.
بالتأكيد، ثمة قطاع من المسيحيين، من ضمنهم جلّ قيادات الكنائس السورية، يدعمون نظام الأسد بسبب تشابك مصالحهم السياسية والاقتصادية مع رموزه، كما يدعمه آخرون باعتباره الضمانة لأمن المسيحيين في سورية. يستند هذا الموقف إلى تجربة المسيحيين في العراق بعد سقوط صدام حسين، وما تعرّضوا إليه من تنكيل وتهجير، ناهيك عن تصدّر الجماعات المسلحة الإسلامية لقوى المعارضة، وصولاً إلى صعود تنظيم الدولة الإسلامية وبسط سيطرته على مناطق عدّة. إضافةً على ذلك، يلعب التاريخ البعيد أحياناً دوراً في تحديد موقف بعض الطوائف المسيحية. فقد دفع الطابعُ الإسلامي للمعارضة المسلحة، والدعم التركي لها، الطائفةَ الأرمنية إلى استعادة تاريخ المذابح التي ارتُكِبَت بحقهم في بداية القرن العشرين على يد القوات العثمانية، فعارضت غالبيتهم الثورة السورية.
***
لكن في المقابل، شارك العديد من الشباب المسيحيين في التظاهرات السلمية خلال الأشهر الأولى للثورة، كما انخرطوا في مختلف المبادرات الرامية إلى تعريف المجتمع بمطالب الثورة وحشد الدعم لها. ففي حي باب توما المسيحي في العاصمة السورية على سبيل المثال، نشطت مجموعة من الشابات والشبّان المسيحيين في توزيع البيانات والملصقات لحشد الدعم لمطالب الثورة، ولمواجهة خطاب الإعلام الرسمي الذي سعى إلى بثّ الخوف في نفوس المسيحيين. فقد رفض هؤلاء الشباب خطاب القيادات الكنسية المؤيِّد للنظام، حتى أن مجموعةً منهم قرّرت تنظيم زيارات إلى الكنائس للإعلان عن رفضهم لموقف الكنيسة، والتأكيد على أنها لا تستطيع التحدّث باسم كل المسيحيين. ولم يتوقف عمل هؤلاء الشباب عند حدود أحيائهم المسيحية، بل شاركوا في التظاهرات في المناطق ذات الغالبية السنيّة. واختار أحدهم، باسل شحادة، أن يذهب إلى حمص لتسجيل أحداث الثورة، في محاولةٍ منه لتغيير الصورة السلبية للثورة في نفوس الكثير من المسيحيين، إلى أن لقي حتفه خلال القصف على المدينة في مايو 2012. وحتى داخل الكنيسة، وعلى الرغم من موقف القيادات الكنسية الداعِم للنظام، أبدت أصوات قليلة اعتراضها أيضاً على مواقف قيادتها الدينية. فعلى سبيل المثال، اختار أحد الرهبان السوريين ترك الرهبنة اعتراضاً على موقف قيادته الدينية المؤيِّد للنظام، وقرّر أن يعمل عوضاً عن ذلك مع المجتمع المدني في مساعدة النازحين السوريين.
لكن موقف الشباب المسيحيين الذين شاركوا في فعاليات الثورة خلال أشهرها الأولى، بدا صعباً مع عسكرة الثورة، ثم ازداد صعوبة مع صعود التيارات الإسلامية التي هيمنت على مشهد معارضة للنظام. وفي ظل انحسار البدائل التنظيمية التي يستطيع من خلالها الشباب أن ينخرطوا في دعم الثورة السورية، اتّجه العديد منهم إلى العمل الإغاثي والإعلامي، الذي يرَوْنه أيضاً من ضمن وسائل دعم الثورة.
وتظهر بجانب هاتين المجموعتين الداعمة والمعارِضة لنظام الأسد، مجموعةٌ ثالثة يبدو أنها الأكثر عدداً حالياً ولم يَعُد يشغلها سؤال النظام والثورة، بل أمنها ومستقبل وجودها في سورية. وتدعم هذه المجموعة الطرف السياسي الذي تعتقد أنه الأقدر على حماية حقوقها. وفي بعض الأحيان، قد تنقسم المجموعة المسيحية نفسها وفقاً لرؤيتها للطرف الأقدر على تحقيق مصالحها. ففي محافظة الحسكة على سبيل المثال، انقسم المسيحيون الأشوريون إلى فئتين: إحداهما أقرب إلى نظام الأسد، وأخرى أقرب إلى الإدارة الذاتية الكردية. من ضمن هذه المجوعة الثالثة أيضاً، هؤلاء الذين أضحوا يرَوْن أن المسيحيين لم يَعُد لهم مستقبل في سورية، وعليهم الرحيل لضمان مستقبل أفضل لأولادهم. على سبيل المثال، وفي إشارة ٍإلى حجم هجرة المسيحيين ومعهم المسلمين من حلب، أخبرتني صديقتي التي لا تزال تعيش في هذه المدينة، أن صفّها كان يضم 92 طالباً غالبيتهم من المسيحيين، لكن لم يتبقَّ منهم اليوم سوى 17 طالباً فقط.
إضافةً إلى ذلك، لا ترى هذه المجموعة في فصائل المعارضة المسلّحة أو معارضة الخارج بديلاً سياسياً لنظام الأسد، إلا أنها في الوقت نفسه لم تَعُد تقبل بعودة النظام القديم وممارساته، وبات يزعجها استخدام نظام الأسد للمسيحيين كورقة ضغط سياسي على الحكومات الغربية. يُعبّر أحد المسيحيين السوريين عن موقف هذه المجموعة، قائلاً: “لست مع النظام، لكن ما البدائل المتاحة أمامي… أن أصمت أو أن أرحل”.
***
إن البحث عن إجابة واحدة لموقف المسيحيين من الثورة السورية يبدو غير مجدٍ. فمواقف المسيحيين، على غرار الطوائف الأخرى، تحكمها المصالح والمخاوف وطبيعة البدائل المتاحة أمامهم. وإذا كانت مشاركة المسيحيين في الثورة السورية ضعيفة، خاصة مع عسكرتها، هذا لا يعني أن المسيحيين مسانِدون لنظام الأسد. فالشريحة الأكبر منهم باتت تهتم فقط بمستقبل وجودها في سورية، وستكون داعمة لحلٍّ سياسي يضمن لها أمنها وحقوقها، بصرف النظر عن بقاء نظام الأسد أو عدمه.
جورج فهمي – CNN[ads3]
مقال واضح ويشرح بشكل واضح معاناة المسيحي بهذه البلاد ومع الأسف من بعد وضع (الله أكبر) على العلم العراقي وإجبار المسيحي على دفع الجزية بالعراق فهمنا أنهم لا يريدون مسيحي بالمنطقة.
موقف المسحيين من الثورة السورية مخزي للغاية
عندما تتوقفون على معاملتهم كمواطنين من الدرجة الثانية سوف يتعاملون معكم كبشر،
المسيحي وقف ضد الثورة من أيام السلمية وقبل أن يكون هناك تسليح وفصائل إسلامية وداعش , صفحاتهم على الفيسبوك والمظاهرات السلمية التي لم يشاركوا بها تشهد عليهم
اي نعم ومقولة العلوي بالتابوت والمسيحي لبيروت كانت رسالة محبة من حمامات السلام…
.
تقرير غير واقعي، وأنا أعرف الكثير من المسيحيين المؤيدين للثورة والمعارضين لنظام السفاح البعثي المجرم، وأعرف أيضا أن من يؤيدون سفاح القرداحة هم مجموعة من أصحاب الضمائر الميتة من جميع الطوائف، بمن فيهم السنة المؤيدين الذين لولاهم لما بقي النظام قائما حتى اليوم.
المسيحيين في سوريا خدعهم رجال دينهم و أوهموهم ان الثورة في غير مصلحتهم و اللي شاركوا في المظاهرات السلمية قلة قليلة جدا و بعيدا عن الاحياء او القرى التي يمثلون الاغلبية العددية فيها حتى لا يتعرضوا لبطش الشبيحة الذين ينتمون لطائفتهم و بعيدا عن تجمعاتهم السكانية التي هي اما موالية للنظام او تريد الحياد خوفا من النظام
اما النشبيح العسكري مع النظام و مساندته في جرائمه و دعمه في معاركه العسكرية و دعمه اعلاميا و سياسيا و اقتصاديا فحدث و لا حرج :
1- شبيحة سقليبية و محردة في حماة
2- شبيحة وادى النصارى في غرب حمص
3- شبيحة صيدنايا و القرى المسيحية في القلمون
4- شبيحة السريان في الحسكة
5- شبيحة الارمن في حلب
6- شبيحة باب توما في دمشق
موقف المسيحيين الموالين مثل موقف السنة الموالين و نهايتهم واحده و مصيرهم واحد و هو المصير المشترك لكل من آله الطاغوت في العالم.
سالو شباب معلولا و نسائها بخبروكم رايهم بمعارضتكم يا قاطعي الرؤوس
الجميع لم يبحث عن كاتب المقال، قبل ان تقرأو و تحكموا على المقال انظروا اولا الى كاتب المقال و الذي يعمل في مركز كارنيغي للشرق الأوسط، وهذا المركز في قطر و هو فرع للمركز الرئيسي في امريكا و هو مركز اسرائيلي.
اعتقد ان هذا الكلام كاف لأصحاب العقول الصغيرة
في البداية عملنا مع الثورة بكل جهد.. ولكن للأسف خذلتنا الثورة بطريقة مؤلمة.. أنا شخصياً لم تعد تعنيني الثورة من بعد أن خطفت النصرة راهبات صيدنايا ثم فاوضت عليهم!!! المصيبة لم تكن في الخطف بحد ذاته ولكنها كانت في دفاع عموم الثوار عن جبهة النصرة بدل إدانتها (إلا من رحم ربي).. ومنذ ذلك الحين أصبحت الثورة بالنسبة لي مثل النظام!! خاصة عندما يقول لي أحد مناصري الجماعات الاسلامية ( أنت ليش خايف من الاسلاميين؟؟ أنت ذمي وما رح نؤذيكم… أجيبه: ومن قال لك أنك أسعدتني بأنني ذمي أنا سوري مثلي مثلك وما بدي كون بحمايتك أنا بدي دولة قانون تحميني مو حضرتك تحملني منية!!).. ثم يقول لك آخر: يا أخي الجزية للمسيحي ((الذمي)) مثل الزكاة للمسلم في ظل الدولة الاسلامية!!!! ( جوابي: هل المسلم يدفع الزكاة عن يد وهو صاغر؟؟؟!!!!! فلا تضحكوا علينا) والآن أنا مدرك تماماً أن لا مكان للمسيحي في الشرق الأوسط كله فهاجرت ولحقني الكثييييير من المسيحيين الذين أدركوا نفس الحقيقة والبقية في سوريا تنتظر الهجرة… مبروكة عليكم سوريا بلوها وشربو ميتها (( عمقول هاد الكلام بحرقة كبيرة…وعلى فكرة رح تضل الحروب بمنطقتكم عالأقل 200 سنة)) سلااااام
انا من الطائفة المسيحية و من نزل في المظاهرات في درعا و مطلوب للنظام من 4 سنوات و طبعا هربت وانحرمت من شوفة اهلي لهل وقت و حرقت محلاتنا مثلنا مثل سائر الناس في درعا و من عالج المتظاهرين ايضا في صالة الكنيسة ..
واخرا وبعد اشهر قليلة ترددت مقولة ( والله ما خرجنا إلا نصرة لهذا الدين )
لن يستطيع شعب ان يصل للحرية اذا كان رجال الدين على المنابر من يحركوهم .. للأسف شعبنا حكمة النفاق قبل النظام بسنوات
شعب مستور بورقة التين .. و بانت عورتنا امام العالم
نصرة الإسلام لا تعني أبداً تجاهل أو إبادة بقية الأديان ….. نصرة الإسلام هي نصرة للمسيحية و لليهودية حيث أن أصل الرسالات السماوية الثلاثة واحد ….
(أهل الذمة) مصطلح يطلقه المسلم على ( غير المسلم ويعيش بمجتمع مسلم ) مسيحي أو يهودي.
بعد أن يدخل الإسلام إلى مدينة يُقدم لأهلها حلول للنجاة من الموت:
– إما أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول.
– أو أن تدفع الجزية وتُصبح من أهل الذمة, تدفع لكي لا تُقتل.
( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) صاغرون تعني مذلولون.
بعد موت محمد قام عمر بإنشاء بنود لأهل الذمة المعروفة بـــ ” العهدة العمرية”
كتبها عمر لأهل إيلياء (القدس حالياً) أثناء الغزو (الفتح) الاسلامي.
يعتبر المسلم أن العهدة العمرية من أروع ما كتب في العدالة وتجد الشيوخ يضربون مثلاً بالعهدة العمرية.
ويكفي أن تقرأ بنفسك وُتحكم عقلك.
هذا أهم ما جاء في العهدة العمرية:
– على أهل الذمة حمل ما يدل على ملتهم
(نجمة صفراء لليهود ونجمة زرقاء للنصارى).
– لا يجوز لهم أن يبنوا بيوتهم أعلى من بيوت المسلمين.
– على أهل الذمة أن يدفنوا موتاهم دون عويل ولا يجوز أن يركبوا سوى الحمار.
– حدد عمر بن الخطاب الملابس وطريقة ركوب أهل الذمة فاشترط عليهم لبس الزنار ونهاهم عن التشبيه بالمسلمين في ثيابهم وسروجهم ونعالهم.
أن لا يُحدثُوا في مدينتهم، ولا ما حولها دَيْراً، ولا كنيسةً، ولا صومعةَ راهبٍ، ولا يُجَدِّدوا ما خربَ منها.
ولا يُظهروا شِرْكاً، ولايمنعوا أطفالهم من التحول إلى الإسلام إن أرادوه.
أن لا يُظهروا صليباً، ولا شيئاً من كتبهم في شيء من طرق المسلمين.
ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيّاً، ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيءٍ من حضرة المسلمين.
ولا يبيعوا الخمور، وأن يقوموا للمسلمين في المجالس.
فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه ( فلا ذمَّة لهم، وقد حلَّ للمسلمين منهم ما يحلُّ من أهل المعاندة والشِّق)
نعم صدق أن هذه الشروط يعتبرها الشيوخ مثالاً في الرقي والتعايش مع الأخر الغير مسلم،وكانت مطبقة في كل الدول العربية التي فيها يهود ومسيحيين لفترة قريبة.
اخوتي جورج و الله يعين و بس
اتفق 100% معكم انا مسلم و لكن لن نعطي سوريا للاسلاميين و لا لغير الاسلاميين – هؤلاء هم صناعة النظام الذين اطلقهم من صيدنايا و احتفظ بطل الملوحي سوريا لكل ابنائها الشرفاء المحبين لها الخونة لا مكان لهم و لا ملكية لاحد لا الاسلاميين بشقيهم الشيعي و السني و لا علويي القرداحة المتسببين بكل الخراب سويا فقط للسوريين الشرفاء و ضباط ابو البيش و كلابه من الطيارين ليسوا و لن يكونوا سوريين و القتلة لن يكونوا سوريين
سوريا للسوريين بلاطائفة وبلادين سوريا متعددة الألوان سترجع سوريا حرة بذهاب الجزّار بشار وعصابته وبذهاب داعش وأوباشهم الاثنان ينفذون مخطط استعماري لتهجير المسيحيين من الشرق الأوسط مبروك عليكم سوريا ذات اللون الواحد الداخلة في حروب لانهاية لها
يا ترى لو أن جميع المسيحيين في سوريا أرادوا الخروج من سوريا بسبب ضبابية مستقبلهم في سورية فأنا على ثقة تامة بأن جميع أبواب العالم الغربي سوف تفتح لهم أبوابها وسوف ترحب بهم أشد ترحيب وتحاول جاهدة أن تسعدهم وتنسيهم آلام الحرب
أما بالنسبة للسنة العرب الذين تهجروا من بلادهم فإن جميع البلدان العربية المسلمة ذات الأغلبية السنية قد صدت الأبواب في وجوه الشعب السوري السني وحتى ان فتحوا جزء من هذه الابواب فإنهم يقومون باهانة السوري وذله ابشع اذلال
بئسا لكم ايها الدول العربية التي لم تقدم أي مساعد للشعب السوري وان قدمت له المساعدة اذلته بها
ربنا انتقم لنا من جميع شعوب العالم واجعل ارض الشام هي ارض السلام والمحبة , ربنا اجعل الشام آمنة مطمئنة
نحن مع بلد يسوده النظام،،نظام وليس بشار ،لا نريد ليبيا ثانيه،،ولكم بترك ليبيا من قبل العالم وقطر والسعوديه اكبر برهان،،وكل واحد حر لحالو،،ولن انسى مظاهرتكم السلميه التي ناديتم بها علويه عالتابوت ومسيحيه عبيروت
كل هذه المقولات يا احبابي شوفوا مين وراها شبيحة النظام مع الاسف استطاعوا البلبلة والتاثير على عقول الناس مثل هذه الشعارات التي اطلقوها جهاد المناكحة والمسيحي على ،،،،،،،،،، والعراعير ثم اكملها الشيعة اصحاب المتعة من حماية المراقد الى الدفاع عن زينب حتى لا تسبى مرتين كا علة او مصيبة وراها عابدي بشار وابوقه الاعلامية في لبنان وشبيحته
كيف تتوقع ان نساند ما يسمى بالثورة اذا كانت شعاراتها كلها اسلامية متطرفة ( عددها تفوق العشرة ) ولا واحدة عنهم تحمل شعار وطني نزيه