” الإطاحة بنظام الأسد سيكون خطأ كبيراً ” .. موقف جديد للرئيس الأميركي يثبت أنه أسوأ صديق للسوريين ( فيديو )
” الإطاحة بنظام الأسد سيكون خطأ كبيراً ” .. موقف جديد للرئيس الأميركي يثبت أنه أسوأ صديق للسوريين ( فيديو )
[ads3]
” الإطاحة بنظام الأسد سيكون خطأ كبيراً ” .. موقف جديد للرئيس الأميركي يثبت أنه أسوأ صديق للسوريين ( فيديو )
[ads3]
ابو الحسين الغدار شريك القاتل بشار الجحش في قتلنا
للأسف الغرب فهم الموضوع غلط نحن نعرف منذ اليوم الأول ان أمريكا و الغرب وايران و روسيا لا حول ولا قوة لهم بالموضوع السوري كلمة الفصل هي في اسرائيل و اسرائيل وفية مع عملائها يعني كيف بدكم كلب خدمهم 50 من قبل و باعهم جزء من بلده و دمر بلد ما كانوا بيحلموا يدمورا 1% من يلي دمروا بشار و الأهم لليوم من 6 سنوات ما حسنوا يلاقوا أخس و أحقر و انذل منوا و متوقعين يشيلوه لا يا عمي نحن بنعرف بس لازم تماشي الناس و تحاول تاخدن منهم ولو شي بسيط نحن عنا ايمان وقناعة دماء شهدائنا و الام جرحانا و دموع أمهاتنا و أهالي شهدائنا و بكاء أطفالنا لن يذهبوا هباء عند رب العالمين الانتقام الرباني أقوى انتقام و سيكون كبيرا جدا بس اصبروا و سترون عجائب قدرة الله في هذا العالم المنافق
وكأن ابو حسين أوباما الكيني يأخذ أوامره من الخامنئي الولي الفقيه تبعو.
ابو حسين يثبت كل يوم انة تشيع بشكل مزبوط في ادغال كينيا على يد المرشد *** و على القادة العرب احذ الحيطة و الحذر منة لانة غدار و يطعن الجميع في الظهر *** و دول الخليج كانوا لة بالمرصاد و فكوا شفرتة الوراثية الخبيثة
و هل كان صديقا سابقا حتى نعتبره أسوأ صديق حاليا…ما وصفناه بالصديق الا ل ضعفنا و هواننا
كمن يستجدي جلاده
والله العالم لم تعد تفهم شيئآ نفس الدولة ونفس الرئيس أو رئيس الوزراء يصرح في الصباح لامكان ولاحل في سوريا مع بقاء بشار الجحش ليخرج نفسه بعد الظهر ليصرح من الخطأ إزاحة بشارالجحش،
ماذا هى مطاطة! إلعبوا في مجلس الأمن لعبة نتف الوردة بيبقى بيروح أو جوز ولا فرد أو طرة ولا جحش٠
بكرى بتطالعو أوباما أبن حسين شيعي صح ؟
شو حمير
أغبى ثورجية
ومين قال انو الملب الاسود اوباما الشيعي المجوسي صدق للسورين ماكل السوريين والعالم بيعرفو انو هالاكلب الداعم الاكبر لبشار الجحش
ومين قلك يا ابن المتعة ان اوباما القرد مو شيعي
أمريكا كانت تدعي مساندة الثورة لكي توجهها و تتحكم فيها لتجعلها تفشل و ساعدها في ذلك السعوديين و الاتراك
و هي من خلقت داعش لتجعلها مسمار جحا للتدخل و فرض هيمنتها على مستقبل سوريا
أمريكا صديق لإسرائيل فقط و طالما أن روسيا و إيران متحالفتان مع هذا الكيان فإنهما آمنتان من طرف أوباما.
الكلام عن الديمقراطية و حقوق الإنسان ببلاش و ينفع لتخدير الأغبياء فقط.
أتوقع انه امريكا لديها هم أكبر بكثير من ان يقتل السوريون وهو استنزاف روسيا
السوري البسيط مثل (ابراهيم القاشوش) عندليب الثورة في حماة كان يعرف أن آل الأسد ماشيين مع أمريكا ، حيث غنى في بدايات الثورة و قبل عسكرتها : “يا ماهر يا جبان يا عميل الأمريكان الشعب السوري ما بينهان” . ألا تتذكرون تلك الأغنية ؟ ألا تتذكرون أن أحد جمعات الثورة كانت تحت اسم “أميركا.. ألم يشبع حقدك من دمنا؟!” ؟ ألا تتذكرون حين أنشد المتظاهرون في مدينة بنش «يا أميركا إسمعينا.. انت ما بتهمينا.. نصرك ربي بيكفينا.. شوفوا الشعب شو بريد؟ الشعب يريد نصرك يا الله”.
إذن معلوم مسبقاً أن أمريكا تريد بقاء هذا السباط ابن السباط . نقطة و أول السطر .
لقد كتبت قبل الان اذا اخذنا العبد اوباما وبوتين ووضعناهما بوعاء خلاط ماذا نحصل من هذا الخليط قمه للاقذاره والاجرام والحقاره والعهاره والدناءه والسفاله واوباما هذا الغبد لنتذكر قول المتنبي حيث قال لا تشتري الغبد الا والعصا معه فان العبيد لانحاس مناكيد وبوتين لايعرف من اباه شو رح تنتظر من واحد عبد وواحد لقيط وهؤلاء يحكما العالم اليوم تفوووووووووووووووووو على هيك عالم
الصهاينة ماكانت تحلم بتدمير سورية التاريخ بهذا الحجم الهائل من اجرام عميلهم الجرذ بشار الماسوني وابوه الصهيوني الاصفهاني اليهودي حافض الخنزير والذين ارتكبا اشنع الجرائم بحق السوريين والفلسطينين واللبنانيين والعراقيين والعرب والمسلمين عموما.عائلة الاسد كانت ولازالت كلب الحراسة الامين لأهداف الصهاينة لذلك فان مسؤولي اسرائيل ومحلليهم صرحوا مرارا ودعوا الى الوقوف الى جانب النظام الاسدي العاهر ودعمه بكل اشكال الدعم بما فيه العسكري واوباما هو وحكومته تعمل على تحقيق اهداف الصهاينة والان كشروا عن انيابهم واعلنوا عن عهرهم السياسي بالوقوف مع الخنزير بشار سيما ان اوباما في الاشهر الاخيرة من حكمه.
الله يلعن هيك ثورة مبنية ع كذب ونفاق وطائفية وحقد شوهتو اسم الثورات
الاسد باقي فوق راسكون.
نعم الى الابد ?
الامور ماضية كما مخطط لها وهذا الاستعصاء هو ضمن الخطة الجهنمية التي وضعت لتقسيم سوريا والمنطقة…واي حديث عن فهم غربي خاطئ لمجرى الاحداث او قصر نظر في الموضوع السوري هو تفكير ساذج…
جديد أوباما . النظام السوري نظام مسكين وطيب وابن حلال ومظلوم وعلى الشعب السوري أن يررررررحل هههههههههه
انتهت مرحلة الثورة السورية منذ العام الثاني لها، يوم أعلنت طهران وحزب الله والميليشيات الطائفية اللبنانية والعراقية والأفغانية والباكستانية دخولها المعركة إلى جانب طاغية الشام ضد من يُفترض أن يكون شعبه، لكن ثبت أنه عدوه، حين استخدم ضده كل أنواع الأسلحة واستجلب له كل حثالات الأرض والتي توجها بالاحتلال الروسي القميء الذي أعاد للعالم جرائمه في القرم والقوقاز وأفغانستان والشيشان وغيرها..
ومنذ دخول الاحتلال الأجنبي على خط الثورة السورية لإخمادها، بدأت مرحلة جديدة وموجة ثانية للثورة السورية وهي موجة حرب التحرير الشعبية، فلم يعد الثوار يقاومون نظامًا استبداديًّا شموليًّا، ولم يعد الشعب ثائرًا ومنتفضًا ضد نظام محلي، وإنما أصبح الشعب كله في مواجهة الاحتلال الروسي والإيراني الأجنبيين، وكما يُقال في علم الأصول «الحكم على الشيء فرع عن تصوُّره»، والمقدمات الصحيحة تقود إلى نتائج صحيحة؛ ولذا فإنه ما لم نعترف ونقر أن ما تواجهه الثورة السورية هو احتلال أجنبي لن نصل إلى النتائج الصحيحة، فكما هو معروف فإنه في حالة الاحتلالات الأجنبية لا يعود الشعب المحتل هو المعني فقط بالتصدي للاحتلال، وإنما لابد للجيران والأشقاء والأصدقاء ولكل محبي التحرر والعدالة والإنصاف أن يقفوا مع الشعوب المحتلة المقهورة بوجه البلطجة الدولية..
أحسنت حركة تحرير حمص يوم أطلقت على نفسها كلمة تحرير، وباعتقادي فإن قوى الثورة كلها لابد أن تنتقل من مصطلحات ما قبل 2012 وهي التي تقصر الثورة السورية على أنها ثورة ضد الاستبداد إلى حرب تحرير شعبية، فالائتلاف الوطني لقوى الثورة لابد أن يتغير إلى الائتلاف الوطني لتحرير سوريا، وكذلك شبكة الثورة السورية إلى شبكة الثورة وتحرير سوريا، وعلى النخب بكافة أصنافها وأشكالها أن تطلق حملة جديدة اتساقًا مع الموجة الثانية للثورة السورية وهي موجة التحرير، لاسيَّما بعد أن تجرأ الصفويون الجدد بإرسال لواء 65 إلى الشام، وهو ما يشير إلى حجم الاستنزاف الذي تعانيه القوى الطائفية المجرمة من أفغانية وعراقية ولبنانية وحتى من الحرس الثوري الإيراني..
البيانات والقرارات الإسلامية، وحتى تشكيل تحالفات عربية وإسلامية تلفزيونية لم تعد تجدي وتفلح مع القتلة، وجاء قرار منظمة التعاون الإسلامي في اسطنبول بإدانة إيران، ثم غضب الأخيرة على القرارات وإعلانها أن الكل سيندم على هذا، ليترجم مباشرة بحرق دمشق القديمة يوم رفض تجارها الانصياع إلى سماسرة طهران ببيع محلاتهم التجارية؛ ولذا لابد من الإقدام على خطوات عملية، والكف عن الثقة ببيانات وتصريحات أميركية كمثل المطالبة بوقف الاستفزازات الإيرانية، ولكم أن تتخيلوا أن كل هذه الجرائم والبشاعات الإيرانية والروسية في الشام هي مجرد استفزازات..
الكل سينتقم الآن، دول محتلة للشام وكذلك المنظمة الدولية ممثلة بوسيطها دي ميستورا لرفض المعارضة خطة المنظمة الدولية ببقاء الطاغية في السلطة؛ ولذا فقد بدأت الخطة (باء) الأميركية بحرق كل من يرفض الرضوخ لإملاءات العصابة الدولية، يوم اقترح دي ميستوار بقاء الطاغية مع عرض ثلاثة نواب للطاغية ربما تحصل على أحدهم، ويتعايش العالم المجرم مع عصابة طائفية مجرمة لم يسبق في التاريخ أن أجرم أحد مثلها، ثم استعد العالم لمساعدتها في البقاء بالسلطة والتعهد بإجبار معارضيها ولو بالقتل والسحل على القبول بها..
اليوم، المطلوب من المعارضة السورية هو نقل المعركة إلى مرحلة جديدة وهي مرحلة حرب التحرير الشعبية، وتهيئة الأرضية والأجواء القانونية الخادمة لذلك، وتقديم كل ما يدلل على ذلك للدول الجارة والشقيقة والصديقة والعالم كله، بما فيه منظماته العربية والإسلامية والدولية والإقليمية، على أن ما يجري في الشام احتلال روسي وإيراني لا يقل عن الاحتلال الروسي لأفغانستان في الثمانينيات، وبالتالي على العالم ودول الجوار والدول الشقيقة أن تكون عند مسؤولياتها الأخلاقية والتاريخية، وقد أعذر الشعب السوري يوم أنذر وبَيَّن وصَمَد..
احلی ابو حسین الورد….
و ما الغريب في الأمر هذا موقفهم منذ بداية الثورة و لكن الإعتماد على الله و النصر من عند الله