فوربس : نحو ملء الفراغ الأمريكي .. الأهداف العسكرية الجديدة للسعودية مفاجئة
بعد إطلاق المملكة “رؤية السعودية 2030″، تساءلت المؤرّخة إيلين وولد عن كيفيّة تخطيط السعودية لبناء صناعة دفاعية من لا شيء.
وكتبت في مجلة فوربس أنّ ذلك يتمّ بالطريقة نفسها التي بنت فيها السعودية صناعتها النفطية الناجحة وصناعتها البنائية الناجحة: من خلال الاستثمار في التكنولوجيا الخارجية والمواهب ودعوة الأجانب إلى المملكة من أجل تعليم السعوديين المهارات التي يحتاجون إليها لتملّك وإدارة هذه الصناعات في المستقبل. وسبق لهذا النموذج أن أثبت نجاحه بالنسبة للسعوديين في الماضي، وهم يرون بوضوح أن لا سبب ليحيدوا عنه.
السعودية و الأسلحة
في نهاية المطاف، سترغب المملكة في توطين 50% من المعدّات العسكريّة التي تشتريها. وعلى وجه الخصوص، تتطلّع السعودية إلى “استثمار مباشر وشراكة استراتيجية مع الشركات الرائدة في هذا القطاع”. ولإنجاز هذا الأمر، تنوي المملكة التفاوض حول عقود عسكرية جديدة لتتضمّن عناصر تصنيع محلي. وفي حين أنّ السعودية قد لا تكون في طور تصنيع علامتها التجارية الخاصة من الطيران العسكري سنة 2030، يمكن لها بكل تأكيد أن تصبح مصدراً رئيسياً للأسلحة والذخيرة والتجهيزات العسكرية الصغيرة في ذلك الوقت.
لماذا الصناعة الدفاعية؟
السؤال الأهم هنا هو لماذا الصناعة الدفاعية؟ بغض النظر عن السردية السائدة في الغرب، يفكر السعوديون أكثر كرجال أعمال لا كبيروقراطيين حكوميين أو متطرّفين دينيّين. وعلى الرغم من أنّ ولي ولي العهد الأمير محمّد بن سلمان ناقش فقط تلبية الحاجات المحلية، فإنّه من الواضح أنّ السعوديين يسعون خلف سوق لتأمين مجموعة متزايدة من الحلفاء العسكريين في المنطقة. ومع تصاعد طموحات إيران العسكرية والتهديد المستمر لداعش، كانت السعودية مهتمة باصطفاف حلفائها إلى جانبها خلال الأشهر الأخيرة. ويرى البعض في الشرق الأوسط بداية حلف عسكري يشبه حلف شمال الأطلسي، مع اتفاقات اقتصادية متزامنة.
مؤخراً، تقول وولد، طوّر الملك سلمان الروابط مع قوى شرق أوسطية أساسية أخرى، هي مصر وتركيا والأردن. يبدو أن الأفرقاء الأربعة ينوون وضع خلافاتهم جانباً، والدخول في الفلك السعودي.
الاتفاق الاقتصادي مع مصر
في مصر، التقى الملك سلمان الجنرال عبد الفتاح السيسي ووقّعا اتفاقاً إقتصادياً كبيراً. ووافق البلدان على العمل سويّاً لبناء جسر عبر البحر الأحمر من أجل زيادة التجارة، وأزالا خلافاً طويل الأمد عندما تنازلت مصر عن جزيرتين في البحر الأحمر للمملكة السعودية. وخلال الزيارة، رصد الملك السعودي 8 مليارات دولار كمساعدة واستثمار لمصر خلال السنوات الخمس المقبلة، وتقدّم ذلك مبلغ 12 مليار دولار أعطته السعودية للقاهرة مع الكويت والإمارات العربية المتحدة.
نمو العلاقات السعودية التركية
في ديسمبر(كانون الأوّل) زار الرئيس التركي السعودية، حيث وقّع مع الملك سلمان اتفاق تعاون استراتيجي تضمّن تموينات عسكرية. وتفيد تقارير في الصحافة التركية، أن البلدين في طور إنشاء جيش تركي سعودي مشترك بقيادة مركزية في الرياض. والعلاقات الاقتصادية بين تركيا والسعودية نمت بشكل معبّر خلال العقد المنصرم، مع زيادة ثابتة في الاستثمار السعودي داخل تركيا.
وأكثر من ذلك، كان وزير الخارجية التركي حاضراً في السعودية لحظة الإعلان عن رؤية 2030 ما يشير إلى نموّ علاقة وثيقة في القضايا المطروحة.
اتفاقات سعودية أردنية بالجملة
كذلك، تلفت المؤرخة إلى أن الأردن استدارت مؤخراً إلى السعودية أيضاً. وخلال شهر أبريل(نيسان)، التقى ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي الأمير محمّد بن سلمان الملك الأردني عبدالله الثاني حيث وقّع الطرفان اتفاقاً تلتزم الأردن بموجبه بموقف صلب مواجه لإيران. وناقش الطرفان إجراءات لبناء الاقتصاد الأردني، وخصوصاً إنشاء صندوق استثماري مشترك، وزيادة التعاون العسكري، وزيادة التبادل التجاري وتطوير مشاريع الطاقة في الأردن.
الأهداف الواضحة والحازمة
وتخلص المؤرخة إلى أن السعودية لا تهتم برص صفوف الحلفاء إلى جانبها لمواجهة إيران أو تطويق امتداد داعش فقط. المملكة تموضع نفسها كي تكون المورّد العسكري الإقليمي والقوّة التي ستحافظ على استقرارها واستقرار حلفائها. وفي عصر تلزم فيه الولايات المتحدة الحذر تجاه انخراط جدّي في الشرق الأوسط، تظهر رؤية السعودية خياراً لتملأ هذا الفراغ ولتستفيد من تأديتها لتلك المهمة أيضاً. (AE.24)[ads3]
لكن الحلف المذكور يتعرض لتهديدات كبيرة منها كون اليمن و سلطنة عمان و الكويت شعوبها بالغالب موالية لايران و الغليان في الشارع المصري الذي لو وصل الى مرحلة الانفجار سيتحول لتسونامي يغرق الخليج، و المؤامرة الكبيرة على تركيا و الشعب السوري التي اذا نجحت سيتبعها احتلال ايران للخليج حرفيا، التحديات التي فرضت على حكام المملكة و استفاقتهم المتأخرة و تضحيتهم بتأييد شعوب مهمة مثل الشعب المصري و الليبي و العراقي و قطاع واسع من الشعب السوري تضع العرب امام احتمالين اما نهوض مدوي او سقوط مدوي.
كل واحد يتكلم عن بلده ويشوف اي ذنب اقترفت
السعوديه هي الشر الاكبر وهي السوس اللي ينخر السن فالدول العربيه
وهي ام المصائب ولو ابتعدت رجعت المياه لمجاريها قبل ان تظهر مع تركيا واسراىيل وامريكا
الغيلان المتوحشة
الشر الأكبر إيران الصفوية .اما بلاد الحرمين الشريفين وأرض التوحيد والعقيدة الصافية حافظها الله سبحانه وتعالى وهى الراعي بعد الله سبحانه وتعالى للمسلمين بعكس إيران الصفوية مثيرة الفتن الطائفية في العالم الإسلامي والعربي.
تبا لهكذا عقوول
غير صحيح سلطنة عمان 85%سنة مع السعودية وكذلك الكويت و90%من اليمنيين سنه مع السعودية لا نخشى إلا الله ولو أردنا كما قال المتحدث باسم وزير الدفاع إحراق الحوثيين وأماكن تواجدهم ودمرنا كما فعلت إيران بالعراق وسوريا لكان قد انتهى كل شي …
ولكن نحن مسلمون نخاف الله تعالى ولا نزهق الأرواح و سننتصر بإذن الله ولكن الميدان له معطيات ويجب أن نجاري الأحداث. ..
واتحدى أن تشاهد وتسمع عن حرب كحزب اليمن لم يسقط فيها مدنيين بفعل التحالف العربي ولكن اوغاد إيران الإرهابية وأذنابها من المليشيات الحوثي صالح والدواعش هم سبب قتل الناس بشهادة الجميع ولله الحمد
ههههههههه
يا الحبيب شعب عمان برئ من ايران وحتى ولو كلامك صحيح شعب عمان والكويت كلهم 5 مليون يعني جزيره مصريه اما كلامك عن اليمن فهنا يثبت لي ان ما عندك الا كلام فاضي
اما الروئيه السعودية فهي ناجحه 1000%
ايران عندها متعاطفين اما السعوديه لديها متعصبين حول العالم
يعني لو بكره ايران صار فيها شي عادي كنه ما صار
بس السعوديه ﻻ ﻻ ﻻ ﻻ اكيد بينفجر العالم كله
المهم ايران ما عاد عندها شي الا تحافظ على بشار لان سقط بشار اكبر فضيحه لايران
حفظ الله السعوديه واهلها
أحلام اليقظة تسوي أكثر. هذه بلاد الحرمين الشريفين حافظها الله سبحانه وتعالى وبلا التوحيد والعقيدة الصافية
يا اتباع وأذيال إيران ترى السعوديه حافظها الله بحوله وقوته ثم بحكمة وعدل آل سعود ومعهم الشعب الوفي الشعب السعودي ، وهذي أمانيكم الشريره رجعت عليكم ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله .
وانت يا السعوديه جبال ماتهزك ريح ..
طبعا المقال لا قيمة له والسعودية أقوى من ذلك بكثير وأول قوة لهم هو الاستثمار في الإسلام لأنها تجارة رابحة مع الله أهم شيء رضى الله سبحانه وتعالى ثم الله سبحانه وتعالى يحفظ السعودية بحفظه برغم تكرار إيران وأميركا لأحقادهم ضد السعودية ستبقى أميركا داعمة للسعودية برغم الإعلام المنحاز لإيران ولليهود وستبقى إيران دولة فيها ملايين المظلومين المحبين للسعودية ولن ينفع النظام ايراني أمام شعبه تلميع ألمانيا وأميركا واليهود وسيكتشف عن قريب الشعب الإيراني أن لا داعم له إلا السعودية. علما أن موقف السعودية الحازم والواضح تجاه إيران وإن كانت تركيا تحاول تقويضه بالركض إلى طهران وتوقيع اتفاقيات ضخمة عندما طردت السعودية الدبلوماسيين الإيرانيين. موقف السعودية أدى إلى أن بعض الشيعة في العراق ألغوا كذبهم ولم يعودوا يقولون الموت لأميركا وهتفوا قبل أيام ببغداد إيران بره بره وهذه التمثيليات لن تكفي العراقيين بل سيثورون قريبا إن شاء الله تعالى ضد إيران حقيقة وفعلا لا قولا