عناصر من إيران و لبنان و أفغانستان و مدربون من الحرس الثوري .. ميليشيات ” مغاوير الأسد ” تهتف في حلب : لبيك يا حسين ! ( فيديو )

هي فكرة لبيك يا حسين ، ليست للشيعة للمعلومية فسببها ان حفيد رسول الله عندما اثخنته الجراح في الاحتضار قال (هل من ناصر ينصرني) ، فشيعته يقولوا من ادبايتهم لبيك يا حسين ، المشكلة اذا اعتقدوا ان اهل حلب من قتلة الحسين هنا الطامة الكبرى ، طبعاً السنّة من اهل حلب كرام الناس الا من بعض الخلايا السلفية الذين فعلاً تستطيع ان تقول مثل بقايا جيش يزيد لا يملكوا ادنى احترام لآل بيت رسول الله ، حتى الوهابية يندر ان يسموا حسن وحسين وعلي وفاطمة ، طبعاً يزيد المشكلة معه ليست عقائدية بل قلة احترام مع رسول الله حيث عندما قطع رأس الحسين وارسل له فكانت معه عصا اخذ ينكز الرأس الشريف بها ويقول لقيت بغيك يا حسين فقال له الحاضرون في المجلس ويحك اتنكز وجها كان يقبله رسول الله ، فمشكلتنا معه قلة ادبه مع رسول الله وآل بيته الاطهار من اجل كرسي وسلطة واكل خرى

الى مواطن لبناني واسمح ان اقول لك انك شيعي متخلف لاتعي ماحواليك لانك سمعت اخبار كربلاء من معمميك الدجالين المرتزقة كان حاكم الكوفة عبيدالله ابن زياد وحين خرج ب1500 فارس الى كربلاء اراد ان يعود الحسين رضي الله عنه الى المدينة فرفض الحسين واقام مع من معه في المكان وكاراد ابن زياد السفيه ان يمنع الحسين ومن معه من الوصول للنهر وحيث عطش الاطفال والنساء وبدا الحسين رضي الله عنه الحرب اللتي كانت غير متكافئة وقاتل بشجاعة لامثيل لها هو واخوته ومن معه حتى استشهد رضي الله عنه وسقط من فوق حصانه لتختلط دمائه بتراب كربلاء وبعد مقتله ومن معه قطعت رؤوسهم وحملت الى دمشق اما رواية انه نكش الراس بعصاه فهي رواية شيعية محضة لازدياد الحقد وهناك رواية انه بكى وقال والله ماامرت ولا اردت وتقول ان خلافك مع يزيد عن اي خلاف تقول وانت تذبح اناس ابرياء لاذنب لهم وتقول انهم احفاد يزيد وتزيد الحقد وتؤجج النار على من اسموا انفسهم زورا وبهتانا احفاد ال البيت يوم فتح مكة قال سعد ابن عبادة اليوم يوم الملحمة فاجابه الرسول بل يوم المرحمة هذا خلق محمد وال بيت النبوة التسامح والتعالي عن الاحقاد لو كنت فظا غليط القلب لانفضوا من حولك عن اي ثار تتحدث ايها الغبي لانسمع بان احدا اخذ بثاره بعد 1400 عام انت وامثالك المخنثون من اشعلتم نارا ستحرقكم قبل ان تحرق غيركم وهذا وعد نبينا لنا فانتظروه ان كنتم تحسبون انفسكم رجالا ايها المخنثون الجواب هو ما ترون لاما تسمعون