ساركوزي : سوريا مسحت من الخريطة تقريباً

قال الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، الثلاثاء 10 مايو/أيار، إن منطقة جنوب المتوسط تشهد عدم استقرار على كل الأصعدة مستثنيا المغرب من هذا المشهد.

وكرر الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، نقده للجزائر فيما يتعلّق باستقرار الأوضاع فيها، أمنيا واقتصاديا، وأكد ساركوزي، في السياق، قائلا: “ولأسهّل الأمور نحن في أوروبا في مواجهة تهديد كبير”.

وأفاد ساركوزي، في خطاب له خلال ندوة لحزبه حول الدفاع في المنطقة، بأنه عندما نتأمل الأوضاع ليس في شمال إفريقيا فقط وحتى في الشرق الأوسط، نلاحظ الدمار في سوريا التي مسحت من الخريطة كدولة تقريبا، مضيفا أن ذلك حقيقة وواقع. (RT)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

4 Comments

  1. شفتو كيف الحيايا والثعالب بتمهد للتقسيم هي نفس الكلمه. يلي الكراد عبيقولوها ليل نهار

  2. الذي مسح من على الخارطة هي كرامتكم واكاذبكم
    ما جرى كان فرصة عظيمة ليرى المخدوعون منا وجوهكم الحقيقة

  3. يعني شو بتتوقع من الفرنسي؟
    وسخات للعظم.
    يعني تقريبا خلصنا الشغل و مسحنا سوريا من الخريطه بمساعده حلفائنا بلسعوديه و تركيا.
    و الله احلى خدمه لاسرائيل.

  4. سوريا الحبيبة سوريا الطبيعية (سوريا السياسية الآن… لواء اسكندرون… مايدعى بدولة لبنان …فلسطين السليبة …والاردن) سوف تعود وتنهض وتكون وطننا لجميع فئات الأمة السورية … وسوف نقتص من فرنسا ال**** ومن هذا الفرنسي ال***** على جرائمهم كيف نهشو من جسد سوريا وباعوه قطعة فطعة ….هضبة الأناضول…لواء إسكندرون …”دولة لبنان”…فلسطين…الجولان …
    ستعود سوريانا ملكة حضارات الكون….
    لن ننسى مافعله أسلاف هذا الفرنسي ال*******…وخاصة مأساة سلخ لبنان عن سوريا
    وقعت الجريمة على مرحلتين …المرحلة الأولى يعطي جنرال فرنسي إستعماري مجرم إسمه غورو نعم غورو ماغيره يعطي القلم لبطريرك إنعزالي حاقد ويقول له أرسم حدود دولة جبل لبنان فيقوم هذا البطريرك برسم الخريطة …يلاحظ غورو المجرم أن البطريرك أستثنى وادي النصارى وعندما يسأله عن ذلك يجيبه البطريرك “كي لايصبح عدد المسيحين الأرثودكس أكثر من المسيحيين الموارنة” وكان اول إقتطاع من الجسد السوري ذلك حدث عام 1925 …وبقيت كل من طرابلس وبعلبك وزحلة وحتى راشيا مدن وأراض سورية حتى العام 1946 حين أجرمت فرنسا ال***** مرة أخرى وأصدرت “قرار” بضم هذه المدن والآراضي لما دعي فيما بعد ب”دولة لبنان الكبير”.وقبلها باعت فرنسا الق***** لواء الإسكندرون لتركيا وقبلها هضبة الأناضول ….(بلاد اللي خلفون) لم تعترف الجمهورية العربية السورية بلبنان وتتبادل السفارات إلا في العام 2001
    هذا الإجرام التاريخي من “دولة الإنتداب” فرنسا ال****** لن تنساه الأمة السورية …وسوف تعود البلاد لأصحابها وسوف ينتهي هذا المعرب الفرنسي ال**** (وهو الآن يحاكم بجريمة إختلاس المال العام بفرنسا)سوف ينتهي إلى مزبلة التاريخ …وتبقى سوريا