” عليهم مساعدتنا لأنهم هم من دمروا سوريا ” .. لاجئون سوريون في تركيا : سنذهب لأوروبا فور انهيار اتفاق إعادة القبول
أجمع لاجئون عرب (سوريون) يعيشون في مدينة إسطنبول التركية على نيتهم التوجه إلى أوروبا في حال انهيار اتفاق اللاجئين الموقع بين تركيا والاتحاد الأوروبي، مؤكدين على أن الدول الأوروبية التي “تغذي الحرب في بلادهم”، على حد تعبيرهم، “مجبورة” على تقديم أقصى حد من المساعدة إليهم وأن هذه المسؤولية غير ملقاة على عاتق تركيا فقط، وذلك في مقابلات خاصة مع “ديلي صباح العربية”.
وتزايدت المخاوف في الأيام الأخيرة من احتمال انهيار الاتفاق الأوروبي التركي الذي أدى إلى انخفاض نسبة تدفق اللاجئين إلى أوروبا إلى مستويات ضئيلة جداً، وذلك عقب تهديد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بوقف تنفيذه بسبب “مماطلة” الدول الأوروبية في منح المواطنين الأتراك حق الدخول إلى منطقة “شنغن” دون تأشيرة.
وكان وزير الشؤون الأوروبية التركي فولكان بوزكير، نبه الأربعاء، خلال زيارة للبرلمان الأوروبي في ستراسبورغ إلى أن الاتفاق بين أنقرة والاتحاد الأوروبي في شان المهاجرين يمر بـ”مرحلة خطيرة جدا”.
ويعيش في تركيا قرابة 3 مليون لاجئ سوري، 500 ألف منهم في مدينة إسطنبول، تقدم لهم الحكومة التركية خدمات صحية وتعليمية وإنسانية، بالإضافة إلى السماح بمنحهم تصاريح عمل رسمية.
بجانب محطة مترو “أكسراي” في منطقة الفاتح التاريخية وسط إسطنبول والتي يقطنها عدد كبير من اللاجئين العرب، يتجول الطفل السوري محمد (12 عاماً) في محاولة لبيع عدد من المناديل التي يمتلكها للمارة من المواطنين الأتراك والسياح الأجانب.
يقول محمد: “فقدت 7 من عائلتي في غارات لطائرات النظام السوري على حلب، هربنا إلى الأردن وبسبب صعوبة الظروف انتقلنا إلى تركيا، وأخبرني والدي أننا سنذهب جميعاً إلى أوروبا في حال انهار الاتفاق مع أوروبا –اتفاقية إعادة القبول- فظروفنا صعبة ونحتاج مساعدات أكبر”، مضيفاً: “سنذهب إلى ألمانيا إن شاء الله”.
وبجانب المحطة المترو وعلى أرضية معشبة يجلس ثلاثة شبان سوريين، يقول أحدهم فراس (31 عاماً) إنه ينتظر بفارغ الصبر انهيار اتفاق اللاجئين الذي قامت تركيا بموجبه بتشديد إجراءاتها الأمنية ومنعت وصول اللاجئين إلى أوروبا.
ويوضح فراس أن “زوجتي في السويد وأنا في إسطنبول منذ 7 شهور أنتظر انتهاء إجراءات لم الشمل أو الوصول مثلها إلى هناك”، مضيفاً: “الحياة في إسطنبول جيدة، ونشكر تركيا على خدماتها للاجئين، لكني أريد اللحاق بزوجتي فلا أمل بالعودة إلى سوريا، أقربائي ما زالوا في حلب والوضع هناك سيء للغاية بما لا يتخيله أي إنسان”، مضيفاً: “إن كانوا لا يريدون لاجئين فليوقفوا الحرب التي يدعمونها في بلادنا”.
وتابع فراس بحرقة: “لقد قتلونا وذبحوا أطفالنا ولا يريدون تقديم المساعدة لنا؟، هم مجبورين بمساعدتنا ولا يمنون علينا، سوريا دمرت لأنهم لم يدعموا أي حل سياسي أو قرار دولي لوقف الحرب، كلهم كاذبون يدعون العداء للمجرم بشار الأسد ولا يريدونه أن يغادر السلطة، دمروا سوريا، انتهى كل شيء”.
وتراجع عدد المهاجرين وطالبي اللجوء الواصلين إلى اليونان في شهر نيسان/أبريل الماضي، بنسبة 88 في المائة خلال شهر، بحسب منظمة الهجرة الدولية، وهو ما يعزى إلى الاتفاق التركي الأوروبي الخاص بإعادة القبول، حيث تسجيل 3360 شخصا في نيسان/أبريل، في مقابل 26971 في آذار/مارس.
وفي العام 2015، وصل أكثر من مليون مهاجر ولاجئ إلى الاتحاد الأوروبي، غالبيتهم سوريون دخلوا اليونان.
عمار من الموصل العراقية (39 عاماً) فر من المدينة التي يسيطر عليها تنظيم داعش إلى تركيا، يقول إنه عاطل عن العمل حالياً كونه لا يستطيع القيام بالعديد من الأعمال في تركيا بسبب حواجز اللغة والعمر والتعليم، مؤكداً أنه ينوي التوجه إلى أوروبا في أقرب فرصة ممكنة”.
ويضيف: “أنا أحب تركيا كثيراً وممتن جداً لسياسة أردوغان بفتح الحدود أمام الفارين من الموت، وأريد العيش فيها بسبب التقارب الثقافي والديني، وأخاف من الإسلاموفوبيا في أوروبا، لكن رغم كل ذلك أبحث عن حياة أفضل وسأتوجه إلى أوروبا حال انهيار الاتفاق وتخفيف الإجراءات الأمنية”.
وفعلت أوروبا مؤخراً مطالب جديدة تتعلق بتغيير تركيا لقانون مكافحة الإرهاب وحماية البيانات الشخصية، لكن الرئيس أردوغان شدد على رفض بلاده القطعي لهذه الشروط، مؤكداً أن بلاده لا يمكنها تغيير قانون مكافحة الإرهاب في ظل التهديدات التي تمر بها المنطقة والحرب التي يخوضها الجيش التركي ضد تنظيمي العمال الكردستاني وداعش الإرهابيين.
وفي ظل هذه الخلافات، ارتفعت آمال اللاجئين بإمكانية انهيار الاتفاق الذي يقول عدد كبير من اللاجئين إن أوروبا لم تفي بمتطلباته وأهمها تقديم دعم مادي ملموس لتحسين حياتهم في المخيمات وتركيا بشكل عام.
ولوحت تركيا في غير مرة بإسقاط الاتفاق بشكل كلي في حال عدم تنفيذ شرط الشينغن، مما يعني السماح بإعادة تدفق اللاجئين من المياه التركية باتجاه حدود الاتحاد الأوروبي، كنتيجة حتمية لوقف التعاون بين الطرفين في ضبط الحدود وتمويل هذه العملية.
وتعقيباً على ذلك يقول النائب بالبرلمان التركي عن حزب العدالة والتنمية الحاكم “بولنت توران” لـ”ديلي صباح”: “أحلام اللاجئين قد تتحقق في أي وقت إذا ما استمر الاتحاد الأوروبي بالتعنت والضغط على تركيا من أجل تغيير قانون مكافحة الإرهاب، تركيا قامت بما عليها من أجل تحرير التأشيرات عن مواطنيها والكرة الآن في ملعب الاتحاد الأوروبي”، مضيفاً: “موقفنا بشأن اللاجئين واضح وثابت، هم ضيوف أعزاء علينا ولكن إذا كانوا يرغبون في المرور إلى الاتحاد الأوروبي سوف نفتح لهم الحدود”.
وعلى الجانب الآخر من محطة المترو التقينا رجل سوري يدعى باسل (40 عاماً) وبجانبه زوجته وعدد من أطفاله يتقاسمون قطعاً من الخبز في المكان الذي يعمل فيه ماسحاً للأحذية، يقول: “هربنا من القصف والقتل، هربنا من جحيم الموت في حلب، والآن نعاني الأمرين، ابني ما زال في سوريا وبنتي في لبنان، وجزء من عائلتي وصل أوروبا نريد دولة نجتمع فيها”.
وفجأة أخرج الهاتف من جيبه وأظهر صورة لوالده الذي أصيب من الحرب وهو يرقد في قسم العناية المركزة في إحدى مستشفيات لبنان، وبدأ يذرف الدموع ولم يعد يستطيع مواصلة الحديث، تدخلت زوجته بالقول: “أوروبا ليست هدفنا، فليوقفوا الحرب وسنعود إلى بلادنا لكن طالما الحرب مستمرة سنذهب إلى أوروبا يجب أن يتحملوا مسؤولية المأساة التي نعيشها فهم جزء أساسي منها”.
وبالقرب منهم، تقصف فاطمة (35 عاماً) ومجموعة من أبنائها يبيعون الإكسسوارات، تقول إنها تشعر بالامتنان لحياتها في تركيا، “فنحن الآن على الأقل نعيش بأمان بعيداً عن الموت، أنا من حمص وبلدتي دمرت بالكامل، نشكر تركيا على استضافتنا ونأمل تقديم مزيد من المساعدات لنا”. (Daily Sabah)[ads3]
الغرب سافل وساقط وعليه ان يتحمل تبعات تأجيج الصراع في سوريه
الولايات المتحده تتحمل الجزء الأكبر من المسؤوليه لانها أقوى دوله في العالم وعليها مسؤوليات دوليه في ما يتعلق بالأمن والسلم العالمي
متى سنتعلم نحن السوريون تحمل المسؤولية
مثلهم مثل الأطفل يبحثون عمن يدير أمرهم، ولا يريدون تحمل نتائج القرارات الكارثية التي اتخذوها خلال السنوات الخمس الماضية
بدل أن يلوم السوري أوربا لعدم استقباله، فليسأل نفسه هل استطاع أن يقنع أخاه السوري بالجلوس معاً لحل أزمة عانى منها الجميع
الولايات المتحدة لا يهمها شيئ لأن أوربه عم تاكل القتله, امريكا لم تأخذ اي لاجيء سوري و كذلك روسيا و كل من وصل إليها هم من ذوي القربى لمواطنين امريكيين او سوريين مقيمين بالاصل في امريكا من حملة الجوازات السفر الامريكيه.
كلّما حدثت مصيبة في الشرق البائس، وجدت من يلوم الغرب في حدوث هكذا مصيبة…..الخلل في هكذا عقليات ترمي مشاكلها على غيرها….نعيب الغرب والعيب فينا……..
ليك رغم اني مو موافق على فكرة الذنب الكلي لاوروبا!! بس سؤال جاوب عليه بصراحة!! مين يلي جاب حزب البعث بالحكم؟ انت بتعرف حزب البعث اديش خرب سوريا؟ مو بس البلد والشعب كمان… هي النفسيات يلي شايفها من شعبك المحترم كلها انتاج حزب البعث الله وكيلك!! وما كانت قبل!! اسال اي حدا كبير بعيلتك خليه يحكيلك عن الشعب السوري قبل وبعد البعث بتتاكد من كلامي!وحدة متل انجيلا ميركل بتستقبل السيسي من حوالي السنتين بالمانيا رغم انها بتعرف انو ديكتاتور وجايي بانقلاب! عفكرة مو دفاع عن الاخوان انا ما بطيقهن! بس لما بستقبل هيك رئيس مو بتكون عم تعترف فيه وترمي بكل مبادئها بالزبالة!! فتش عن سبب استقبالها الو بيطلع شركة سمينس وقعت عقد استثمار بالطاقة مع مصر بقيمة 8 مليار يورو!! وصلت الفكرة؟! دول الغرب مبسوطة كتيييير بالدكتاتوريات الحاكمة دولنا وعم يدعموهن بالاعتراف والتمثيل الدبلاوماسي ووووو وكلو املا بشي مشروع او استثمار!! فلا كتير تحط الق علينا!! على الاقل فيفتي فيفتي!! حافظ الاسد اباد مدينة بالتمانينات وقتل فوق ال100000 سوري عدا المشردين!! لما بتضل فاتح سفارة لكلب متل هاد وعم تتبادل معو تمثيل دبلاموسي عداك عن تبادل تجاري وووووالخ ابق سكر تمك كدولة تدعي الانسانية وحماية حقوق الانسان واخرس الى الابد!! والا انت فاقد المصداقية وكلامك بهيك قصص مجرد بلا بلا بلا! !! ولهيك لازم تتحمل نتيجة اطماعك الاقتصادية ولو جزئيا!!
الدول تسيرها المصالح
من السذاجة مطالبة الدول الأخرى معاملتنا بإنسانية ونحن نذبح بعض و هدمنا وطننا بأيدينا
مين دمر بلدك؟ اذا هيك خليك بتركيا لانو تتحمل الجزء الاكبر من تدمير البلاد و ليس اوروبا. بعدين اللي بدو يقوم بثورة خلي يكملا مو يشعلا و يهرب
صدقت،
لأننا نحن الشرقيين لم نعتد ان نكون مخطئين وان نلوم أنفسنا.
الامر الاخر هم يتكلمون من داخل تركيا فكيف سيكون جوابهم!!!؟؟؟؟؟
هذه معادن الثورجية حديثي العهد بالثورة! هذا الغرب نفسه هو الذي أهداكم سوريا و فوقها حبة مسك جزء من كردستان! ماذا سنقول نحن عن الغرب الذي سلم رقابنا لملالي قم الأنجاس و لأردوغان المنافق و قبلة أتاتورك الماسوني و القومجية العربية العنصرية حتى انتهينا بين أيد أمثالكم! و لكن الله يمهل و لا يهمل و هاهي عاقبة أعمالكم الشريرة لأنه بعد كل ما وقع لكم من مصائب لا تتعظون و تنكرون حق الأكراد في الوجود و حتى التنفس! الكلام موجه للعنصريين من المعلقين و هم يعرفون أنفسهم جيداً و مهما يكن فلا بد من تحرير كردستان
الى الكردي
انا استغرب فعلا من هذا الحقد على الشعب السوري ولا اقول النظام , فالاكراد بسوريا لم يعانوا عنصرية من السوريين واكبر الامثلة بحلب ودمشق , بل كان لهم ببعض المناصب اليد الطولا مثلا دار الافتاء والاوقاف , معانات الاكراد كانت مثل معانات باقي مكونات سوريا بعض الاحيان اقل مثلا احداث حماه في الثمانينات وبعض الاحيان اكثر مثلا ثورة القامشلي 2004 لذا التشمت بالشعب السوري الذي عامل الاكراد واسكنهم بينهم ووظفهم ليس لمصلحة القضية الكردية وان اردت ان ينصفك الناس فابدأ بنفسك
كفاكم ذل هنا و هناك في جميع دول العالم حتى أصبحنا فرجة لمن يسوى و لا يسوى وإلقاء اللوم على الأخرين وإستغلال ظروف الثورة للجوء لإوربا و أنتم شاكرون بشار الأسد على هذه الفرصة الثمينة التي أتاحها لكم، ؟ و لإن أوربا وراء إقتتال الفصائل المسلحة فيما بينها أكثر من قتالها للنظام، وتسألني لماذا لم تتنتصر الثورة!!!!!!!!!!!!!
أنا شاب و تم إلقاء على في هامبورغر وقلت لهم أنني لا أريد أبصم هنا و أريد متابعة طريق الثورة و التحرير من نظام الأسد و حلفائه داعش و الروس و الإيرانيون حتى أصل ألمانيا، وتسألني لماذا لم تنتصر الثورة!
متى سنتعلم أننا وصلنا لهذا الدمار بسبب جهلنا وأخطأنا .لكن تعود العرب والمسلمين على تعليق فشلهم وتاخرهم في الحضارة على شماعة الغرب. عوجا
إلى الذي رد على تعليقي لا أعتقد أنك قرأت التعليق جيداً أو فهمته! أولاً أنا لست شامتاً بمصائب أحد إلا المجرمين! ثانياً مع كل الاحترام هذه العقلية أن الشعب السوري أسكننا بينه كفاها! نحن نسكن في أرضنا و التي ضمت رغماً عن ارادتنا إلى سوريا وليدة سايكس بيكو! ماذا تريد أن تقول بالضبط! أنا أقول بكل بساطة نحن الأكراد شعب و وطننا كردستان مع الاحترام للجميع و لكننا لسنا جزءاً من أحد سواء السوريين أو الأتراك أو الفرس أو العراقيين! لقد حان الوقت كي نقرر مصيرنا بأنفسنا و إن كان هناك عقل منفتح لدى الجيران فالتعاون و الأخوة لها مكان دون أدنى شك أم مسألة أن الأكراد يعيشون من أفضال الجيران و على أرضهم و بينهم فهذا هو لب الاختلاف و تكريس لعقلية الاحتلال التي نرفضها و سنقاومها كما فعلنا دائماً إلى أن يشاء الله و نتحرر! و ماذا فعلنا نحن للجيران غير أننا ضحينا معهم في كل معاركهم في و لم نكن يوماً إلا أخوة حقيقيين لهم و لكن النتيجة حتى كلمة كردي غير موجوده في دستورهم و لا حقوق لنا إلى أن نكون عرباً أو أتراكاً أو فرساً! و مهام يكن فلا بد من تحرير كردستان. و
الغرب دمر بلادكن. حاج كذب وتهرب من المسؤولية. نحن السوريين من دمر بلادنا. صرنا مسخرة
أتمنى ممن يريدون القدوم لأوربة و خصوصاُ ألمانيا الأنتباه للأمور الهامه التاليه و التفكير ملياً قبل القدوم.
أولا الحياة في الكامب أو معسكر الجوء صعبة جداُ خصوصاُ للمتدينين.
ثانياُ بعد قبول اللجوء يمكنك مغادرة الكامب و هذه العملية باتت تستغرق أكثر من عام بسبب كثرة طلبات اللجوء عليك الأنتظاز سنتين حتى تستطيع لم الشمل بموجب القانون المعدل الجديد, خلال هذه السنتين أنت عليك تعلم اللغة الألمانية و هي من اصعب اللغات بالعالم, و أن تدرس بعدها السياسة لمدة سنه في هذه المرحلة أنت ستعتمد على المعونه الاجتماعية و لا يحق لك العمل أو الدراسة و هذه المعونه هي ما يسميه البعض كذباً و خداعاً بالراتب.
يحق لمكب المعونه قطع هذه المعونه متى شاء و أعتباراً من بداية هذا الشهر صار العمل إلزامي مقابل واحد يورو بالساعة لمن تجاوز دورة اللغه.
بعد أن تحصل على إقامه لمدة سنه يحق لك بموجبها التنقل في دول الاتحاد الأوربي فقط لا غير. و تمدد الأقامه بعدها إلى اقامة سنتين يمكنك بواسطتها السفر خارج أوربه عدا دول الخليج التي لا تعترف بها.
في حال انتهاء دورة اللغه و دورة السياسة أنت ملزم خلال سنتين بالعمل إن لم تجد عملاُ فأمامك الترحيل.
لذا أغلب اللاجئين السوريين الذين قدموا بالفتره الثانية و خضعوا للقانون الجديد أي بعد عام 2014 بدؤا بالرحيل لدول أخرى و كثير منهم عاد لتركيا.
و منهم من عاد بخسارة مالية كبيرة لأن مصاريف الحياة في ألمانيا كبيره حداُ و المعونه لا تكفي في كقير من الاحيان و لا يغرنكم ما يقوله تجار الدماء و مهربي البشر من كلام فأغلب السوريين باتوا في ألمانيا رهن الجمعيات الخيرة و بعضهم تم تنصير أبنائهم القصر بالمئات و تحويلهم للديانه المسيحية.
الكلام غير دقيق ابدا …وفيه الكثير من المبالغات السلبيه
نرجو عدم تعميم تجربتك كانها حاله عامه …لان الوضع مختلف باختلافا المقاطعات .
انت تتكلم على من حصلو على حق اللجوء لمدة سنه فقط ..وهم استثناء .
كل الحديث المذكور صادق ما عدا قصة التنصير
يا ريت تعطيني شي مثال عن تنصير الأبناء، لانه من شغلي مع اللاجئين ما مرق معي ولا حالة من هذا القبيل
الخمينية من دمر سوريا برعاية أميركية ألمانية حيث منعوا أسلحة حسم المعركة لصالح الحرية عن الثوار وسمحوا لبشار وبوتين والمجرمين من لبنان والعراق بما يريدون وأميركا لم تقصف ولا إرهابي من حثالة حسن زميرة وكذلك ألمانيا لم تقصف ولا مجرم منهم واعتبر بشار وحسن زميرة ذلك تأييدا لهم