المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية تنتقد الفائزة الأوكرانية بجائزة الأغنية الأوروبية : سيغنون عن بشار الأسد في المسابقة القادمة !
سخرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخروفا، من فوز المغنية الأوكرانية جمالا، بمسابقة يوروفيجن للأغنية الأوروبية، قائلة إنه في المسابقة المقبلة سيغنون عن بشار الأسد.
وفازت المغنية الأوكرانية جمالا بالمركز الأول في المسابقة الغنائية الأوروبية، بأغنية حملت عنوان “1944”، التي تتناول عمليات الترحيل التي قام بها الاتحاد السوفيتي وقت الحرب لسكان القرم من التتار، لتصبح واحدة من أكثر الفائزين إثارة للجدل في تاريخ المسابقة.
وقالت زاخاروفا، في تدوينة عبر “فيس بوك” نقلتها وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، يوم الأحد، “أعتقد أنه يجب أن تكون هناك أغنية عن الأسد في المسابقة القادمة،” مؤلفة مقطع من هذه الأغنية قالت فيها: “الأسد- دموي، الأسد أسوأ الجميع، اعطوني الجائزة في هذه المسابقة، لكي نستضيف المسابقة المقبلة.”
وأضافت أن الغربيين يتصلون بها ليسألوها: لماذا روسيا تعتقد أن أغنية أوكرانيا كانت سياسية؟” وردت في تدوينة أخرى “روسيا تعتقد هذا؟ فمثلا تغريدة وزير الخارجية السويدي، مارغوت فالستريم: (يجب علينا أن نتذكر مصير تتار القرم في عام 1944، وفي تاريخ لاحق. اهنئك جمالا)”.[ads3]
وزعلانه اذا غنو عن بشار او بشار بخافو عليه الاوربيين
هلا بيطلعك سبع البرومبا و بيبلش سب و توعد على النت، متل ما بيسب و يتوعد و يدعي على اسرائيل… كلو على الفاضي.
ايه عادي ويغننو انت ليش مزعوجه ليكون بشار الاسد ابن عمك اللزم
سنغني عن اجرام بشار واحتلال الروسي لسوريه وقتلهم لاطفال لكن عندم ننتصر وندعس رؤوس المحتلين
لماذا اصبحتم مثلهم ركزتم ع نكته بشار و تغافلتم عن حقيقه تاريخيه و تزوير متعمد للتاريخ.
الروس عندما احتلوا شبه جزيره القرم قتلوا و شردوا و رحلوا غالبيه سكانها و هم مسلمين.
مسلمين.
مسلمين و تعدادهم تجاوز آنذاك المليون و نصف.
حتى الذين تم ترحيلهم فقد مات اكثرهم في قطارات الموت التي توجهت لسيبيريا.
نتذكر بحسرة و ألم معاناة أخواننا تتار القرم على يد جيوش روسيا الشيوعية, عشرات الآلاف من التتار المسلمين الأبرياء ماتوا من الجوع و البرد في قطارات نقل الماشية ومن لم يمت جوعا” و بردا” قتله رصاص الحرس في حين هجر مئات الآلاف من بيوتهم و أراضيهم, جريمة كبرى ارتكبت بحق شعب لا لشيء الا لانه شعب مسلم أذاق روسيا مر الهزائم, كل الحب و التقدير و الاحترام للشعب التتري المسلم من تركمان سوريا أخوانهم في الدم و العقيدة.