ترامب : اللاجئون سيرتكبون أعمالاً إرهابية لن تصدق في أميركا !
حذر المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة دونالد ترامب من “خطر وقوع هجوم إرهابي كبير في الولايات المتحدة على غرار 11 أيلول عام 2001 يرتكبه لاجئون”.
وقال ترامب : “إنني أعتقد ذلك فعلا وستحدث هناك أشياء سيئة كثيرة وستحصل هجمات لن تصدقونها وستنفذ هذه الهجمات من قبل أولئك الذين يدخلون بلادنا في هذا الوقت بالذات وليس لدي أدنى شك في ذلك”.
ولفت إلى أن “اللاجئين يحملون معهم هواتف نقالة فيها أعلام تنظيم “داعش” الارهابي”، مفيداً أن “التنظيم الإرهابي يدفع فواتير المكالمات الهاتفية لهؤلاء”.[ads3]
يبدو ان ترامب يخطط لاعمال ارهابيه في أمريكا،لذلك يدعي الذكاء و التنبه لما يريد هو ان يفعله في امريكا و خارجها من الاعمال الإرهابية .
و هل هناك دولة اكثر ارهابا من أمريكا ؟
يوظفون المجرمون من كافة أنحاء العالم و يلبسوهم الزِّي الاسلامي كل ذلك للإساءة لدين الحق و من ثم يدعون الانسانية و ينادون بحقوق الانسان و هم من ألقى القنبلة النووية فوق البشرية .
يشاركون النظام السوري الخائن و حلفاؤه الجريمة و يدعون الوقوف الى جانب الشعب السوري الضعيف.
مالنا غيرك يا الله !!!
دين الحق!
هذا البغل إذا أصبح رئيساً لأمريكا فلربما تكون بذلك قد بدأت نهايتها.
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين.
كنت أعتقد بأن الساسة الحمير موجودين فقط في بلداننا العربية .
امريكيه له تاريخ حافل في الارهاب وقتل الابرباء ونساء والاطفال اذ كان للارهاب عنوان فهو امريكيه صانع الارهاب الاول من قتل سكان الاصلين في امريكيه من قتل المدنين في فينتام من قتل الاطفال في العراق من قتل المدنين في افغنستان وباكستان وغيرهم
من حسن حظنا أن يصل هذا الحمار الى الرئاسة
ولله بس يصل هاد ليوصل عواكن يا وهابية لبعد كبرص ههههه ويمكن يوصل لكندا
محطات الإعلام الغربية تخفي تصريحات ترامب من أنه يريد أخذ أموال من العرب ليقصف إيران. سيكون ترامب أفضل رئيس لأن صواريخ أميركا تناسب الخمنئي وجماعته
لا أحد يريد لا مسلمين ولا إسلام ، باتوا يخشون على أنفسهم منا، وصراحة لو كنا مكانهم لفعلنا نفس الأمر، لقد وصلوا لحد التخمة والقرف، شباب بين العشرين و الثلاثين من العمر حسب اللهجة من سوريا و فلسطين و العراق و المغرب و الجزائر ومصروليبيا و تونس حيث إنتصرت الثورة والوضع الهادئ وحيث الجميع يسعى لإجازة و الشمس الدافئة في إتجاه أوربا و أمريكا؟ ولا أحد يريدكم، إتقوا الله في أنفسكم و بلأخرين، إذا لم تحترموا أنفسكم فلن يحترمكم أحد.
أنا برأيي الشخصي أنه ترامب معه حق. يعني في ملايين اللاجئيين والمهاجرين بالعالم. على سبيل المثال ملايين من الهنود في البرتغال وملايين من اميركا الجنوبية في اسبانيا وملايين من المكسيكيين في اميركا وملايين المهاجرين من فييتنام في كندا. هل سمعتم في يوم من الأيام عن هندوسي أو مسيحي أو يهودي أو من اتباع أي دين يقوم بتفجير نفسه في ملعب أو قتل مواطنيين في مطعم؟
معك حق لم أسمع،
ما أسمعه هو : الله أكبر،يليه جثث وخراب.