حمص : تنظيم ” داعش ” يفجر آبار الغاز في حقل شاعر .. و الأصوات تسمع على بعد 50 كيلو متراً

102 هجمة انتحارية كانت امس في هجوم فاشل جميعها فشل وتراجع ، والهدف الاساسي قطع خطوط امداد اللواء 137 حرس جمهوري من المطار ، عبر الهجوم من المحور الرئيسي وهو دوار البانوراما مرورا بمشفى الاسد وصولاً الى المقابر وحي الصناعة ، المشكلة انوا بشار حاططلون هينيك اشرس واقوى قواته وما فهموها لا الدواعش ولا النصرة ضلوا يزايدوا على النصرة اخذوا المنطقة وكمان اكلوا هوا ، للحقيقة استطاعوا السيطرة نيرانياً لفترة محدودة على مدرجات المطار وشلوا المطار بالكامل من الدوار بس على مين يا فوفو ، لو بدو الجيش وشعر بالخطر من المزة بطلع الميغ بتضربهون بعد ما حكينا بالشعيرات وال T-4 ، ومنغ ومطار حلب والثعلة ، ولك حتى بيطلعوا الشباب من المطارات العراقية لو بدهون ، بالنهاية هاي الناس مرغة ومملة والقضاء عليها صعب ولن يكون الا بهجوم شامل وتنسيق مع الجانب العراقي والا لعبة القط والفأر الى مالا نهاية ، وفي حل وهو انتظار انشقاقات فيهم ، فعقيدتهم مختلة نظراً لانهم يتبعون الفكرة وليس الشخص يعني ما بيزعلوا ولا 1% اذا فطس البغل دادي فالهدف ليس البغل دادي بل منصب الخليفة بحد ذاته وعند التعمق في دراسة فكرهم الوهابي العفن لديهم الكثير من الاخطاء التي ممكن تدميرهم منها