وزير السياحة النظامي : عشرات المشاريع التي تلبي قدرات ذوي الدخل المحدود جاهزة للعمل .. و رجال أعمال ألمان يستثمرون في سوريا
زعم “بشر يازجي”، وزير السياحة في حكومة النظام، خلال اجتماع جمعه بعدد كبير من المستثمرين المحليين والأجانب في مدينة اللاذقية، أن عشرات المشاريع السياحية المتوسطة التي تلبي القدرات المادية لأصحاب الدخل المحدود وفي معظم المحافظات السورية أصبحت جاهزة للعمل بعد “الجهود المباركة للجيش السوري في القضاء على الإرهاب”، كما يوجد مشاريع آخرى تنتظر تحرير بعض المناطق للبدء فوراً في إعادة تأهيل البُنية التحتية وإدخالها في عجلة النهوض السياحي من جديد.
وأبدا استعداد الوزارة الدائم لدعم المشاريع الصغيرة التي تعني بالمناطق الريفية وطبيعتها التراثية والحياتية المتميزة، وقال إن عددا كبيرا من المشاريع قاومت الموت بالعمل والحياة، وكان لأصحابها الدور الهام في مكافحة التفكير الانهزامي بل وساهموا بشكل غير مباشر في صناعة وتعزيز النصر الذي يخطه الجيش العربي السوري.
وفيما يتعلق بالمشاريع السياحية القادمة من الخارج كشف يازجي في لقاء مع شبكة “سبوتنيك” الروسية، عن وجود تعاون سياحي سوري روسي عالي المستوى، إضافة للجهود المبذولة لإنشاء مناطق حرة سياحية بين البلدين قد تصل إلى مستوى التعاون السياسي والعسكري، وقال إن عددا كبيرا من المستثمرين الروس أبدوا رغبتهم في دخول السوق السياحية السورية وإقامة المشاريع الكبيرة والمتوسطة وهناك العديد من هذه المشاريع قائمة وبعضها قيد الإنشاء وستقدم الحكومة السورية كل ما يلزم لاستقطاب مستثمرين جدد، الجهود العسكرية السورية الروسية أثمرت عن تحرير مناطق واسعة.
وأضاف: السياحة في سورية تعتبر إنتاجية ترفد الاقتصاد، هناك جهود كبيرة لفتح قنوات تواصل مع رجال الأعمال الأجانب وقد حضر بعضهم في الملتقى ومنهم ألمان وهم مستعدون للدخول بقوة إلى القطاع السياحي.
فيما قال “أندرياس كيرشوف” وهو رجل أعمال ألماني لـ “سبوتنيك”، يمتلك شركة “مبكو” للاستشارات، أن زيارته الأولى إلى سوريا كانت منذ 26 عاماً فهو لم يفقد ثقته يوماً بالسوق السياحية في سوريا ولديه الكثير من المشاريع السياحية التي ينوي القيام بها في مدينتي اللاذقية ودمشق، ولم تغير الحرب الدائرة من ثقته بقدرة هذا البلد الجميل على التعافي والنهوض نحو مستقبل أفضل.[ads3]
يا زيت تعلن الوزاره عن هذه المشاريع السياحية بسرعة حتى يتمكن الشعب السوري بالتسجيل فيها .خاصه في ظل هذا الفائض الاقتصادي الكبير وفي ظل هذه الظروف الكئيبة. سؤال فقط هل تعتقد ان هناك احد. يفكر بالسياحة بسوريا.هل تصدق نفسك .الاتخجل ان تخرج للإعلام في هذه الأيام حيث بينتشر القتل والموت والدمار .الناس بسوريا الان بحاجة للغذاء والدواء . و كل شئ ما عدا السباحه. عزيزي انها مسرحيه فاشلة فالعالم كله يعرف ماحدث في سورين واولهم انت.هذا استفزاز لمشاعر السوريين ودعوه لمواصلة الثوره .عاشت سورين حره ابيه
“تفاءلوا بالخير تجدوه” هو حكمة صحيحة. الحكمة تقول: تفاءلوا بالخير. سورية ستنهض من الخراب والدمار وستصبح دوله متطوره بفضل جهود روسيا والمانيا. ملايين من السوريين يتعلمون ألان في ألمانيا ستنهض سوريا مثل ألمانيا. بلادي وإن جارت علي عزيزةٌ وأهلي وإن ضنوا علي كرامُ
أصلا رحم الله من قال :إن لم تستح فاصنع ما شئت ” . ولو كان في هذا الوزير ذرة خجل ما صار وزير
Yazji is a shahhhhata