سكاي نيوز : القاعدة و داعش .. الحليفان اللدودان ( فيديو )

سكاي نيوز : القاعدة و داعش .. الحليفان اللدودان ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. عندما تشتعل معركة الردح والردح المضاد القاعدة و داعش تعود الأمثال الشعبية لترسم حقيقة الصراع المتنكر ما شافوهم وهم يتقاسمون، أما الشاهد فهو ضمير غائب. يومها تحالف الابن والأخ مع الغريب وقرروا: حان الوقت، يتصارعون اليوم وهم يتقاسمون التركة، راح يخربوا بيتي وبيت الشعب.

  2. في هذا التقرير شيطنتم الثورة السورية واعتبرتموها قتال بين النظام وداعش والقاعدة . العترة على الشعب السوري

  3. إذا لم يكن بيتك خربان خلال أكثر من 50 سنة من حكم البعث الانقلابي الإرهابي الطائفي فأنت إما نصيري أو ذنب من أذناب الحكم الطائفي أو مخبر حقير …
    كل الشعب السوري الشريف كان بيته خرباناً في زمن حكم البعث الطائفي الإرهابي.

  4. داعش والنصرة تنظيمان إرهابيان يستخدمان غالباً سياسة من ليس معي فهو عدوي تماماً كنظام العهر الاسدي , إذاً في سوريا هناك 3 جماعات إرهابية يتوجب على السوريين العمل للقضاء عليهم بكافة الوسائل عندها سيتم انحسار عمل الميليشيات الإرهابية المرتزقة المرتبطة بكل طرف تلقائياً مثال(فيلق القدس – حزب الله -فاطميون-وبعض العناصر الروسية ) لكن بدايةً يتوجب إنشاء جيش وطني شامل بدعم دولي هدفه القضاء على جميع الجماعات الإرهابية الثلاث بدايةً من حيث قوتها الأكبر و من ثم توسعها في كامل الأرجاء السورية تباعاً يكون هذا الجيش مدعوماً بمدرعات حديثة و مضادات طيران حديثة و تدريب عالي المستوى لعناصره بالإضافة لدعم إستخباراتي و تكنولوجي عالمي (عدا الروس) لأنهم الداعمون الوحيدون للإرهابيين في المنطقة , ونحن الكورد (54 ألف مقاتل) جاهزون لمثل هكذا مشروع للحفاظ على سوريا الموحدة و على ما تبقى من الشعب السوري و للقضاء على الشياطين في الجماعات الثلاث . والله ولي التوفيق .

  5. الاكراد أقلية و عندهم pkk إرهابي و نظامه متل نظام البعث . و pyd لا يقل إجرامية عن الأسد و هو ذنب و عميل لنظام الأسد . و ما فعلوه بجثث أهالي تل رفعت لا يمكن نسيانه . و لا ننسى أن من قادة الأكراد غير مسلمون و لا يعرفون الطهارة ابدا . الأكراد غير المسلمين لا يختلفون في شيء عن الطائفة العلوية ال****.

  6. جميع ماذكر هو ضمن شيطنة الثورة
    رغم انهم ينتمون للقاعدة والارهاب
    لكن لهم رصيد شعبي كبير عندما ما هاجمو الجيش الحر “الاميركي” الذي هو عبارة عن توليفة من لصوص وشبيحة وعباد مال عملاء لكل افرع المخابرات الاسدية والغربية وهم يختبئون و يعملون تحت علم الثورة .