شبكة CNN تنشر مقاطع مصورة للقائد العام للقيادة المركزي الأمريكية خلال زيارته ” السرية ” إلى سوريا ( فيديو )

شبكة CNN تنشر مقاطع مصورة للقائد العام للقيادة المركزي الأمريكية خلال زيارته ” السرية ” إلى سوريا ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. قصدكم زيارته للقاعدة العسكرية الامريكية بعين العرب و احتضانه لبنات المتعه من صديقاته الملحدات تبعون الحزب الديمقراطي.

    1. لا والله هادا مثلي جنسي يعني متل خليفتك و مجلس الشورئ تبعكم جاي يلعب قلابة معكم و يتعلم عن تقنية تفخيخ مؤخرات الانتحاريين تبعكم

  2. نظام العهر الاسدي عنده خبر بهالزيارة و الاحتلال الامريكي لجزء من سوريا و لا ما بيهموا هيك اخبار تافهة

  3. اقول لكل داعشي صرماية هؤلاء النسوة الذين يدافعون عن الارض والعرض اشرف منكم يا عبادي الك…..و اللواطة والنجاسة والله لنخلي عواكم يوصل لقبرص جايينكم جايينكم والله لنخلص البشرية من اجرامكم وشذوذكم

  4. مثل الزیارة صلاح الدین الایوبی لجیشه قبل تحریر بیت المقدس…

  5. هدف الزيارة هو التنسيق التام بين قوات التحالف و قوات سوريا الديمقراطية و دعم هذه القوات بخبراء أمريكيين و بريطانيين و خبراء مساحة و أرصاد و الهدف من كل ذلك معركة الرقة و التي ستكون نهاية لداعش في سوريا و هذه المعركة يتم التجهيز لها منذ اكثر من 4 اشهر و هناك تخمينات بأنها ستدوم قرابة الشهر و المرحلة الثانية من المعركة ستكون في ريف الحسكة 22000 من قوات سوريا الديمقراطية على بعد كيلومترات من الرقة ينتظرون بفارغ الصبر ساعة الصفر و التي ستبدأ على الأكثر خلال 10 ايام . بالتوفيق لقوات سوريا الديمقراطية .

  6. اعتقد ان القائد العام للقواة الامريكية التقى بالقائد العام للقواة السورية ابو البشابيش الجحش الرئيس المفدى الي صارت بلادوا سري مري لكل من هب و دب

  7. حابب أعرف رأي أبواق المقاومة والممانعة بالسيادة يلي نفخونا فيها بعد أن وطأ شذاذ الآفاق خدر سوريا وفعلوا فيها كل أنواع الموبقات

  8. هذه الزيارة واضح انها بطائرة عسكرية لمطار رميلان الزراعي والهدف منها أن يكون شاهداً وداعماُ لتحالف عربي كردي في الحسكة وليشرع الوجود العسكري لقوات سوريا الديمقراطية وليثبت للعالم أن الدعم الأمريكي لقوات سوريا الديمقراطية هو دعم واقعي وملموس. وهي رسالة لموسكو بأن قوات سوريا الديمقراطية هي حليفة أمريكا وليست حليفتكم كما تظنون.