قالت إنها تهب حياتها للحرية و حقوق المرأة .. دنماركية تقاتل لمدة عام مع وحدات الحماية الكردية ثم تعود إلى بلدها
نشر موقع “مترو نيوز” الفرنسي، تقريراً تحدث فيه عن طالبة جامعية دنماركية، قضت قرابة العام في سوريا، لمحاربة “داعش” بالقرب من مناطق الأكراد.
الفتاة الجامعية البالغة من العمر 23 عامًا، والتي تدرس العلوم السياسية والفلسفة في جامعة “كوبنهاجن”، سافرت إلى سوريا لمدة عام كمتطوعة في صفوف وحدات الحماية الكردية.
وتقص جوانا بالاني، تجربتها ومغامراتها في صفوف الوحدات، مؤكدة بأنه من السهل القضاء على المتشددين.
وأعلنت جوانا، قبل سفرها عام 2014 أن الأكراد يقاتلون من أجل الديمقراطية والقيم الغربية، وإذا اعُتِقلت أو قتُلت ستفتخر بذلك، من أجل تحقيق الهدف الذي تناضل من أجله.
وأضافت، بحسب ما أوردت شبكة “إرم نيوز” نقلاً عن الموقع الفرنسي : “هناك من يغادر بلاده عامًا إلى أستراليا أو الولايات المتحدة، لتحسين لغته الإنجليزية، ولكن أن تقضي فتاة مثل (جوانا) عامًا، بعيدة عن وطنها لمحاربة داعش كان هذا أمرًا مختلفًا”.
وأوضحت الفتاة الدنماركية، أن محاربي “داعش” من السهل القضاء عليهم، فهم يضحون بحياتهم ولكن جنود جيش الأسد مدربون جيدًا ولديهم آلات حرب حقيقية.
وبعد عام من القتال في سوريا، عادت الفتاة إلى الدنمارك، بعدما صادرت السلطات الدنماركية جواز سفرها، ثم عادت “جوانا” إلى الجامعة، ولكنها تعترف وتقول: “أهب حياتي من أجل أوروبا، من أجل الديمقراطية والحرية وحقوق المرأة”.[ads3]
تلحسي أنفي شو تافهة, ابصر من أي ملهى ليلي بكوبنهاجن جاية لترفه عن الضباط الاميركيين.لاء و شوف التقرير وين نشر, على موقع فرنسي مشان يزداد الوله و الهيام و الغرام بالأكراد ( العاشقين للقيم الغربية!!) , فعلا ان لم تستح فافعل ما شئت, اتفه ما رأت عيني.
احقر منك ومن اللي حطلك لايك ما في، انت واحد تركماني ساقط، كل ما تعلق الموضوع بالاكراد بتعلك باسلوبك الوسخ اللي بدل ع البيئة اللي جاية منها، نحن المراءة بالحرب متلها متل الرجل بتشيل السلاح وبتدافع، مو متلك ومتل اللي حطلك اعجاب مخصصين شغل المراءة بالجنس يا ….. هيم.
اظن ان اصولها لیست بالدنمارکیة…لون شعرها تختلف عن السکان الدنمارك الاصلیین…
هي اصلها من الجزيره
كرمنجو لو .. انتي بيقولي انت وحدي دنماركي ..
انتي من نصو عفرين لو ..
اذا مو من نص قنديل ما بعرف شي
لفا خالي هلق ضروري تفضحها ، اختي تعيش في بريطانيا وتملك بسبور وهوية بريطانية انو صارت اختي بريطانية !!! لا اختي لبنانية تملك جواز سفر بريطاني ، انو شعب جدبة وبوزع بسبورات على مين ما كان شو منعملو ، بالنسبة لهم دينماركية بالنسبة لنا كردية تملك بسبور دينماركي لتسهيل امورها
لبنانية و ببريطانيا و لبنان ما فيها حرب و محصلة اقامة؟! لا و جنسية كمان ؟! طيب كيف؟! هههههه … معقول عمتشتغل رئيسة وزراء بعد الساعة 12 بالليل؟؟
ملاحدة الأكراد من العلويين و الشيوعيين كالخنازير لا يبالون بعرضهم و بناتهم.
كثير منهن عبارة عن أدوات تسلية سواء لجنود البي كاكا أبو شحاطة أو لمن يحاربهم إذا تم أسرهن.
عم تحكي على بيئتي, بيئتي علمتني انو الخيانة طبع وضيع يدل على وضاعة صاحبه مهما كانت المبررات, لو عملنا تصويت حول خيانة شعبك لسوريا لعرفت النتيجة لحالك من تعليقات الناس, أظن هلق صار واضح مين صاحب البيئة الوضيعة,تصوير شعبكم كمدافع عن القيم الغربية بهالطريقة السمجة يدل على طريقة تفكير جدا” مريضة,فعلا انما الامم الاخلاق ما بقيت فأن ذهبت أخلاقهم هم ذهبوا.
ما بتفرق شي عن يلي جاي من اوروبا ليحارب في صفوف داعش وانشالله ببطحنو بعض وفخار يكسر بعضو
بتكون جاية بغرض السياحة الجنسية أكيد
ينال الجرذ الحقير الناطق بالعربية باسم المنغول عميحكي عن الملاهي و نسيان الكرخانة بلد اسيادوا ما تسمى تركيا بين كل ملهى و ملهى في ملهى .. هي حذاءها اشرف من شوارب *** عمتدافع عن بلدها ضد اقذر افرازة عرفتها البشرية بدعم من سيدك اردوغان *******.تف على *****