مصر تتسلم حاملة المروحيات “ميسترال” الفرنسية الخميس
قالت صحيفة مصرية حكومية، الثلاثاء، أن حاملة الطائرات المروحية “ميسترال” فرنسية الصنع، ستنضم لأسطول البحرية المصرية الخميس.
وأفادت صحيفة الأهرام في عددها الصادر الثلاثاء أنه أطلق على سفينة “ميسترال” اسم الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر، الذي تولى تولى الرئاسة في يونيو/ حزيران 1956 وحتى 28 سبتمبر/ أيلول 1970.
وكشفت الصحفية أن الفريق أول صدقى صبحي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، سيتواجد في مدينة تولوز الفرنسية لرفع العلم المصري على الحاملة، إيذانا بدخولها الخدمة وإبحارها إلى سواحل الوطن.
ويشارك فى احتفال التسليم وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، والفريق أسامة ربيع قائد القوات البحرية وأعضاء البعثة الدبلوماسية المصرية فى باريس.
وكانت الحاملة «مبسترال» قد أبحرت فى عملية تدريبية يوم 8 مايو/ آيار الحالي، لمدة أسبوع، وعلى متنها الطاقم المصرى المكون من 170 فردا، وفق المصدر ذاته.
ولم تعلن بعد القوات المسلحة المصرية تفاصيل الزيارة المرتقبة.
يذكر أن حاملة مروحيات عسكرية من طراز “ميسترال”، فرنسية الصنع، غادرت وقتها، ميناء سان نازير الفرنسي، في رحلة أولية، قبل توجهها إلى مصر التي ابتاعتها من باريس العام الماضي، ضمن صفقة تضم سفينتين، وفق ما ذكرته قناة “بي أف أم” الفرنسية.
ووقعت مصر وفرنسا، في تشرين الأول/ أكتوبر 2015، صفقة شراء حاملتي المروحيات العسكرية من طراز “ميسترال”، في القصر الرئاسي المصري شرقي القاهرة، خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس إلى مصر.
وكانت فرنسا قد علّقت بيع حاملتي مروحيات إلى روسيا، التي تقدمت بطلبية لشرائها، وذلك بسبب دورالأخيرة في الأزمة الأوكرانية، وقررت باريس بيعها إلى مصر بقيمة 950 مليون يورو. (ANADOLU)[ads3]
ربطة العنق أو الكرافة هي آخر قطعة يتم لبسها فوق الثياب وليس أول قطعة كما تفعل مصر حالياً وكما فعل المقبور حافييييظ بزمانه فقبل شراء حاملات الطائرات وصرف مليارات الدولارات على سلاح متطور سيصبح بعد بضع سنوات خردة مصدية يجب عليها أولاً أن (تكسي شعوبها العريانة) وأن تلبي الحاجات الأساسية لها وأيضاً يجب أن تسأل هذه الحكومات نفسها من هو عدوها؟ وبما أن عدوها يات معروفاً للجميع ألا وهو الشعب حصراً وتحديداً ويكفيه رصاص الكلاشينكوف والبراميل فبماذا سيفيد العتاد الحديث وحاملات الطائرات.