مقتل لاعب كرة قدم مغربي ” داعشي ” في سوريا

كل متخلفي الدول العربية اتوا لمحاربة ثورتنا وشعبنا ، وهم يعتقدون بجهاد تحول معهم إلى اجرام وتشويه لسمعة أمة ودين ، صاروا اداة بأيادي الغرب والعصابات الاجرامية والطائفية ، لعنكم الله من جهلة لا تفقهون من دينكم سوى القتل والمكاسب حولتم الاسلام الى عصابات من الجهلة البرابرة المتوحشة.. وهو الذي دعى للتسامح والتحلي بمكارم الاخلاق ، هذا الذي آتانى من دول وابناء العالم العربي البائس بما فيهم بؤساء العرب الذين تحتضنهم اوروبا ويحملون جنسياتها فالتخلف والاعاقات العقلية وعقد النفس ليس لها حدود ، كان ينقصنا تخلف فوق تخلفنا وعقدنا .
الجامعة العربية وكأن على رأسها الطير ، لماذا السماح لمواطني دول هذه الجامعة دون الزام بلدانهم على سن قوانين تعيدهم وتمنعهم وتحت طائلة القانون.. ام إن الدول العربية هي بالاصل مزارع ووكالات.
الاسد وايران وحزب الله وروسيا والكثير من الدول العربية دواعش وكل بطريقته وحسب مصلحة نظامه.

ان كان استشهد في الجبهات ضد النظام و حلفائه المجرمين : الله يرحمه

الحمدلله الذي ختم له بخاتمة كلاب أهل النار

أي شخص يموت او يستشهد على الجبهات من اي دين او طائفة او قومية هو اشجع منا جميعاً .. نحن المنظرون من خلف الشاشات