ما هي شركة أوبر التي نالت أكبر استثمار من السعودية ؟
تعمل أوبر في 6 دول عربية مثل السعودية والإمارات وقطر والبحرين والأردن ولبنان. وأعلن اليوم عن حصول شركة أوبر Uber الأمريكية لأكبر استثمار تنجح في الحصول عليه وهو قرابة 3.5 مليار دولار، من صندوق الثروة السيادي السعودي ، فما هي هذه الخدمة التي تقوم بتجنيد أصحاب السيارات ليصبحوا ضمن أسطول سائقيها المتعاقدين معها؟
إذا توجهت لموقع الشركة العربي- https://www.uber.com/ar/ – فسيظهر لك طلب الموقع تحديد مكانك الجغرافي، ويمكن للمهتمين في كل من مصر والإمارات العربية المتحدة والسعودية الاستفادة من المنصة سواء كانوا وراء تسهيل حصولهم على خدمة توصيل أو حتى جني النقود من وراء التوصيل بسياراتهم أي بالانضمام للخدمة https://partners.uber.com/join.
شركة أوبر تتنافس حاليا مع شركة كاريم وإيزي تكسي في الشرق الأوسط.
وتقول الشركة إن لديها قرابة 395 الف راكب نشط في الشرق الأوسط . وقال مؤسس تطبيق “أوبر” الملياردير الأمريكي “ترافيس كالانيك” ــ 39 عاماً – والذي نجح في تحويل نشاطه من شركة صغيرة في “سان فرانسيسكو” إلى واحدة من أسرع الشركات الأمريكية نمواً في أقل من 6 سنوات.، إن الاستثمار السعودي هو بمثابة تصويت بالثقة في أنشطة الشركة مع استمرار توسعها العالمي، وتعد تجربتنا في السعودية نموذجا رائعا لكيفية تقديم أوبر الفائدة لكل من الركاب والسائقين والمدن، ونتطلع للعمل بالشراكة مع السعودية وما تقوم به من إصلاحات اقتصادية واجتماعية”، بحسب ما نقله موقع تك كرانشعن الشركة التي تعمل في أكثر من 462 مدينة حول العالم.
وتطبيق “أوبر” هو تطبيق للهواتف الذكية يرتبط بنظام تحديد المواقع العالمي “جي بي أس” (GPS) للإتصال بين السائقين والركاب القريبين. وبدلاً من الاتصال بسيارة أجرة تقليدية، يقوم الركاب بمراجعة أوصاف السائقين القريبين وسياراتهم وطلب ما يناسبهم. وباستطاعة الراكب تقييم أداء السائق، ما يساعد الركاب الآخرين في اختيار السائق ذي السمعة الجيدة. وبدوره، يقوم السائق بتقييم الركاب أيضاً، ما يضمن تسجيل تلك البيانات مستقبلا في حال تعرضه لأي مساءلة قانونية.
بدأ إستخدام تطبيق “أوبَر” قبل أربعة أعوام، ويقوم مبدأ عمل الشركة على الإستفادة من خدمة أيّ سائق مؤهل يمتلك سيارة لائقة.
وتسعى شركة “أوبر” لتوسيع خدماتها أبعد من مجرد خدمات التوصيل التقليدية، إذ تعكف على تجربة خدمات أخرى مثل خدمة طلب الوجبات المقدمة بمدينة “سانتا مونيكا” بـ “لوس أنجلوس” ولن يستغرب متابعو الشركة قيامها بمنافسة شركات التوصيل السريع وغيرها.
وفي مايو/أيار عينت الشركة فريقاً من الباحثين بقسم المركبات الآلية بجامعة “كارنيجي ميلون” للعمل بمركزها بمدينة “بيتسبرج”، لذلك يتوقع الكثيرون اتجاه “أوبر” لتجربة السيارات ذاتية القيادة.[ads3]
it is only an APP not retail company
With many legal problems all over the world has ver high risk
Is this how your run your country’s fund?
كلامك صحيح، هنا بفرنسا تعتبر شركة نصب و احتيال و هي شركة اشكالية ورطت السائقين المساكين بقروض مالية كبيرة. طبعا ليس للسائقين أي حقوق و هي فقاعة سوف تنتهي بالانهيار السريع.. غريب السعودية تهدر أموالها بشركات مسخرة كهذه. تعالوا انظروا المظاهرات التي حصلت ضد الشركة و أمام بنائها و لم تعترف على أي سائق و هي تعمل بالقوانين الأمريكية و تتهرب من دفع الضرائب في البلدان التي تعمل بها و كثير من المشكلات الأخرى…
اكبر كذبه بالتاريخ، الشركه لا تمللك اي أصول ماليه اي شركه خدمات وحتى السيارات هي مملوكه للسائقين …
كان من الممكن ان يكون هذا الاستثمار رابح لو دخلوا الشركه من اربع سنوات لكن الان الشركه قيمتها السوقيه بالحد الأعلى وعليها مشاكل قضائيه كبيره ومعظم ولايات أمريكا تفرض عليهم الان ان يكونوا كسائقين التكسي اي ٣.٥ بليون انشاء الله بياخذهم قضامه … ماشاء الله منتهى الذكاء والعبقرية بمجال الاستثمار .. كان الاولى به العبقري ان ينشئ شركه مثلها من الصفر كانت كلفته تصميم البرنامج $٣٥ الف دولار
كلامك في الصميم .. لكن أشك بوجود عقلية سعودية عبقرية تستطيع أن تنجز مثل برنامج أوبر .. برنامج كأوبر يحتاج الى برمجة وخوارزميات معقدة جدا .. لا أحد في هذا الكون لديه عقلية تقنية تستطيع منافسة شباب وادي السيليكون ..
هذا البرنامج تم تصميمه في الهند ياسيد
تعمل اوبر في مقاطعة كيبيك بكندا منذ فترة دون اي ضوابط ، و مؤخرا بعد اعتراضات و شكاوى و اضرابات سائقي التكسي بسبب المنافسة غير الشريفة و التلاعب بالأسعار و النصب و الاحتيال قرر البرلمان اخضاع عمليات الشركة لنفس القانون الذي يخضع له سائقو التاكسي ، فما كان من مدراء الشركة في كيبيك إلا أن قرروا الانسحاب من السوق
و سلامة فهمكم …
انا اعمل على سيارتي الخاصة كسائق لدى شركة اوبر منذ سنتين.
جميع الناس يعشقون خدمة اوبر , لقد ارتاحوا من احتكار شركة التكسي الصفراء و سوء خدمتها.
انها مصدر ثاني جيد لدخلي ( 30000 $ سنويا على الاقل ) , اعمل عندما اريد و اتوقف عندما اريد .
الذي اخترع هذه الفكرة شخص ذكي , لقد جنى و مازال يجني المليارات من دون راسمال و بشكل قانوني.
الشركة تاخذ 20% من كل توصيلة و السائق ياخذ 80% .
انا من مستخدمي اوبر يومياً .. أوبر لو ينزل بالدول العربية فسنقول لشوفيرية التكسي باي باي ..
المهم يكون الجميع مرتاحين. ما في مشاكل
فكرة جميلة وذكية