حلب : أمريكا تسقط أسلحة للجيش الحر في مارع
قال قيادي من مقاتلي المعارضة والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن التحالف بقيادة الولايات المتحدة والذي يحارب تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا أنزل أسلحة جوا إلى المقاتلين في بلدة مارع في شمال محافظة حلب يوم الخميس.
وقال القيادي الذي طلب عدم نشر اسمه إنه جرى إنزال ذخيرة. وذكر المرصد السوري أنه تم إنزال أسلحة وذخيرة. (REUTERS)[ads3]
إرضاء تركيا في مارع .. مقابل السكوت عن PYD في منبج
يضحكون على تركيا حتى تسكت عن منبج .. وبعدين بس يخلصو منبج او حدا رح يقصفوه هو مارع منشان PYD
طبعا رح تسقط أسلحة أخرى ( عن طريق الخطأ ) لداعش حتى تخلص فصائل المعارضة و داعش على بعضهم البعض و يرتاح ( النظام السوريس و و الوحدات الكردية ) اللي هما الحلفاء الحقيقيين لأمريكا و يسيطروا على مزيد من الاراضي
عالحسبة حرية
وعالحسبة بدنا نحرر البلد وتصير حرة مستقلة
يا حيف تاركينا لحالنا بتلبيسة
ورايحين تفبضو من الاميركي
والله لبئس الشاري والبائع والمشترى
والله حتى لو اعطتنا امريكا قنابلها الذرية لن تنفع
ما ينفع هو الاخلاص لله وحده
مصلحه امريكا في سوريا اقامه اقليم كردي يكون زراع لحزب العمال الكردستاني من القامشلي حتى عفرين وتجهيزه وتسليحه ومن ثم شن حرب ضد الدوله التريكه بمباركه امريكيه
بعض المعلقين يتكلمون هذه الخطوة على أنها ارضاء لتركيا! و يقولون تريد أمريكا انشاء اقليم كردي لمحارية تركيا! و كأن تركيا دولة الرسول (ص) و مالنا خبر! مو تركيا دولة أقامها أتاتورك عدو الاسلام يا مسلمين! مو أردوغان عم يزور قبر أتاتورك كل سنة بحط ورد عليه! ايه معليش ! هاد مشان بس يقوى أردوغان راح يبطل يعمل!! لما كان العراق عم يضرب الأكراد يالكيماوي و لما كانت تركيا عم تدبح الأكراد بالآلاف و تنكر وودهم و لما كان الخميني عم يدبح الأكراد بالآلاف و لما كان النظام السوري عم يقيم الحزام العربي في الجزيرة و يعرب المناطق الكردية! كانت أمريكا ساكتة مشان مين! ممكون تقولوا لي يا مسلمين! أمريكا دولة مصالح و لا يهمها شيء آخر و نحن الأكراد أول الناس نعرف هذا و لكن من الذي أجبرنا على المر إلا الأمر منه و هو جيراننا الذين لم يتوقفوا يوماً عن اضطهادنا و ظلما و قتلنا و جرائم لا حصر لها! ألم يساعد الأكراد مثلهم مثل غيرهم في المقاومة و تحرير سوريا! ألم يكونوا جنوداً في كل حروبها! هل سمعتم يوماً عن مشاكل قام بها الأكراد في سوريا! ماذا كانت النتيجة ! انكار وجود الأكراد في الدستور و عدم الاعتراف بوجودهم و بالتالي منعهم من كل حقوقهم ! الأكراد هم من ساعدوا أتاتورك و حررو تركيا من الحلفاء بعد انهيار الدولة العثمانية و تحالف العرب مع الانكليز و قيامهم بما يسمى الثورة العربية الكبرى! ماذا حدث للأكراد على يد أتاتورك بعد أن استتب الأمر له! مجازر و سحق الأكراد و منعهم حتى القول بأنهم أكراد و انكار وجودهم! لا يمكن الوثوق بالحكومات مهما كانت! لذلك الحل و الضمانات تكون على أرض الواقع و هو اقامة دولة كردية إلى جانب هذه الدول و ليبحث بعد ذلك قادة هذه الدول عن طرق للتعاون و فتح الحدود و اقامة نظام مثل نظام الاتحاد الأوربي أو أي نظام آخر يرونه مناسباً
طز بالقوميات العربية ك والتركية والكردية التي لم تجلب سوى الدمار لمنطقتنا كما حلبت الدمار والخراب لأوربا التي دخلت حربين عالميتين اكلت الاخضر واليابس وكلاب القومية العفنة في منطقتنا يريدون الشيء ذاته ويلي عبفتخر يقوميته هل انت من خلقت نفسك كردي أم قضاء الله وقدره
لو تقرأ ياكردي تاريخ سوريا بتعرف كيف عاشوا الكرد٠٠٠رئيسي جمهوريه وثلاث رؤساء وزارة وبتقول مظلومين٠٠بعدين مناطق الكرد اللي عم تكذب دلني عليها وين آثار اجدادك فيها٠٠عموما شفنا احترامك للغير في كركوك واربيل٠٠انتوا عايشين بيناتنا فخلوكم كويسين لنعيش سوا
أنا لست كردي ولكن الوحيد الذي تكلم الغرب عن أخلاقه بالحروب والوحيد الذي إسترجع القدس (وَيَا ليته لم يفعلها) كان كردي.
مصادر التاريخ تقول أن صلاح الدين كان يفخر بالعرب ويتبرأ من الكرد وكان يعلم أن الخيانة لو جاءت فستأتي من قبل الكرد ولو كان كان صلاح الدين يقاتل باسم الكرد لكانت أصبحت الدولة كردية وهذا ما لم يحصل. لقد كان يضرب بسيف العرب المسلمين في الشام ومصر
لو صحلهم جماعة مارع لهاجوا النصره و جيش الفتح, للأسف ما أكثر اللصوص و العملاء و الخونه و الزناديق ضمن ما يسمى بالجيش الحر. و لا اظن ان امريكا القت لهم السلاح دعماً لهم بل لتزيدهم في غيهم.
مارع ليست بالمنظقه الاستراتيجيه بقدر ما هي صله الوصل بين مشرق حلب و غربها و الملحدين من الاكراد يريدونا لهم لبناء دويلتهم المزعومه على الارض السورية و تنظيم الدولة يريدها لأنها الظريق الاسهل لتخلص حلب المقهورة من الانقسام و النظام.
الجيش الحر هو من يدأ الثورة لوحده في سورية ولم تعلنوا درولتكم المزعومة إلا بعد ان حررت ثلاث ارباع سورية في المناطق التي لايوجد فيها وجود فعلي للنظام والتي تعد غنية بالثروات طمعا بها لجيوبكم ودولتكم الخارجية لم تجلب سوى الدمار على الاسلام والمسلمين