بالتعاون مع ” العدو الروسي المحتل ” .. يلدريم : عصابات الأرمن أحرقت مواطنينا أحياء بعد الحرب العالمية الأولى
جدد رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم نفيه لـ”صحة الادعاءات بشأن ارتكاب الأتراك إبادة جماعية” ضد الأرمن في العام 1915، واصفا هذه الادعاءات بـ”الكذبة التاريخية”.
ولفت في تصريح أثناء اجتماعه مع ممثلين عن منظمات مجتمع مدني تركية بولاية أرزينجان الى أنه “إذا كنتم تريدون معرفة معنى الإبادة الجماعية، تذكروا العصابات الأرمنية، التي تعاونت مع العدو الروسي المحتل لأراضينا، عقب الحرب العالمية الأولى وأحرقت الناس في ولاية أرزينجان وهم أحياء”، مشيرا الى أن “الأتراك عبر تاريخهم، تجاوزوا حوادث كثيرة، واختبارات كبيرة على هذه الأرض”.
وأضاف: “قبل أن تقولوا إن الأتراك ارتكبوا إبادة جماعية، تذكروا عار الإنسانية حيال ما ارتكبه الصرب بالبوسنة في تسعينيات القرن الماضي، تذكروا مقتل مئات من أخوتنا الأذريين على يد القوات الأرمينية خلال ليلة واحدة في خوجالي في إقليم قره باغ المتنازع عليه مع أرمينيا”، مشددا على أن الدولة العثمانية لم تفرق بين الطوائف والمذاهب والأعراق الـ36 التي كانت تعيش في كنفها، مؤكدا خلوا تاريخ تركيا من الاستعمار والاستعباد. (ANADOLU)[ads3]
كذاب منافق وسليل مجرمين
شكلك ارمني يا عكروت او منحبكجحشي
شكلك أرمني !!
شكلوا ع*** ارمني . حلو عن ط*** وارجعوا لبلدكون وخلصونا . لما وقفتوا مع المجرم ضد اهل البلد اللي حوكون من قبل ماعدتوا مواطنين . انتو شويه سرسريه مالكون متلون
نيويورك تايمز صادرة في 15 ديسمبر 1915 تذكر المقالة في الجريدة أن قريب المليون شخص قتلوا أو تم نفيهم على أيدي الأتراك. بسبب هذه المذابح هاجر الأرمن إلى العديد من دول العالم من ضمنهم أرمن سوريا، لبنان، مصر، العراق. ولا يزال الأرمن يحيون تلك الذكرى في 24 أبريل \ نيسان من كل عام. وحتى الآن لا تعترف دولة تركيا بهذه المذبحة. عندما دخل الإنجليز إلى إسطنبول محتلين في 13 تشرين الثاني من سنة 1919، أثاروا المسألة الأرمنية، وقبضوا على عدد من القادة الأتراك لمحاكمتهم غير أن معظم المتهمين هرب أو اختفى فحكم عليهم بالإعدام غيابيا، ولم يتم إعدام سوى حاكم يوزغت الذي أثم بإبادة مئات الأرمن في بلدته
نيويورك تايمز كانت تتحدث عام ١٩٤٨ عن المذابح التي يعترض لها اليهود على يد العرب
لكل فعل ردات فعل الله اعلم شو عامليين الأرمن حتى عملوا فيهن الاتراك مجزره مافي شي بدون سبب
إلى وضاح
الأرمن ما عملوا شي للتراث. ..
الأتراك عنصرين و طائفيين و مجرمين ….هي كل الحكاية
لكل فعل ردات فعل الله اعلم شو عامليين االفلسطينيين في الإسرائيليين حتى عملوا فيهن الإسرائيليين مجزره مافي شي بدون سبب
كذاب
الحرق و القتل و حز الرقاب و الرمي من شاهق و الرجم …ليس من ثقافة الأرمن المسيحيين….
قلتلي تركي و صادق كمان؟؟؟؟؟ اذا في اسمك حاطط كذبتين كيف الواحد بدو يصدق الحكي اللي بعدو
لقد عاش الارمن لعدة قرون في كنف الدولة العثمانية و لم يتعرضوا لاي اضطهاد او تمييز حتى بدأت الحرب العالمية الاولى و عندها تذكروا انهم اورثوذكس مثل الروس و ان العثمانيين مسلمين و قاموا بطعن الدولة التي احتضنتهم في الظهر، و كان رد فعل الدولة العثمانية على ذلك اقل من المتوقع حيث اكتفت بترحيلهم من مناطق النزاع في شرق الاناضول جنوبا باتجاه ولاية حلب او الجزيرة. لقد ملأ الارمن الدنيا ضجيجا طوال القرن الفائت بادعاءاتهم حول المجازر العثمانية و مع ذلك لم يدعوا ابدا بحصول اي اضطهاد لهم في استانبول او غرب الاناضول لان كذبتهم ستكون عندها مفضوحة. هناك عدة حكومات تركيا اعلنت عن فتح ارشيفها لاية لجنة محايدة لدراسة احداث تلك الفترة و طالبت الدولة الارمنية بفتح ارشيفها كذلك، لكن هذه الدعوات لم تلق اية استجابة من الطرف الاخر الذي ظل مصرا على دعواه بدون اي دليل ملموس. و وجدت الدول الغربية في تبني هذه الادعاءات فرصة للضغط على تركيا لتحقيق مطالب سياسية
على تركيا الاعتذار للارمن وللعالم ومن ثم التعويض المادي والمعنوي عما فعلته الحكومة العثمانية انذاك بحق هذا الشعب الطيب المسالم ….يكفي اخفاء الشمس بغربال والتبجح والعنجهية …..فان ارادت ان تدخل الاتحاد الاوروبي فلتحذو حذو المانيا التي اعترفت بما فعلته باليهود لكي تتصرف بأخلاق الامم والأنسانية ….فحكومة تركيا تتصرف كحكومة الاسد حيث تدعي انها قتلت ارهابين في احداث حمااه كانوا يفجرون المدارس والباصات والاسواق الشعبية
أمة جبلت على النفاق والتدليس والكذب والتعصب الديني المقيت فتبيع الوطن وتتذلل للأجنبي المستعبد السفاح فقط لأنه مسلم من دينهم
ألم يستعبد الأتراك هذه الأمة ويحبسها في غياهب الجهل والتخلف لاأكثر من 500 عام
ألم يضع العصملي المجرم الأحرار من هذه الأمة على عتبات المشانق وعلى الخوازيق
ألم يسبي العصملي الأمة بكاملها في السفر برلك وفي الجوع والإغتصاب
العصملي أساسو بدو من غرب الصين
والأتراك ليس لهم الحق فيما يعرف بتركيا حاليا ..تركيا الحالية كانت بلاد الأغريق الحضارة وبدو بني عثمان قام بغزوها والأستلاء عليها بما فيها عاصمة الأمبراطورية البزينطينة القسطنينية
شعب بني عثمان العصملي التركيورم ليس في تاريخهم سوى الغزو ةالقتل والإجرام
لقد قامو بإبادة مليون ونصف من الأرمن فعلا والتاريخ والباحثين العلميين من أثبتو ذلك وهم ليسو بوارد الالتفات لتفاهات ناس جاهلة غير متعلمة من عبيد أردغان
لن اكذب جاستن مكارثي واصدق كذابي الأرمن ومن ولاهم و ايدهم , المؤرخ وثق في كتابه ( الابادة) جرائم اللجان الثورية الأرمنية ( الهاشناق) بحق مسلمي الاناضول وخاصة اقليم وان, قام الأرمن بتحريض من الانكليز و الروس على مهاجمة جيرانهم و حرق قرى بأكملها و بلغت نسبة الدمار في قرى المسلمين 60 %, قاموا بجمع الأطفال و النساء في الحظائر و أحراقهم أحياء, قتلوا الرجال العزل بالفؤوس و السواطير و حراب البنادق, جرائم لا يرتكبها الا موتور حاقد مريض يتوهم دخول مملكة الرب بقتل (المسلمين الكفار) كما فعل اخوانهم الصرب بمسلمي البوسنة الأبرياء, قامت السلطات العثمانية بترحيلهم من اراضيها لحمايتهم من ردات فعل المسلمين الذين شكلوا فعلا ميليشيات للانتقام للفظاعات التي ارتكبتها عصابات الأرمن, ولو لم تفعل السلطات ذلك لما بقي أرمني يتنفس في اراضي الدولة العثمانية, بلغ عدد الشهداء المسلمين على يد عصابات الأرمن اكثر من 3 مليون مسلم قتلوا بأبشع الطرق و أكثرها همجية و تخلفا”وأبلغ دليل على همجية تلك المخلوقات البائسة ما ارتكبوه من جرائم في التسعينات خلال حربهم مع اذربيجان حيث قاموا بمهاجمة قرية خوجالي الٍأذرية و قتلوا مئات النساء و الرجال و الأطفال و اعترف احد أطبائهم بسلخ جلود الأذريين أحياء!! ثم يلبسون لباس الحمل الوديع و يدعون الطهر و الملائكية!!! حبل الكذب قصير, قصير جدا”
الله يخرببيتك مأكذبك
لمعلومات الجميع جاستن مكارثي كاتب مأجور تخرج من جامعة تركية وقد قام بتوبيخه زملائه من الباحثين على تزويره للتاريخ .Justin A. McCarthy (born October 19, 1945) is an American demographer, professor of history at the University of Louisville, in Louisville, Kentucky. He holds an honorary doctorate from Boğaziçi University, Turkey, and is a board member of the Institute of Turkish Studies.[1][2] His area of expertise is the history of the late Ottoman Empire.[3][4]
إلى الدجال المتفذلك ينال ……. جاستن مكارثي لاينكر قتل العثمانيين لمليون ونصف أرمني مدني , هو فقط يقول أن العثمانيين فعلو ذلك دفاعا عن النفس!!! دفاعا عن النفس يتم قتل الأطفال وبقر بطون النساء الأرمن وسبيهم!!! وقريبا سوف تصدر الدول الأوروبية قوانين تجرم ;كل شخص ينكر المذبحة بحق الأرمن من قبل العصملي المجرم. يلا قولو الدول الأوروبية كخي .يامدلسين يامنافقين يامصابين بإنفصام الشخصية يامن صرتو بمؤخرة الأمم والتاريخ
أرمني بحياتو لن يكون سوريا : اي صدقتك, هذا الكذب تبعكون ما عاد يمشي علينا, عرفنا مين المجرم و مين الضحية بقى لو تطلعوا عالسما بتضلوا حفنة من المجرمين القتلة بالنسبة النا.
الأرمن حفنة من المجرمين!!!! والعصملي ضحياهم !!!
يأبن الحرام ايمت سمعت ارمني أرتكب ولو هفوة صغيرة أو خرق القانون بكل تاريخهم بسوريا
بس شو فائدة الحكي معك ومع أمثالك