لبنان يمنع دخول الخضار والفواكه السورية إلى أراضيه و يقلل من أهمية أي رد من قبل نظام بشار الأسد
أصدر وزير الزراعة اللبناني أكرم شهيب قرارا بمنع إدخال شاحنات الخضار والفاكهة من منشأ سوري إلى لبنان لحماية المزارع اللبناني وإنتاجه في مواجهة التدفق المتزايد للبضائع السورية.
وقال الوزير شهيب لمصدر إعلامي: ” الهدف من القرار هو حماية المزارع اللبناني والأسواق الوطنية، خصوصا في شهر رمضان المبارك، بعدما أغرقت كميات الفاكهة والخضار من سوريا الأسواق المحلية، ما عكس ضررا كبيرا على المزارع اللبناني”.
ولفت شهيب إلى أنه سجل تدفق غير مسبوق للمحاصيل السورية إلى لبنان خلال الأيام القليلة الماضية..
وشدد شهيب على أن قراره سيمنح الفرصة للمزارعين اللبنانيين تصريف إنتاجهم في الداخل، بعدما أقفلت في وجههم أبواب العديد من الأسواق العربية والخليجية، ما أدى إلى تعرض منتجاتهم لحالة من الاختناق والكساد.
كما اعتبر شهيب أن أي قرار سوري مضاد بإقفال الحدود أمام الشاحنات اللبنانية لن يكون مؤثرا لأن سوريا لم تعد ممرا لمعظم المنتجات الزراعية اللبنانية، بعدما جرى تأمين بديل بحري لها، باستثناء محاصيل الموز والحمضيات. (RT)[ads3]
أغلقوا معبر مع محافظه لبنان.
شو معيار الشرف تبعك ، يا تبع محافظة لبنان
مو بالأول لحتى توصل محافظة داريا بأمان قبل ما تحتل العالم
وبتعرف الشرف كمان!!!!
داريا كانت وما زالت و ستبقى يا سيد فيصل…..بأهلها و عنبها و وكرومها…..اسأل التاريخ عنها….
لاحظ قول الوزير (بعدما أغرقت كميات الفاكهة والخضار من سوريا الأسواق المحلية). الحمد لله أن سوريا تعيش ظروفاً غير عادية صعبة بشكل بالغ و مع ذلك تكون بلد الخير قادرة على إغراق أسواق لبنان بالفواكه و الخضروات. يا حيف يا عرب على تقصيركم تجاه سوريا تاركينها لعصابات طائفية تستعمرها و تبني فيها مستوطنات لحتى تخسروها نهائياً.
أصلاً “إمارات لبنان الطائفية و القبلية القروسطية” ما بتنتج شي محرز….و معظم استهلاكون الغذائي مصدرو سورية…. خليهون ياكلو زبل بعد اليوم…..
لاحد يستطيع ان يعرف مدى الحقد والكراهية والعنصرية التي هي داخل نفوس اغلبية اللبنانين ضد السوريين إلا الذي عاش فعليا في “لبنان”. بعد إنشاء دولة جبل لبنان بقرار من جنرال دولة محتلة -الجنرال غورو- وهو قرار باطل في القانون الدولي في عام 1929 ظلت الأقضية الأربع أراض سورية وهي قضاء عكار وقضاء بعلبك وقضاء زحلة وقضاء راشيا وبقيت المدن طرابلس وبعلبك وزحلة أراض سورية حتى صدور قرار الضم لهذه الأقضية في عام 1946 وبقرار من الدولة المنتدبة فرنسا وهو قرار باطل أيضا. هذا كان ولايزال نهش في الجسد السوري ولايختلف عن قرار الكيان الصهيوني المحتل بضم هضبة الجولان. والفكر القومي السوري هو صحيح مئة بالمئة هنالك أمة سورية وما أحوجنا لإدراك هذه الحقيقة الآن وقد تكالب وحوش وبهائم الأرض على سوريانا الجميلة .إذ أن اللبنانين هم سوريين في الأصل وينتمون لنفس المجموعة العرقية وأسلافهم هاجرو من جبل الزاوية قرب حلب إلى جبل لبنان .وليذهب الإنفصاليين منهم إلى قرطاج عاصمة الفينيقين إذا أرادو إذ انهم يدعون تارة انهم فينيقين ومرة فرنسيين. بعض “اللبنانين” يقرون ببطلان قرار ضم الأقضية الأربع لأنها كانت ضمن ولاية دمشق إيام الإحتلال العصملي المقيت أما إنشاء دولة قضاء جبل لبنان فهو قانوني حسب رأيهم لأن هذا القضاء كان ضمن ولاية بيروت!!! وكأن الإحتلال العصملي له الحق في تفتيت سوريا الطبيعية التاريخية. يقول جبران خليل جبران في إحدى رسائله لأخيه “لقد عدت إلى بلدي سوريا” المسألة هي أبعد من إغلاق حدود هي إلغاء هذه الحدود وعودة “لبنان” إلى سوريا لأنه قطعة من سوريا التاريخية.
كلامك صحيح يا أخ….
هادا الوزير التافه…. وزير؟؟؟ بإمارة أبو الزلف؟؟ هاي نكتة العصر….. هادا الصعلوك عمل متل المتل يللي بؤول : جكارة بالطهارة ***بلباسو…..
قرار غبي للصراحة ، فالسوري متعطش للدولار وبالتالي سلعته بربع حقها بس هات دولار وهناك فرصة لاعادة التصدير