الجيش الأميركي : لا خطر وشيك من مواجهة بين النظام و قوات سوريا الديمقراطية
قال ناطق باسم الجيش الأميركي، أمس، إن الجيش النظامي الذي أطلق عملية هجومية باتجاه الرقة (شمال) لا يزال بعيداً من قوات سورية الديموقراطية المدعومة من الولايات المتحدة.
وقال الكولونيل كريس غارفر عبر دائرة الفيديو المغلقة من بغداد: “لا نرى خطراً وشيكاً من أي مواجهة” بين قوات النظام وقوات سورية الديموقراطية التي تضم عرباً وأكراداً وتدعمها الولايات المتحدة والتحالف الدولي.
وتشن هذه القوات هجومين متزامنين في محافظة الرقة، معقل تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش).
ووفق مصدر عسكري نظامي، فإن قوات النظام مدعومة من الطيران الروسي أصبحت على بعد 30 كيلومتراً جنوب غربي مدينة الطبقة، وهي تعمل على تثبيت مواقعها قبل مواصلة التقدم.
وبالتزامن، تقدمت قوات سورية الديموقراطية باتجاه الطبقة من جهة الشمال، وتوجد حالياً على بعد ستين كيلومتراً شمال شرقي المدينة، وفق مصادر محلية.
ويشكك محللون استراتيجيون أميركيون بقدرة قوات النظام على إحراز تقد سريع في هذه المنطقة، إذ إن غالبية مواردهم منتشرة على جبهات أخرى عدة إلى غرب البلاد. (AFP)[ads3]
هاي اكبر دليل على أنه النظام السوري و قوات سوريا الديمقراطية وجهان لعملة واحدة ،، تجمعهم العمالة للقوى العالمية الكبرى ( روسيا و أمريكا و اسرائيل )
لتبسيط الأمور أكثر الأمريكان تعلموا من تجاربهم الماضية التي خاضوها في افغانستان والعراق واكتسبوا الخبرات وخاصة من الانظمة الاستبدادية الإرهابية في الشرق الاوسط ، وقوات سوريا الديموكوراتية هذه هي زراع عسكري ضارب في يد واشنطن وبالضبط كحزب الله بالنسبة لإيران ، الإختلاف البسيط بين الزراعين هو تطعيم قوات سوريا الديمقراطية وهي بالأساس كردية طبعاً ببعض من السوريين المغفلين العرب ولكي لايتخذ البعد الإثني او القومي على هذه القوات مأخذاً .. وهذا يعد تطوراً تنظيمياً على حزب الله والذي هو من لون طائفي واحد.
النتيجة بأن امريكا صارت تستخدم وتحارب بأقليات تحقق لها اهدافها في مقابل تمكينها ودعمها.. وذلك ايضاً تطوراً تكتيكياً على دعم نظام اقلوي قائم صار في مرحلة الأفول.
التوقع الأن دولة كردية شبه مستقلة كأسرائيل أو إن حصلت الظروف المواتية تكون هذه القوات الوريثة لنظام الأسد والحامية لنظام يجري تحضيره الأن ( في حال فشل اعادة انتاج الاسد ) في الاجتماع للحكومة الخفية العالمية والتي بدأ اليوم في مدينة ديرسدن الألمانية ولمدة ثلاثة ايام بسرية مطلقة وبعيداً عن الاعلام .. بالإضافة إلى بحث مستقبل بعض زعماء الدول وترتيبات السياسة الدولية القادمة.
في مقدمة الحاضرين طبعاً عائلات رأس المال الدولي عائلة بوش ورتشيلد الصهيونية ومافيات صناعة السلاح وشركات النفط ومنظمة فرسان مالطة وشركات دولية احتكارية كبرى.
قادة ق س د من الاكرد السوريين الذين عادوا من ال ب ك ك فعدهم خبرة ٣٥ سنة من حرب العصابات وهم يحملون فكر اوجلان فلا يمكن احد ان يقف امامهم النظام كان زكيا فتجنبهم اما الاسلاميين فكانوا مندفعين وبضغط تركي انتحروا على ايديهم المساكين واعتقد سينظفون سوريا من كل هذه المجاميع التكفيرية ومن بعدهم يتحولون التنظيف النظام ايضا
اكيد الكلب لن يعض ذنبه و دريد الاسد لن يحارب ابن عمه بشار فلا خوف.
طبيعي اذا 000000 بلبيس واحد
كل من يقاتل من العرب مع ق س د هو خائن وعميل لأنه رصي لنفسه ان يكون عميل لل بكاكا