الكويت : القبض على سوريين اثنين انتحلا صفة رجال أمن و قاما بعمليات سلب

من اسمائهم واضح جدا انهم بدو يحملون الجنسية السورية و الغزو و السلب و النهب طبعهم و الطبع غلب التطبع

أصاب أخي “أبو الفعقاع” حفظه الله كبد الحقيقة ، و أضيف للقصيدة بيتاً بأن تلك التربية “الأسدية” قد أنتجت عدداً هائلاً من قليلي الأدب الفارغين القمعيين الذين نلاحظ تعليقاتهم في مواقع الانترنت التي تتحدث عن الشأن السوري. أي رأي يخالف رأيهم يواجهونه بالشتائم و الردح الذي لا طائل تحته و من دون تقديم أسباب يقبلها العقل و المنطق بما يجعل هنالك نفور من الدخول في حوار ذي معنى أو مغزى. لعل مؤتمرات جنيف (التي كانت و لا تزال حوار طرشان) مثال ساطع على ذلك.
الشعوب الراقية تؤمن بأن تعدد الآراء ظاهرة صحية في المجتمع ، و من هذه الأراء يتوصلون إلى الأفضل الذي يخدم الأمة و البلد و يسيرون فيه.

يامتحضريامتمدن ياسليل الملوك 1818
من تعليقاتك واضح انك من انصار ذيل الكلب والطائفة النتنة
السرقة ولاجرام وقلة الشرف كلها تدرس في سوريا الاسد وعبر بناديق النظام ولكم خبرة وباع طويل في السرقة من ايام حافظ واخوه سرقو خيرات البلد واغتصبو السلطة بمساعدة مجهولي النسب امثالك .