صحيفة : توقيف سوريين و سوريات بتهمة تسهيل و ممارسة الدعارة في لبنان
قالت صحيفة “السفير” اللبنانية، إن قوة من مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشرطة القضائية، بتوقيف شبكة لتسهيل الدعارة، واعتقال عدد من الفتيات السوريات.
وأفادت الصحيفة أن العملية تمت بعد أن “توافرت معلومات عن وجود شبكة تقوم بتسهيل أعمال الدعارة لعدّة فتيات يقطنَّ داخل مبنى قيد الإنشاء في محلة الصفرا – كسروان”.
وقامت القوة بمداهمة مكان تواجد الشبكة، وتمكنت من توقيف كل من: (“ي. ع.” 1978 سورية، “غ. م.” 1983 سورية، “م. ع.” 1994 سورية، “ك. ر.” 1993 سورية، “ن. ر.” 1991 سورية، “ع. ح.” 1983 سوري، “م. ا.” 1970 سوري، “ف. ن.” 1971 سوري، “س. م.” 1975 سوري، “ر. ش.” 1993 لبناني، “م. ط.” 1992 لبناني”)، بحسب ما أعلنت المديرية العامة لقـوى الأمن الداخلي في بيان.
وأشارت المديرية إلى أنه “تم توقيفهم جميعاً بجرم تسهيل وممارسة دعارة”، موضحةً أن “التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص”.[ads3]
هؤلاء السوريين لا يمثلونني فهم أساوؤا للبلد ولأنفسهم هذا إن كان الخبر صحيح ومن مصدر غير حزب اللات حزب المتعة والملالي
جايبين دفاتر وعاملين جدول يومي وشي نظامي وكل زبون الوقت الذي قضته معه والمال الذي دفعه وكل وحدة مسماية حالها اسم فني هيفا وسوزي ونانسي ، يعني الدعارة صارت تجارة باحتراف منهنيهون ومنهني اهلون فيهون ، طبعاً ال******ة في القانون اللبناني تعتبر ضحية وبالتالي تحوّل الى جمعية اجتماعية لتأهيلها بعد التحقيق معها ثم تطلق وتراقب عن بعد او كما نقول اطلاق سمكة صغيرة في البحر لاصطياد القروش
يعني ماشاطرين غير على السوريين لبنان من يوم يومهم بلد فيه دعارة وهذه الصحيفة التي نشرت الخبر هي موالية لحزب اللات اللبناني يروحو يكتبو عن زواج المتعة تبعهم لعنهم الله