دمشق : مقتل ضابط رفيع جراء تفجير استهدف ” غرفة تفييش ” للجيش النظامي
قتل ضابط رفيع إلى جانب اثنين من عناصر الجيش النظامي، جراء تفجير استهدفهم عند “حاجز القطيفة” في دمشق، صباح اليوم السبت.
وقالت مصادر إعلامية موالية، إن انتحارياً فجر نفسه في مكتب العقيد “عبد الله علي” (الصورة)، ما أدى مقتل إلى جانب اثنين من العناصر.
وأفاد الإعلام الموالي، بأن عناصر حاجز القطيفة اشتبهوا بأحد الأشخاص عند وصوله لنقطة التفتيش، وعندما اقتادوه إلى “غرفة التفييش”، قام بتفجير نفسه باستخدام قنبلة يدوية.
وبعد ساعات من الحادثة، نسبت وكالة أعماق التابعة لداعش العملية للتنظيم، مشيرة إلى أن “استشهادياً استهداف حاجز القطيفة شمال شرق دمشق بحزام ناسف”.
[ads3]
شوفوا النور عم ينقط من وجهه. إن شاء الله عم تشرب متة بجهنم حاليا.
كان بهالحاجز مبهدل الناس ويبيع وطنيات وشرف براسهم وهو اكبر مرتشي وحرامي حتى جاء اجله والى جهنم وبئس المصير
ما عرفنا؟، الرفيق كان ميقرقع ضرب متي لما فطيس لأنو بتفرق معو من مات و بيده ضرب متي سيحشر مع الخالد حافظ في قعر جهنم
بما أن العميد كان جالساً بالقرب من كاسة متي مع باكيت دخان (الأرجح مارلبورو) و كان يشعل سيجارة و طافي سيجارة تانية من دون ما يسحبها للآخر و يتحدث بالهاتف و يبدو أنه مهموك و مهموم و مغموم و مأزوم ، لذلك على القيادة الحكيييمة أن تعمل له تمثال من الجبص (نخب أول) و أن تنصب هذا التمثال في بلدته. ما بيكفي تعوض الدولة أهله بساعة حائط أو معزى … ليس أقل من تمثال .