شركة إسرائيلية للتأمين تنوي شراء حصة في حقل للغاز الطبيعي قبالة سواحل سوريا
قالت شركة “هرئيل” الإسرائيلية للتأمين، إنها تجري محادثات لشراء حصة في حقل “تمار” للغاز الطبيعي، المقابل لسواحل سوريا، ولبنان، وقبرص، وفلسطين، و “إسرائيل”، ومصر.
ونقلت وكالة “رويترز” عن الشركة قولها، إنها ستشتري حصة تصل إلى 4% من “تمار” للغاز الطبيعي، من شركة “نوبل إنرغي” التي تتخذ من تكساس مقرا لها.
وقالت الشركة في بيان لبورصة تل أبيب: لم يتم بعد التوصل لاتفاق نهائي، وأي اتفاق سيكون ضمن موافقة الجهات التنظيمية”.
وأضافت الشركة أن المفاوضات تتعلق بحصة 3% من المشروع، مع خيار شراء 1% إضافية.
يذكر أنه في عام 2009 اكتشف حقل “تمار”، شرقي البحر الأبيض المتوسط، والذي يعتبر أكبر حقل للغاز الطبيعي يكتشف في المنطقة، على عمق 1700 متر تحت سطح البحر، ويبعد نحو 80 كم عن حيفا.
وبدأ ضخ الغاز الطبيعي من الحقل في 31 مارس/آذار من عام 2013. كما يضم الحقل 5 آبار متصلة بأنبوب مزدوج تحت الماء بطول 93 ميل لتوصيل الغاز لمنصة المعالجة على ساحل عسقلان، وقدر حجم الغاز الطبيعي المخزون بنحو 223 مليار متر مكعب كحجم مؤكد مع احتمال وجود كمية إضافية بين 84 مليار متر مكعب و 130 مليار متر مكعب. (REUTERS-RT)[ads3]
انشالله بيشفطوه وبياخدوه كلو ومابيتركو من هالغاز ولا ذرّة
لمين بدهن يتركوه ؟؟؟ ل روسيا … الا لايران ؟؟؟
لأ خلي اسرائيل تاخدو .. احسن .
مو محبة فيها … ولكن لأن منننننسسستااااهل
وماقصرو…. وصحتين على قلبهم .
من اربع سنين كانت مصر تتبرع لاسرائيل بالغاز … اليوم مصر التعن ابوها وهي عمتدفع حق غاز لاسرائيل .
من خمس سنين …. كان دجال الممايعة ابو مكنسة يقول .. اذا اسءائيل تجرأت على القتراب من غازنا .. ف الويل لها .
وحفروا الاسرائيليين .. واستخرجوا .. وباعوا … والعرب عم يتفرجوا .
صحتين وهنا
نظام حافظ الاسد و من بعده بشار الاسد يتعامل مع اسرائيل و يتاجر معها منذ عشرات السنين عن طريق وسطاء سوريين و غير سوريين ( خاصة تجار و رجال اعمال من دمشق و حلب ) و هذا معروف لاي شخص في مجال المال و الاعمال
من انجازات الحركة التصحيحية بقيادة انيسة وزوجها و ابنها
العلاقات بين إسرائيل و الدول العربية (و خاصة الثورية منها) كانت دائماً “سمن على عسل” منذ 1948 و مروراً ب 1967 و انتهاءاً بعامنا الحالي . حين ترى زعيماً عربياً ثورياً أو قائد حزب يرغي و بزبد ضد ما يسميه العدو الصهيوني فاعلم أن هذا الشخص لا يصيح بأعلى صوته إلا من أجل نفي الارتباط الحميمي مع العدو. الأقوال غير الأفعال.
لولا الازمة التی تسبب فی الاضعاف الدولة لما حصل هیك
هيك علاك مصدي لازم يتم بالأتفاق ضمنيا مع ال مخلوف او مع ابن اختهم بشبوش الجحوش