مصادر تركية تكشف عن جنسيات منفذي هجوم ” مطار أتاتورك “
كشفت مصادر تركية، الخميس، عن جنسيات منفذي الهجمات التي استهدفت قبل يومين مطار أتاتورك في إسطنبول وأوقعت أكثر من 40 قتيلا.
وقالت المصادر، بحسب ما نقلت “سكاي نيوز”، إن أحد الانتحاريين ينحدر من داغستان وهي إحدى الجمهوريات الروسية، في حين أن الثاني من أوزبكستان والثالث من قيرغيستان.
وكانت مصادر أمنية أخرى قد أشارت، في وقت سابق، إلى أن أحد المهاجمين الثلاثة يحمل الجنسية الروسية وينحدر من منطقة الشيشان،[ads3]
تفجير مطار اسطنبول تقف خلفه ( المخابرات التركية ) و الهدف حرف اهتمام الرأي العام بعيدا عن ( العلاقات العلنية المتزايدة لنظام أردوغان مع اسرائيل و روسيا و نظام السيسي في مصر ) الى التباكي على قتلى تفجير مطار اسطنبول و اكتساب التعاطف للحكومة التركية
داعش تتبنى أي تفجير يحصل حتى في جزر واق الواق و لو لم يكن لها أي دخل فيه
و مع هذا لم تتبنى تفجير مطار اسطنبول حتى الآن
ماشاالله ع الذكى تبعك.. شكلك بتشتغل بالاذاعة و التلفزيون السوري
ذكي جدا انت تظن المخابرات التركية مثل مخابرات جميل الحسن و على مملوك
المخابرات التركيةوالمخابرات السورية من نفس المدرسة و العقلية العصمنلية اللي كتمت على نفسنا 400 سنة
أؤيدك الرأي يا أستاذ هشام .. فالقردوغان يحتاج إلى تبييض صورته أمام العالم وكسب التعاطف، وللعلم فقط، كانت علاقاته دائماً جيدة مع داعش كما رأينا يوم دخل الجيش التركي بسلام الأراضي الواقعة تحت سيطرة داعش ونقل منها جيفة مؤسس الدولة التركية وذلك تحت مرافقة جنود داعش أنفسهم. وفي رأيي فإن القردوغان المنافق كان منذ اليوم الأول يريد وأد الثورة وإبقاء صديقه بشار السفاح في كرسي الحكم في سورية، لذلك تظاهر بدعم الثوار ورسم الخطوط الحمراء والصفراء واستقبل اللاجئين (ليشحد المساعدات باسمهم) ولكنه لم يحرك ساكنا ليوقف المذابح وعمليات القصف والقتل التي ارتكبها السفاح بن حافر المقبور.
قوميتهم الهمجية و الإجرام و قلة الدين و الأخلاق لعنهم الله هم و أمثالهم
لا شك أن الهجمة الإجرامية التي استهدفت مطار إستانبول كانت عملاً موجهاً ضد الدولة التركية. هذه الهجمة لها 3 جوانب : التخطيط ، الدعم اللوجستي ، و التنفيذ. مجرد الكشف عن من قام بالتنفيذ لا يكفي و معرفة من شارك في الدعم اللوجستي لا يكفي أيضاً بل لا بد من معرفة الرؤوس التي خططت (الماستر مايندز). من الممكن للدولة التركية الاستدلال على (الماستر مايندز) من خلال متابعة ما يلي: 1) التصريحات الصادرة من هنا و هناك . 2) الكتابات في مواقع الانترنت . 3) رصد من يجني مكاسب من وراء استهداف تركيا بالعمليات التخريبية و يريد جرها إلى بعض المستنقعات لتوريطها.
أتمنى لو يعرف الأتراك المثل العربي (يكاد المريب يقول خذوني) فهذا المثل ينطبق على ما حدث. داعش أغبى من أن تقوم بهكذا أعمال محكمة و حتى لو تبنوها فلا يمكن لمن لديه أدنى تفكير سياسي أن يصدقهم ، خاصة و أنهم مستعدون لتبني أي عمل يحصل حتى و لو على كوكب المريخ من باب الاجتهاد الخاطيء الذي تعودوا عليه و هو (ترهبون به عدو الله…) أي كلمة حق أريد بها باطل.
بعض المعلقين خارج الواقع. الناس تتعاطف مع القوي فهو ليس بحاجة لافتعال تفجيرات. الناس ضد الضعيف الا ترون ان الناس في الشرق والغرب والحكومات مع بشار؟ في اول لحظة يظهر فيها ضعف بشار ورجحان كفة الثوار سترون كيف سينقلب الكل ضد بشار ويقفون مع القوي وربما حتى روسيا وايران وسيقع حزب الشيطان في حيرة من امره هل يستمر احمق ام يغتال حسن زميرة ويلحق بالثوار؟ هههههههه اذكروا كلامي يوم تميل الكفة