تنظيم ” داعش ” يحطم تماثيل أثرية و مومياوات محنطة في تدمر ( فيديو )
نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مقطعاً مصوراً قال إنه يظهر عناصر من تنظيم داعش ارتدوا لباس “الحسبة”، يحطمون تماثيل في مدينة تدمر، حيث جرى تحطيم عدد منها وضربها بالمطارق.
كما أظهر المقطع عدداً من المومياءات التي بدت محنطة، وقد ألقيت على إحدى الطرقات وقامت جرافة للتنظيم بدهسها وتحطيمها، بالإضافة لتفجير في مبنى هو مزار وضريح فوق جبل المزار بمحيط تدمر.
وظهر قيادي ميداني يتحدث قائلاً : “سنكسِّرُ هذه الأصنام في كل مكان، أينما سنراها سنكسرها، لا يوحَّد إلا الله في هذه الأرض”.
وسبق للمصدر أن نقل عن مصادر وصفها بالموثوقة أن تنظيم “داعش” يعمد إلى تحطيم تماثيل مزيفة، على العلن أمام مرأى الناس، موهماً إياهم بأنها التماثيل الأصلية، فيما يقوم بنقل تماثيل وآثار أصلية من تدمر، لبيعها لتجار الآثار في دول مجاورة لسوريا.
[ads3]
وقفت الشغلة على الاصنام وإلا الأمور ممتازة بالبلد
مرصد طائفي بيتغاضى عن البشر ولاحق اصنام
مين قال الأمور ممتازة؟؟ لو لم تكن داعشي متخف لما كانت هذه رؤيتك.
غبي إقرأ مظبوط
سخيفين … تافهين … قليلي عقل ودين … عار على الانسانية ان لم تتتوحد جميعها وتخلص هذا العالم منكم … لعنة الله على حماقتكم.
الله يصلحكون المومياية يللي عاليسار
تحت الدولاب كان صرلي سنة و نص عم اعبد فيها
اجيتوا نزعتولنا كل الجو
ههههههههههه
الداعشي يبيع امه و زوجته في سبيل المال او يقو بتشغيلهما بالدعارة فهو ديوث …. فهل تصدقون انهم يحطمون اصنام تاريخية ممكن ان تباع لتجار الاثار بارقام خيالية اصحو و اعلمو ان بلدكم تسرق و تنهب و من يسهل عمل هؤلاء هو له الحصة الاكبر
والله على راس لساني!! كلو تمثيل معلم والتماثيل الحقيقية صارت بالسوق السودا وبجيبوا كم تمثال شغل ايدهن وبكسروهن على اساس اثار!! بكرا اتفرج على اثار سورية بمتاحف اوروبا وكلو بالتنسيق مع الغرب وحياتك!!
الداعشي خاصة السوري همو الاول المصاري بقا تقلي عم يكسر تمثال حقو هديك الحسبة
الموميا لو حقيقية كانت انعفست متل البندورة ما بتوقع تطلع فوقا جرافة بهل شكل كانو طالعة عمطب صناعي
ما هذا الغباء هذه الآثار موجودة قبل طلوع نور الإسلام و عندما فتح الصحابة رضوان الله عليهم لم يكسروها كما يفعل هؤلاء الأوباش
وهل يجد المرصد وقت وجهد لتتبع اخبار اصنام؟ هل هذا اهم من تدمير سوريا وجعلها بلد شيعي؟ بدل من التقارير عن تغيير دمشق والمطالبة بقصف القوات الإيرانية في سوريا؟ المرصد الصنمي الشيعي لحقوق الأصنام