مقتل طيارين روسيين بعد سقوط طائرتهما بالقرب من تدمر .. و إعلام النظام و روسيا يكذبان بعضهما ! ( صور )
اعترفت وزارة الدفاع الروسية بمقتل طيارين اثنين من طياريها المتواجدين في سوريا، وسط تضارب للمعلومات التي نشرها الإعلام الروسي والإعلام النظامي.
وكانت روسيا نفت الأنباء التي نشرها تنظيم “داعش” وأكد فيها إسقاطه طائرة مروحية روسية بالقرب من تدمر، قبل أن تؤكد وسائل إعلام نظامية نبأ إسقاط الطائرة مع الإشارة إلى أنها طائرة “سورية”، وأن طاقمها تمكن من النجاة.
وبعد ساعات، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط الإرهابيين “مروحية سورية ومقتل طاقمها ومقتل طيارين روسيين كانا على متنها”.
وأشارت الوزارة إلى أن من بين القتلى الطياران “ريافاغات خابيبولين و يفغيني دولغين قتلا بعد إسقاط مروحيتهما في محيط تدمر”.
وفيما أكدت أن المروحية التي تم إسقاطها هي من طراز “مي – 25″، قالت وكالة أنباء النظام سانا إن “وزارة الدفاع الروسية أعلنت إسقاط الإرهابيين مروحية (روسية) ومقتل طاقمها”.
كل محتل يدنس أرض الشام الطاهرة لن يخرج منها حيا ، و ستكون الشام مقبرة الروس كما كانت مقبرة المجوس من قبلهم ، و لو حارب مع بشار شياطين الجن أيضا سوف ينهزم باذن الله
حتى الفطائس الروسية ، يتمنى النظام أن تكون سورية ههههههه
لهالدرجة وصل النظام ورغبته بإبقاء روسيا بجانبه وعدم الإنسحاب ..
روسيا متعودة على الهزائم دبلوماسياً و عسكرياً .. إنسحابهم قريب إن شاء الله
يالله .. الله يكثر هالفطائس من تحالف الخيبة
هل سيصلي عليهما الشيخ الحسون صلاة الجنازة حاضراً أم ستكون صلاة غائب ؟ يتساءل مواطن سوري بسيط.
الكذاب بيفضح الكذاب……………………
الاعلام السوري اعلام غبي وبجدارة وكانهم ما مستوعبين ان العالم صار فيو نت ويوتيوب وغيرها من المواقع؟؟؟؟؟
الله يقصف عمرك يا بشار الكلب الرافضي الحقير وان شاء الله بتنحشر بالنار مع الخرامنئي والكلب الرافضي اللبناني حسن الخسيس
ألى جهنم و بئس المصير عقبال بوتين.
لن نساك يا خايبولين … رحلت باكرا” يا دولغين
وبحفض ط….ي يا احلى شباب
في عام 1979 ، دخل الإتحاد السوفياتي إلى أفغانستان بجيوش جرارة فتصدت له المقاومة الأفغانية ببسالة و كبدته خسائر فادحة في العناصر البشرية و العتاد و المال و كان لهذه المغامرة الفاشلة دوراً مهماً في انهيار الإتحاد السوفياتي. انسحاب السوفيات من أفغانستان ، أدى إلى دخول الثوار إلى كابول و إلقاء القبض على الرئيس محمد نجيب الله و إعدامه.
حقيقة الأمر أن أمريكا هي من استدرجت السوفيات إلى الفخ في أفغانستان , و نفس الخطأ يكرره أبو علي بوطين زعيم روسيا الإتحادية “وريثة الامبراطورية السوفياتية” حيث أن تواجد عناصر الجيش الروسي في أرض سوريا و سماءها و بحرها سيقاومه الثوار بكل الإمكانيات المتوفرة و يضاف إلى ذلك رغبة جهات دولية في تعميق التورط الروسي من أجل أن يخرج و هو متضعضع سيما و أن الوضع الإقتصادي في روسيا ليس على ما يرام.
لقد كان غورباتشيف صاحب البريسترويكا (إعادة النظر) و الغلاسنوست (المصارحة أو المكاشفة) أذكى من بوطين كثيراً ، العناد بعدم إعادة النظر و السرية (بالنسبة للخسائر) لن تكون في صالح بلده فنحن في عالم تنفضح فيه الأمور بسرعة من خلال وسائل الاتصال الحديثة.
كلام يدل على عدم معرفتك بالسياسة الروسية اطلاقاً الرئيس بوتين انفقذ بلده من براثن الاغليريك التي تسلطت على الدولة والشعب زمن يلتسن ، اما دخول افغانستان حسب كلام عالمين ومتنفذين عند السوفييت انفسهم هي جزء من مرحلة الصراع السوفيتي – الصيني حيث في 70 جرى انشقاق الشيوعيين الى غير رجعة بين الشيوعية الصينية والشيوعية السوفيتية ثم طالبت الصين بأراضي لها داخل الاتحاد السوفيتي ودارت حروب دموية بين الدولتين ، ثم اجتاح السوفييت دولة منغوليا وافغانستان لتطويق الصين وتحالفوا مع الفيتناميين ضد الصينيين وطردوا الخمير الحمر من كامبوديا ، وعندما رآى الامريكيين الوضع هكذا لعبوا لعبة جميلة مثل اللي عميلعبوها مع ايران والسعودية حالياً وهي ان امريكا عروس وهناك عروسين يتنافسان عليها اما الصين او السوفييت ، ادى هذا الى ان سمحت الصين للامريكيين بوضع رادارات وقاعدات عسكرية للامريكيين في الصبن نفسها للتجسس على السوفييت والتاريخ يعيد نفسه بين ايران والسعودية
ماتوا الطيارين له له له .لا رحمهم الله.وان شاء الله بجهنم الحمره مع الجحش بوتين وابن الحرام لافروف