حلب : حركة ” نور الدين الزنكي ” تؤكد احترامها للمعاهدات الدولية و حقوق الإنسان و تحيل العناصر الذين ذبحوا ” الطفل الأسير ” للمحاكمة

حلب : حركة ” نور الدين الزنكي ” تؤكد احترامها للمعاهدات الدولية و حقوق الإنسان و تحيل العناصر الذين ذبحوا ” الطفل الأسير ” للمحاكمة

235235

مواضيع متعلقة :

حلب : ” مقاتلون معارضون ” يأسرون طفلاً و يذبحونه بعد أن قالوا إنه ” عنصر من ميليشيات لواء القدس ” ( فيديو )

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. وكمان بشار اﻷسد ما بيعرف شو عم يصير وبيستنكر وهو مع حقوق اﻹنسان وبالنسبة اﻹنتهاكات ما بتمثل الحالة العامة للجيش

  2. الشباب تركمان ما بينلامو اذا ما عرفو يكتبو بيان عربي بشكل صحيح،، ( حول الانتهاك الانساني).
    الله يقصف عمرهم وعمر كل واحد صدق بيانهم الذي هو بمثابة علاك مصدي. وانشالله عقبال ما يندبحو كلهم بايد بعض

  3. برافو .. قلتولي محاكم .. محاكم شو ؟؟ شرعية ؟؟
    بعدين موضوع الحالة النفسية بسبب الحصار ما بخلي الواحد يطلع عن طورو ويفسر الدين بشكل خاطئ ويصير يدبح ولاد ..
    معناها المجتمع الدولي هو اللي بيتحمل مسؤولية دبح الطفل ,, والله اعلم ..
    مو هيك المحاكم عندكون ؟؟

  4. هذا الطفل ليس اغلا من طيور الجنة الشهداء الذين قتلو
    ولكن هذه لغة المسالخ الذي اصبح لغة لجميع
    لك اصبحنا شعب متوحش ولانختلف عن الظالم بشيء
    اخطاء فردية كم سمعناها في بداية الاحداث وسخرنا من هذه الجملة
    نعم لك شتبه القاتل والمقتول بالظلم
    واستبدل فرع الامن بالمحكة الشرعية
    ورجل المخابرات ب الشيخ
    والواسطة ب التزكية
    وتهمة خيانة الوطن ب الكفر
    فياحيف على شهداء سوريا ودمهم الذي اهدر بين هذه الوحوش من الطرفين

  5. طريقة ذبحهم للطفل لا توحي أبداً بأن هؤلاء المجرمين قد قاموا بهذا العمل لأول مره. ولكن من سوء حظهم أن مقطع الذبح قد انتشر اعلامياً. وما الفائدة من تحويلهم للمحاكمة والتظاهر أمام الناس بأنهم سينالون عقابهم والحقيقة بأنهم سيوضعون بالسجن لفترة زمنيه محدده وسيتم اطلاق سراحهم فيما بعد كما فعلت جبهة النصرة سابقاً حين قامت بقتل أهالي قرية درزيه في محافطة أدلب. وإذا كانوا صادقين بمحاكمتهم يجب أن يتم تنفيذ القصاص بهم وقتلهم ليكونوا عبرة لكل من يستهين سفك الدماء للأسرى أو المدنين العزل بدون الرجوع للجهات القضائيه وهي المختصة للنظر بهذه الأمور.

  6. بأسمي، وباسم الشعب السوري المعارض صاحبو الضمير والانسانية.
    نطالب “هيئة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية”.
    بأن تتبرأ من “حركة نور الدين الزنكي” بسبب العمل الوحشي الذي ارتكبوه لطفل يبلغ من العمر 12 عاما تقريبا.
    وقبل ان تتبرأ منهم نطالب الهيئة بمحاسبتهم
    وانا واثق بأن حركة الزنكي كانو واثقون بأن طفل كـ هذا لا يمكن ان يحمل سلاح.
    وأنا لا أقول بأن هذا الطفل ليس من الميليشيات الموالية للنظام بل اقول بأن حركة الزنكي كانت واثقة بأن هذا الطفل كان مجبر على حمل السلاح فنظام الاسد كعادته. يقوم بأجبار الشباب وحتى الاطفال والنساء ليحملوا السلاح مقابل الراتب المالي. مع العلم بأن اغلب الشعب السوري يحتاج المال. ولو كنت انا او غيري كذلك الطفل الذي لا يعلم ماهو حمل السلاح ولا يعلم من هو الاسد ويأتوني ميليشيات النظام ويغسلون عقلي ويغروني بالمال ايضا لكنت اوافق على هذا المنصب (اعني بقولي ان هذا الطفل لم يكن يعلم انه يحارب بل كان يعلم بأنه يعمل ك أي عمل للحصول على المال).
    حركة نور الدين الزنكي: بوحشيتكم هذه نحن بريئون منكم.
    انتم عندما شكلتم حركتكم هذه اقسمتم بحمايتنا. والتصدي لأي عمل يهدر دمائنا.
    لكن بفعلكم القذر هذا لم يعد اي دليل يفرقكم عن النظام السوري وعن تنظيم داعش.
    ثورتنا السورية خرجت بقلب يعرف معنى الحرية ولا يسكت عن حقه. ويدافع عن المظلوم ضد الظالم. وللأسف الشديد انتم لستم منا ونحن لسنا منكم.
    وعليكم من الان فصاعدا ان تعملوا بأسم تنظيم “داعش” او ميليشيات النظام الاسدي الروسي.
    واحذركم من ان تعملوا بأسم الثورة السورية والا لن يكون بينكم وبين الظام السوري فرق تجاهنا.