السيد نصرالله يفقد حجّته
غالباً ما كان الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله يتمتع بحجّة قوية تزيده قوة لدى الرأي العام المحلي والعربي، لكنه بدأ يفقد تلك الحجّة في الفترة الأخيرة، وتحديداً منذ العام 2008 عندما غطّى “انقلاباً” في بيروت، فأُنزلت صوره من شرفات العالم العربي، وزادت حدة المشهد في العام 2011 مع قراره المنفرد من دون الجيش والشعب اللبنانيين باقتحام الصراع السوري مشكّلاً “قوات ردع” للشعب السوري في رفضه النظام القائم، فأقحم معه لبنان، وأسقط ثلاثيته الشهيرة “الجيش والشعب والمقاومة”.
أما قمة عدم الإقناع، فجاءت من البوابة اليمنية، ذلك أن إقحام الحزب نفسه في اليمن غير مبرّر لبنانيّاً على الإطلاق. فليس من خطر حدودي كما تدعي الحجة للتدخل في سوريا، وليس من حماية للمقدسات الشيعية كما كان التبرير السوري أولا، وليس من مصالح مشتركة مع اليمن غير السعيد، بل على النقيض من ذلك، فإن مصالح لبنان التي باتت معرّضة للخطر، تقوم مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، ولو كان غير ذلك لكنّا شاهدنا آلافاً من شباب لبنان يسافرون باستمرار الى ايران للعمل، أو يبادرون الى فتح مصالح هناك. لكن الواقع مختلف تماماً، فلا مصالح لبنانية حقيقية مع اليمن أو مع ايران.
أما حجّة الشعب المظلوم، فتسقط من تلقائها، لأن الحزب ليس وكالة أممية لحقوق الانسان، ولم تكلفه دولة أو جهة للدفاع عن حقوق الشعوب المقهورة، وهذه لها مثيلات على امتداد العالم العربي، وفي كل العالم. وثمة مظلومون أيضاً في لبنان، وبعضهم يلحقه ظلم من سياسات “حزب الله” نفسه، إذ يعطّل الحزب انتخاب رئاسة الجمهورية وتعيينات كثيرة وغيرها من الامور التي تطول لائحتها.
أما الحق، فلم يكن مرادفاً لإيران على حساب الدول الأخرى الحليفة والصديقة، وعبثاً يحاول البعض إقناع اللبنانيين بصوابية خيار الحزب الى جانب الحوثيين، فإن الجواب الأكثر شيوعاً اننا غير معنيين بالامر، إلا من باب دعم خيارات الدول التي تساعد لبنان وتقف الى جانبه، وعدم دعم تعريضها للخطر، كما يحصل حالياً من إيران وعبر أكثر من بوابة أبرزها البوابة اليمنية.
وأخيراً، إذا قيّض لنا أن نقف مع العربي الشقيق في وجه كل محاولات التتريك والفرسنة وغيرها من محاولات قتل الهوية العربية، فإن ذلك يكون مشرّفاً أكثر من التخفّي وراء شعار الحقوق وممارسة أسوأ أنواع المذهبية الضيقة.
نايلة تويني – النهار[ads3]
انه حزب اللا ……. لا سلام مع الجمهور الغالب من المسلمين ………لا تعاطف مع الشعب السوري في محنته ونضاله لنيل حريته ………..لا تسامح مع بقية الطوائف فهي اما معه تقاتل وتقتل امامه او عدوته وجب الغاؤها ………لا تفاهم ولا تفهم لتطلعات الشعوب العربية في الحرية فهي اما ان تكون ثورة على امتداد الثورة الاسلامية في ايران او انها الارهاب بعينه
لبيك نصر الله
قاعد يزمر من مكان سحيق أعمق من السرداب تبع صاحبهم ** وقاعد يوزع مظلوميات على كيفو اوقح وأقذر عمامة ولحية ضحكت على الشعب السوري واللبناني * الغبي بطائفيته الملعونة تجاوز الحدود واسقط حجة المزارات الشيعية كما ورد في المقال أعلاه ** تحية من القلب الى الكاتبة ***نايلة تويني ***
الیوم طیران الشرعیة قصفوا صنعاء بالغاز السام…ما فی صراخ من جماعة الثورة؟؟؟
ططططووووووووط
يامن تقول لبيك نصر الله
الم تشبعوا من دماء السنة وانتهاك اعراضهم
الم تشبعوا من فنون الكذب والتقية التي علموها لكم مراجعكم
سوف ينتقم منكم اشد انتقام ولن ننساها لكم مادامت عروقنا تنبض
فقد انكشف امركم وزيفكم للعالم
أبو زميرة لم يفقد يوماً حجته إذ ما زالت قنوات تلفزيونية كثيرة وصحف ومجلات عريقة تروج لحجته وتتبناها , أبو زميرة تحديداً فقد عذريته المقاومة وشرفه الممانع لإسرائيل عندما قرر زج مليشياته علناً في القصير لتمعن قتلاً وتدميراً في أهل القصير أولاً ثم في عموم الشعب السوري بلا تمييز , أبو زميرة شأنه شأن أي محترفة للبغاء ما إن تفقد عذريتها وشرفها للمرة الأولى حتى يبدأ عداد الأيام بالدوران ضدها قبل أن تُحال قسراً للتقاعد بفعل القرف منها أو تقضي ما تبقى من حياتها في سجون المجتمع الأخلاقية .
رب ضارة نافعه فما يفعله حسن نصر الله سيجعل الشحن ضده يصل الى مداه فتكون نهايته وخيمة وقاصمة بعد سقوط النظام السوري
إلى أبو عمر في الحقيقة فقد أعجبني تشبيهك لأبو زميرة بالباغية بعد فقدان عذريتها وكان لا بد أن ابدي إعجابي رغم أنني مشغول
حسن زميرة الى مزبلة التاريخ هو وبشار الفسد ومن لف لفهم والشعب السوري العظيم سوف ينال حريته باذن الله
الى الجحش الاردني سد نيعك وروح بوس صرمايه سيدك ابو اتفاقية وادي عربه وشراء الغاز من اسرائيل ومياه الصرف الصحي من اسرائيل…عاهره وتحاضر بالشرف………..على فكرى تضرب منك لابو زميرهههههه اللي عم تعلق عليه
تفو عليكم ياعكس السير لان لاتماشون روح الثورة.
قال سيد. أسمه الخنزير حسن زميرة.
ايها الحيوانات بعكس السير
انتم فقدتم انسانيتكم يا كلاب اسرائيل