” شاحنة مفخخة ” تستهدف مركزاً قيادياً كردياً في القامشلي ( فيديو + صور )

سمع صباح اليوم دوي انفجارين في مدينة القامشلي، سبب أحده سيارة مفخخة استهدفت مركزاً لقوات الأسايش، ما أدى إلى سقوط ضحايا وجرحى.

وقالت مصادر إعلامية متقاطعة، إن التفجير الأول تم عن طريق شاحنة مفخخة استهدفت “تجمع هيئة الدفاع” في الإدارة الذاتية الكردية، في شارع منير حبيب.

وأدت قوة الانفجار إلى تحطم النوافد في منازل وأبنية المنطقة المحيطة، فيما لم يعرف بعد حجم الخسائر والضحايا.

وتبنى تنظيم “داعش” التفجيرات عبر بيان نشرته وكالة أعماق، وجاء فيه : “أكثر من 100 قتيل و عشرات الجرحى نتيجة العملية وسط تجمع مقرات الوحدات الكردية في مدينة القامشلي”.

متابعات

ناشطون : عدد ضحايا انفجار القامشلي يصل إلى 30 إلى جانب عشرات الجرحى

سكاي نيوز : ارتفاع عدد ضحايا الهجوم في مدينة القامشلي بسوريا لـ 30 قتيلا وأكثر من 100 جريح وداعش يتبنى الهجوم

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. لعنكم الله ايها الدواعش الأنجاس ياحثالة الأرض يا أجبن ما يكون تخسرون في ساحات المعارك وتقتلون المدنيين الأبرياء ألا ساء ماتفعلون والاسلام منكم بريء والانسانية منكم بريئة، سيذكركم التاريخ في أنجس صفحاته

  2. القرى العربية هي من ستدفع الثمن قريباً جداً , لأنها الحاضنة الآمنة للإرهاب و الإرهابيين . اللهم إني قد بلغت ,اللهم إني قد بلغت , اللهم إني قد بلغت

  3. الاكراد اخوة مسلمين عاشوا الى جانب العرب و التركمان الف سنة و لم يكن هناك اي مشكلة عرقية بينهم
    و النظام السوري اضطهد الاكراد ليس لانهم اكراد و لكن لانهم جزء من اهل السنة و الجماعة
    قبل وصول النظام السوري الى حكم سوريا تولى 3 رؤساء جمهورية حكم سوريا و هم حسنى الزعيم و محمد علي العابد و فوزي سلو
    و كفتارو مفتي سوريا كان كردي و البوطي كان كردي و كثير من الوجهاء و ملاك الاراضي و الاقطاعيين في دمشق و حلب كانوا اكراد
    الثورة السورية ما كانت موجهة في اي يوم ضد الاكراد ، ال pyd عملاء امريكا و اسرائيل شاركوا النظام في قمع الشعب السورية و قمع معارضي النظام العرب و الكرد و قاتلوا الى جانب النظام في كل المحافظات

  4. تنظيم pyd الارهابي العميل هو سبب الفتنة و اصل البلاء
    و امريكا ركبت على ظهر هالتنظيم لتحقيق مآربها في تدمير سوريا حتى لو نتج احقاد تمتد لسنوات طويلة بين العرب و الكرد