صحيفة : إعتقال مئات السوريين في بريطانيا العام الماضي بتهم من بينها الاغتصاب و إساءة معاملة الأطفال
زعمت صحيفة “صن” البريطانية، في خبر صادم نشرته يوم أمس، أن الشرطة البريطانية ألقت القبض على 897 سوري في إنكلترا وويلز، بتهم من بينها الاغتصاب والاعتداء على الأطفال، العام الماضي.
وقالت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن معلوماتها تأتي بعد أن اتهام شرطة “نورثامبريا” الشهر الماضي بالتستر وإخفاء معلومات حول مهاجمة سوريين لمراهقتين في نيوكاسل.
وكان أحد المتهمين متابعاً من قبل هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لتجهيز تقرير عن كيفية استقرار عائلته في بريطانيا.
واعترفت الشرطة في نورثامبريا، بحسب الصحيفة، بأنها اعتقلت العام الماضي 16 سوريا، بتهم تتضمن الاعتداءات الجنسية والعنف وخلق الفوضى.
وفي لندن، زعمت الصحيفة أنه تم اعتقال 238 سوريا، من بينهم متهمون بالاغتصاب والتهديد بالقتل والتحرشات الجنسية، فيما رصدت شرطة “نوتينغهامشاير” حالة نشاط جنسي مع فتاة قاصر.
وأضافت الصحيفة أن هناك مخاوف من أن اللاجئين الذين سمح لهم بالدخول إلى البلاد، سيواجهون صعوبة بالتأقلم والاندماج.
وختمت الصحيفة بالقول، إن معظم الجرائم / الجنح التي تم ارتكابها في انكلترا وويلز، كانت متعلقة بانتهاك قوانين الهجرة، إلى جانب “جرائم خطيرة” أخرى.[ads3]
برافو شباب .. وهلق بيجينا واحد وبيقول انو عم ينزعو سمعت السوريين بهالأخبار ..
أنا لا أقول أن أبناء شعبنا عبارة عن ملائكة و لكن أنظر بعين الريبة و الشك في هذا الخبر من جهتين : أولهما أن صحيفة الصن ليست ذات مصداقية عالية و يملكها من لديه عداء وبائي شديد لأمتنا . إذا طعن فينا و قام بتشويه صورتنا فلن يحاسبه أحد على الكذب بل و يعتبر كبار القوم أن ذلك حرية تعبير. ثانيهما أن الطبقة الحاكمة في بريطانيا تعتبر أن الله قد خلق الشعوب الأخرى ليكونوا عبيداً و خدماً للانجليز و بالتالي أي أجنبي يدخل تلك البلاد تسعى أجهزة المخابرات لتجنيده و تتركز جهودهم على العرب و المسلمين. أحد أصدقائي كان يعد للدكتوراة و نال غضب أجهزة الأمن بسبب إلتزامه بالدين ، فما كان منهم إلا أن أقتحموا سكنه ثم أشاعوا و هم خارجون أنه متهم بسرقة ممتلكات للجامعة (رغم أنه في منتهى الأمانة و لم يجدوا لديه شيء) ثم ساوموه و هددوه حتى يسير معهم فامتنع . بعد ذلك أمسكوه و ذهبوا به إلى مطار هيثرو و أبعدوه خارج بريطانيا و لم يسمحوا له بنيل الدكتوراة. نتيجة لذلك أصابه المرض و هو الآن في حالة يرثى لها . أرجو الله أن لا تتكرر قصته مع أحد.
سيد طارق، نعم صحيفة الصن صحيفة صفراء وياللي عايش هون بيعرف انو هالصحيفة هي عبارة عن الصفحة الثالثة ياللي فيها. بس كمان ما فيهن ينشرو هيك معلومات من دون استناد على وثائق واحصائيات صادرة من الهوم أوفيس (الداخلية) لحتى ما يفوتو بقضايا تشهير وغيرها. الصحافة محكومة بالقانون هون – القصة ما بتمشي بالشكل اللي حضرتك وصفتو.
أما قصة صاحبك فلا تعليق لدي سوى: بذمتك انت مقتنع بالقصة اللي عم ترويها؟ يا زلمة خليتني حس انو الرجل تعامل مع فرع فلسطين!
مع ان الكلام فيه كثير من الزياده و لكن في اوروبا احيانا محرد لمس البنت يعتبر اغتصاب و التلطيشه اعتداء. ٩٠ بالميه من اللي وصلوا على اوروبا ما الون علاقة بالحرب و اكتر من نصهون مو سوريين و سلموا حالهون عاساس سوريين. معظمهون من لبنان و المغرب و تونس و الجزائر و العراق. بس يا شباب بهالوقعه عرفنا حالنا و عرفنا غيرنا و لازم نتعلم و معلم ولادنا من بعدنا.
عقلية معظم السوريين في الغرب عقلية متخلفة ومتدينة لذلك صعب تاقلم هؤلاء الشريحة من المجتمع السوري في الغرب
يسلملي هالتم .. لك بس بدك مين يفهم .. لسه ما بنفتح تمنا مشان هالموضوع بتبلش المسبات من تحت الزنار ومتل زخ المطر .. متل ما قالو عنجد أوبة حشت نشت ..
ومين انت يا وخم حتى تهاجم السوريين وتعمم كلامك ٠ أكيد انت واحد من شريحة ولاد المتعة ٠
متخلف ومتيدين ؟؟ هلأ هيك طلع معك ..
والتاني فارس بقلك بدك مين يفهم.
بمنظور الناس المتدينين, اللي بدعي رب العالمين كون منهم, واللي انت اتهمتهم ظلما بالتخلف, إنتي يا اللي مسمي حالك أبو الشمس الشخص المتخلف, اللي عايش بها الكوكب وعم يشوف اللي عم نشوفه ولسا عنده شك إنو الإنسان مخلوق ليتبع الدين, هاد عذرا منك متخلف ولازم نسميه أبو الليل والظمات.
كذب رخيص. أنا مقيم بفرنسا منذ 15 سنة لم أسمع عن توقيف سوري واحد. إلا إذا كانوا يلقون القبض على كل طالب لجوء و يعتبرونه مجرم. مع أنني لا أعتقد بأن هذا العدد من السوريين لجأ إلى بريطانيا العام الماضي.
إلى الأخ / سوري في بريطانيا
من يمتلك صحيفة الصن في بريطانيا هو “روبرت ميردوخ” و هذا أقوى من الحكومة و لا يستطيع أن يحاسبه أحد و لكن يمكن أن يعتبوا عليه كما حصل في أذار مارس 2016 عندما عتبت عليه “منظمة معايير الصحافة المستقلة البريطانية” على قول صحيفته أن واحداً من بين كل خمسة مسلمين في بريطانيا يتعاطفون مع الدواعش.
أما القصة التي أوردتها ، فأقسم بالله العظيم أنها صحيحة و أرجو الله أن يحميك من مكر أولئك القوم . أوروبا فيها أجهزة أتعس من فرع فلسطين في المخابرات السورية عندما تقع الواقعة . أنا رأيت في أوروبا بعيني و سمعت بأذني قبل عدة سنوات 3 شباب عرب من شمال إفريقيا أبعدتهم فرنسا إلى اليمن (زيادة في تعذيبهم) لسبب واحد و هو ترددهم على المسجد ،ثم أتوا إلى بلد أوروبي آخر لإكمال دراستهم ، لم يكن في ذلك الوقت شيء جماعة إسمها القاعدة فنصحتهم بالدراسة في أي بلد عربي مهما كانت الحياة فيه تعيسة مردداً بيت الشعر
بلادي و إن جارت علي عزيزة *** و أهلي و إن ضنوا علي كرام .
ياشباب القصة ومافيها هو اختلاف حضارات مو أكتر , يعني هالعدد مو صحيح أبدا , بكون الشباب عم يلطشوا كأنن بسورية بيعتبروها تحرش جنسي أو إغتصاب , و كمان الواحد بكون عم يقول لابنو بالشارع إذا ماسكتت بدي إدبحك يعني نوع من التنبيه الدارج عنا فبيعتبروها شروع بالقتل فهي أمها و هي أبوها
السوري و حياتكن بيرتفع فيه الراس
السوري رفعة راس اينما ذهب….وطز فيهم و في اعلامهم الصهيوني الشيعي المجوسي