حلب : معركة ” فك الحصار ” تشتعل من جديد ( محدث أولاً بأول )

الضباط المتدربين كانوا علوية وكان النظام وقتها يتحضر لاسكان بعض العلويين في حلب لكي لا تكون بغالبيتها الساحقة مسلمة سنية ولكن بعد هذه المجزرة اصبح معظم العلويون يخافون العيش في حلب وهذا من فضل ربي، والا لاصبحت حلب كدمشق مليئة بالعلويين المفسدين الاباحيين

النظام العلوي بؤرة جرثومية تغلغلت في نسيج المجتمع السوري وعمقت الفوارق بين الطوائف . قبلهم لم نكن نميز بين علوي و سني و مسيحي و درزي و كردي وآشوري وكنا سوريون . النظام العلوي مشروع أسدي للسيطرة على البلد بنشر الظلم والفساد والرشاوي ليعيش مسيطرا بالخداع والكذب والزعبرة . مختصراً هو نظام قذر معفّن إبتلى به السوريون على مدى نصف قرن … أعتقد هذا يكفي فليذهبوا إلى زنزانات لاهاي أو ليموتوا على يد الشعب الثائر

هذا يعني أن لعناتك سوف تصيب بكثرة النظام الطائفي وحلفائه أصحاب شعارات ثارات الحسين ولن تسبى زينب مرتين ولعن الشيخين . هل تعلم يا بو عبدو الحلبي كيف تم هيكلة النظام السوري بطريقة طائفية وهل تعلم أن الذي هو أكثر منه طائفية هو النظام الايراني الذي لايسمح حتى لمدير بنك أن يكون إلا شيعي