أحدهما من بلدة تحتلها ” إسرائيل ” .. حزب الله يخسر عنصرين جديدين في حلب ( صور )
خسر حزب الله عنصرين جديدين سقطا دفاعاً عن بشار الأسد في حلب.
وقالت معرفات لبنانية مناهضة للحزب عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر، إلى أن القتيل الأول هو حسين علي الحايك من “كفرتبنيت”، والثاني حسين معنقي من بلدة صلحا.
وأشارت المصادر اللبنانية، بحسب ما رصد عكس السير، إلى أن معنقي ينتمي إلى ما يعرف بـ “القرى السبع المحتلة”، لافتة إلى أنه يريد احتلال حلب في الوقت الذي تحتل “إسرائيل” أرضه.
ولم يتسن لعكس السير التأكد من صحة هذه المعلومات من مصادر مستقلة أو موثوقة.
من الوارد أن يذهب مندوب من قيادة الحزب إلى بيتي القتيلين ليقول لأهلهما أن ولداهما قد “استشهدا” في سبيل المقامات الحلبية فيضحك عليهم. للتوضيح ، المقامات الحلبية أو القدود ليست قبوراً و إنما هي أغاني قديمة جداً مشهورة و تشمل مثلاً (يا مال الشام ، قدك المياس ، تحت هودجها) .
لكل من تعرضوا للتغرير بهم : إوعوا حدا يضحك عليكم . طريق مزارع شبعا أو طريق القدس لا تمر من حلب مطلقاً .
ارسلوا جرذانكم ايها المخنثون فسيعودون لكم في اكياس النفايات خسروا الدنيا والاخرة
أليست هذه خسارة، بدل ما توقفوا بوجه اسرائيل
تموتون مع قتال مع بعضكم البعض (اخوة) سواء اكنتم شيعة أم سنة أو عرب أم أكراد
ياريتكم تتوقفوا النظام والمعارضة وتتفاوضوا وتتفاهموا وتتحابوا من أجل هالبلد وعسى تنقذوا يلي بقي فيها
امريكا لا تنوي ولن تنوي على خير
ولا يوجد ما يسمى اصدقاء سوريا، انتم أصدقاء بعضكم البعض واخوة تعيشون على تراب هذا الوطن. فيقوا وكونوا مثل للناس الثانية
كلامك جميل و جزاك الله خير لكن الشيعة و النصيرية ليسوا أخوتنا و لن يكونوا
هنيئاً لحافيييظ وأنوسة وباسيل فقد أتاهم زواراً جدداً للدرك الأسفل من النار
الشيعة لم ولن يكونوا اخوة لنا أبدا الذي يبادرك بالقتل ويظهر حقده يجب القضاء عليه ٠ في الماضي ومن سماحة وطيبة قلب أهل السنة والجماعة فتحنا لهم عام ٢٠٠٦ بيوتنا ٠ ولم نكن ندري بان العدو داخل البيت ٠ احذر عدوك مرة واحدة ولكن احذر من كان يدعي الصداقة الف مرة ٠ نعم هذا جزاء الاحسان والمعروف ٠ انهم مارسوا القتل بأبشع صوره ٠ حاصروا المدن التي أطعمتهم وآوتهم وحمتهم وجوعوا اَهلها ولم يرحموا الأطفال ٠ اسراءًيل التي هي العدوا تطعم المضرب عن الطعام قسرا ٠ وهءولاء الخنازير النتنة يجوعون الناس للموت ٠ من الان وصاعد سوف نقاتلهم هم والنصيرية الى ان يرث الله الارض ومن عليها٠