رئيس المجلس التأسيسي لـ ” نظام الفيدرالية الديموقراطية في روج آفا – شمال سوريا ” : سنعلن عن النظام الفيدرالي بشكل رسمي الشهر المقبل
قال رئيس المجلس التأسيسي لـ “نظام الفيدرالية الديموقراطية في روج آفا – شمال سوريا”، منصور السلوم، ان المجلس بصدد الاعلان عن النظام الفيدرالي بشكل رسمي خلال الشهر القادم.
وقال السلوم لشبكة زيندي نيوز الكردية : “سنعلن خلال الشهر القادم عن مشروع الفدرالية, وهذه الفدرالية هي شأن سوري لا يستند إلى اعتراف دولي بل هي إرادة شعوب روج آفا وسيتم بالتوافق والحوار السوري-السوري. أما حدود هذه الفدرالية فهي تخضع لإرادة الشعوب وهي فدرالية جغرافية معروفة الحدود, وفدراليتنا إكمال لنهج الإدارة الذاتية”.
وأضاف : “كان العمل والحوار والنقاش حول العقد الاجتماعي والذي تم التوافق عليه من قبل المكونات, حيث استغرق البحث ستة أشهر وكان التوافق بشكل شفاف”.[ads3]
الامور كما يردد نديم قطيش مستعيرا عبارة من حسن الضاحية الجنوبية (من اوضح الواضحات) والغريب انهم يتحدثون هذه الايام وكانهم القوة الوحيدة على الارض السورية محتمين بامريكا التي تحتضنهم علنا وينفذون كل ما تطلبه منهم
ومن المضحك رغم وجود اشياء محزنة من خلال المضحك هذا ان الجربا احمد تحالف معهم فقتلوا له ما يسمى بقائد النخبة والذي هو ليس قائدا وقواته ليست نخبة ولكن الانتهازية الجرباوية هذه تريد اي مكسب شخصي ولو على حساب الكرامة والوطن وكان قد سبقه شيخ شمر الذي عينه حزب البي كي كي رئيسا مغلولا لما سموه ادارة الجزيرة السورية ويذكرني هذا بالعجيل الذي عين رئيسا للعراق بعد دخول الامريكان والذي اختفى الى غير رجعة
هنيئا لكم بهذه القيادات الديمقراطية يا جربا واتباعكم
كل كيان سياسي قائم على الخيانة و الاستقواء بالأجنبي و الاعتداء على ارادة الآخرين و كرامتهم مصيره إلى مزبلة التاريخ
و لكم في التجربة الفاشلة لكردستان العراق خير مثال فبرغم غناها بالثروات الطبيعية إلا أنها كيان لا يستطيع دفع الرواتب لموظفي الحكومة لفترات طويلة
الأحزاب الكردية العميلة لا تمثل الا نسبة ضئيلة من أهلنا الكرد الشرفاء شركاء الدين و الوطن و الثورة
و ستكون تجربة تلك الأحزاب الخائنة أكثر فشلا من تجربة كردستان العراق و ستثبت الأيام القادمة ذلك
على مر الزمان, اظهر النظام الفدرالي نجاحه و عمليته على كافة المجتمعات الشرقية و الغربية و عدم تقاطعه مع تنوع الديانات و تعدد الانظمة
سيادة الخبير والمحلل السياسي الفدرالية يقرها دستور الدولة ودستور الدولة يوضع من قبل سلطة مخولة بوضعه وطرحه على الشعب للاستفتاء عليه وهذا الامر يحتاج الى استقرار اقلها سياسي ولن نقول أمني أما فيدراليتك المزعومة فقد أقرتها عصابة تسيطر على أقلية منتشرة في مكان معين ولا يخفى على أحد الفكر الانفصالي الذي يروج له أصحاب فيدراليتك المزعومة