حلفاء الهيئة العليا للمفاوضات يبلغونها أن المفاوضات ستبحث ” صلاحيات ” بشار الأسد و ليس ” مصيره ” !
قالت صحيفة “الحياة”، يوم أمس الأحد، إن المفاوضات المقبلة بين النظام والمعارضة في سوريا، ستتناول صلاحيات بشار الأسد فقط.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول غربي اعتقاده عن احتمال موافقة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري على إسقاط عبارة “الانتقال السياسي”، والموافقة على “عملية سياسية” تطلق في جنيف، وذلك إن صمدت الهدنة ودخلت المساعدات وفق المعايير والاتفاقات الروسية الأمريكية.
واتفق كيري ولافروف على عقد اجتماع «المجموعة الدولية لدعم سورية» في نيويورك الثلاثاء قبل اجتماع وزاري لمجلس الأمن لتقويم التقدم في هذين البندين (الهدنة والمساعدات) ومدى إمكان أن يدعو المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا إلى استئناف مفاوضات جنيف الشهر المقبل.
وتبلغت قيادة «الهيئة التفاوضية العليا» المعارضة من حلفائها أن المفاوضات المقبلة، في حال استؤنفت، ستتناول «صلاحيات» بشار الأسد وليس «مصيره» كما كانت واشنطن وحلفاؤها يتحدثون سابقاً.[ads3]
خخخخخخخخخ
ان كنتم ترغبون سيارات المرسيدس وفيلات فهي لكم وتصبحون كالجبهة الوطنية التقدمية سيئة الصيت والذكر والقول والفعل والمصير الذي تعلمونه جيدا وان كنتم تريدون سوريا وشعبها فاعتقد ان الطريق مليء بالاشواك وليس مفروشا بالورود والله والشعب والتاريخ رقيب عليكم فاختاروا
منشوف اقتراحك و منرد لك خبر ??
إذا قبلت لجنة المفاوضات حضور هذه الإجتماعات على هذا الأساس فلن يقبل السوريون تمثيلها اهم بعد اليوم و قد آن الأوان أن تتوحد الفصائل فوراً كما تحدث أبو محمد الجولاني و تختار لها ممثل سياسي يترجم قوتها و صمودها على الأرض بشموخ و عزة على طاولة المفاوضات و يكفينا عبث بعض المتسلقين و المثبطين الذين يحتلون اليوم بعض مواقع الإئتلاف و يأتمرون بممول من هنا أو هناك حتى و لو كانوا قلة.
بكل الأحوال القرار سيكون يأيد القوات الثورية والعسكرية على الارض.. لا تفرحوا كتير…. لأن لا حل الا برحيل الاسد ونظامه وهذه المعادلة لن يستطيع احد تبديلها والحرب مستمرة .
أفرجت السلطات اللبنانية فجر عن حفيد وزير الداخلية السوري السابق غازي كنعان، بعد اعتقاله لساعات في مطار بيروت، حيث كان قادماً من دولة الإمارات.
وأكدت الوكالة الوطنية للإعلام، أن الإفراج عن إمام يعرب كنعان، حفيد اللواء الراحل غازي كنعان، جاء بعد التحقيق معه حيث تبيّن أن لا علاقة له بما أوقف على أساسه.
وكانت صحيفة “السفير” اللبنانية أشارت إلى أن الأمن العام في مطار رفيق الحريري الدولي أوقف بعد ظهر أمس يعرب كنعان، أثناء وصوله أرض المطار.
وجاء توقيف إمام كنعان وهو من مواليد 1993 بناء على برقية من الجيش اللبناني حيث أحيل فورا الى الشرطة العسكرية في الجيش للتحقيق معه.
وكان جدّ إمام، اللواء غازي كنعان، يشغل منصب رئيس شعبة المخابرات السورية في لبنان مما جعله يعتبر حاكم لبنان الفعلي في الفترة من 1982 حتى ما بعد 2001، حين تسلم المهمة رستم غزالة.
وكان حسب كل الروايات صاحب النفوذ والقرار السياسي في لبنان، جميع المسؤولون اللبنانيون الكبار يستشيرونه أو يستأذنونه في الأمور السياسية قبل اتخاذ أي قرار لأن الكلمة النهائية له بطبيعة الحال.
عين غازي كنعان، الذي ينحدر من قرية بحمرا قرب القرداحة، مديراً للأمن السياسي في سوريا عام 2001م ثم وزيرا للداخلية عام 2004م حتى موته الغامض بتاريخ تشرين الأول/أكتوبر 2005، وكانت حينها رواية النظام في سوريا أنه انتحر بإطلاق النار على نفسه.
القبول ببقاء بشار الاسد ولو ليوم واحد .. يعني صك براءة من كل الجرائم والقتل اللذي قام به بشار الاسد
فعلا القبول بهذا المجرم يوما واحدا يعني تبرأته من كل الجرائم المخزية التي ارتكبها
مين انت يا وغد