مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان يكشف حقيقة المرتزقة الذين استقدمتهم روسيا للدفاع عن بشار الأسد في حلب .. يتقاضون رواتبهم من الكنيسة ! ( فيديو )
مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان يكشف حقيقة المرتزقة الذين استقدمتهم روسيا للدفاع عن بشار الأسد في حلب .. يتقاضون رواتبهم من الكنيسة ! ( فيديو )
فيديو : مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن – التلفزيون العربي
[ads3]
منافق وكاذب .
هو قصد السيد ميشيل ان هؤلاء الروسيين المرتزقة المحتلين ياتون الى سوريا مثل اخوانهم المرتزقة الطائفيين الشيعة الايرانيين و الباكستانيين و الافغان ارسلتهم روسيا و كنيستها للدفاع عن المقامات المسيحية المقدسة
هذه الامعات امثال المدعو رامي عبد الرحمن والله اعلم بأسمه الحقيقي او فيصل القاسم الذين يحاولون شد العصب الديني في جميع تصريحاتهم وبرامجهم ، ابعد ما يكونوا عن الانخراط في الحرب يعني مثل النسوان ولوله من بعيد لبعيد وتجييش الحمقى والمغفلين للمعمعة في سوريا واحد جالس في بريطانيا واولاده يرتادوا احلى مدارس وبقطع ايدي ازا بيرجع على سوريا حتى لو راح بشار وهدأت الاوضاع مااااا حيرجع والتاني كمان آخد بسبور بريطاني بس عميعطو مصاري كتير بقطر فجالس يحلبهون حالياً الى ان ينقطع الراتب ثم يعود الى بريطانيا
لو اردنا الحديث عن الامعات فهم مرتزقة الفرس واتباعهم من عصابات الزينبيون والفاطميون والنجباء والحشد والحوثيون وفي المقدمة ذيل الكلب ودجال الضاحية وحزبه حزب الشيطان القاتل او باختصار حلف المماتعة الفاجر
اما الاتباع المدافعون عنهم فهم قصة اخرى ولا يستحقون اي وصف حتى كلمة امعات كبيرة عليهم لانهم مجرد شعرات في ذيل الكلب وامثاله ان اي سوري يدافع عن وطنه ضد الغزاة بسلاحه او بكلمته هو اشرف من اكبر معتد بدأً بالخمنئي دجال العصر ومن سبقه الخميني وبوتين المستعمر الغاشم
اسمه اسامة علي سليمان
مساعد في المخابرات الجوية السورية
أصل كردي
من تقصد المواطن اللبناني اسمه اسامة ام رامي عبد الرحمن ارجو التوضيح وشكرا
الحرب الصليبية الغربية لم تنتهي حتى الآن
طبعا يا ميشيل ما رح توافق عالخبر
إذا ثبت هذا الكلام فهي إذن حرب دينية صليبية وعلينا الرد على هذا الأساس. المسيحيون واليهود وغيرهم لم يعيشوا سلاما في سوريا بقدر ما عاشوه أيام حكم السنة ولم يكاد هنالك إحساس بأي فروق. وحده نظام الأسد الطائفي هو من يشعل هذه النعرة والفتنة بين أخوة الأمس. فإن وقف هؤلاء في صف مدعي حماية الأقليات القذر هذا فما علينا إلا المعاملة بالمثل والندم على تسامحنا عبر قرون مضت …
تسعى روسيا بكل السبل والوسائل الى بسط هيمنتها وسيطرتها على سورية وامتصاص خيراتها ومقدراتها وهي في هذا الصدد لاتالو جهدا في استقدام الجنود والمرتزقة والعملاء والمحتاجين من الفقراء لزجهم في معارك لايعلم الا الله نتائجها في النهاية
إنه تكريس لسياسة تهجير أهل السنة من خلال سياسة الأرض المحروقة كما حصل ليلة البارحة من قصف جنوني بمختلف الأسلحة المحرمة على أحياء
حلب .. الصفحات المؤيدة مسرورة بقصف المدنيين .. والمؤيدون يشمتون بمن يتم قتلهم وتهديم بيوتهم ، وأقول لهؤلاء المؤيدين بأن وجود أمثالكم يؤخر رفع البلاء وسيأتي ذلك اليوم الذين ستندمون فيه أشد الندم حين تنتهي روسيا وإيران من حلب الشرقية فيتم الإيعاز لداعش لدخول حلب الغربية وحينها سيتم فتح الطريق لداعش لدخول غرب حلب مثلما فتح النظام الطريق لها لدخول تدمر وحينها ستقوم روسيا وإيران والنظام بقصف حلب الغربية وتشريد أهلهابحجة محاربة الإرهاب ويتم إقفال الستارة ويتم القضاء على معقل الأكثرية السنية وتثبيت الهلال الخصيب الشيعي .
اقول تحرير الارض العربية من المحتلين الفرس و ادنابهم و الروس و ادنابهم يلزمه الغالي و النفيس .
وماذا عن المحتلين الصهاينة واﻷتراك
يعني يلي كاتب الصهاينة هم في حلف النظام والوحدات الكردية وروسيا واميركا وهم من يمنع سقوط النظام وهدا الحمار بوتين لما أرسل مجرميه لسوريا قال حرب صليبية باركتها الكنيسة الروسية المجرمة ومازال الاجرام مستمرا ومع كل هالاجرام ماحينتصروا لأنهم سفلة مجرمين