قصة حب في ” كاليه ” تنتهي بخطوبة عاملة إغاثة بريطانية و لاجئ سوري
وافقت عاملة إغاثة بريطانية سابقة على الزواج من لاجئ سوري في مخيم “كاليه” الفرنسي، حيث وقعا في الحب.
وبحسب صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية، فإن “سارة جايتون” تركت وظيفتها بعد 5 أيام من مقابلة اللاجئ “حمود خليل”، طالب الحقوق الذي خرج من حلب عام 2014.
وتابعت الصحيفة، أن “جايتون” عادت للتطوع مرة أخرى في “كاليه” وبعد عدة أشهر أعلنا خطبتهما وعملا سوياً في مخزن تديره جمعية خيرية لمساعدة اللاجئين.
وأكدت “جايتون” للصحيفة أنها لم تكن تبحث عن الحب، نافيةً ادعاءات أحد المتطوعين على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” الأسبوع الماضي أن البريطانيات يتطوعن بالمخيم للإرتباط عاطفياً باللاجئين.
وأوضحت: “أعلم أنني قابلت رجلاً رائعاً، وطيباً وحنوناً وأنا سعيدة بذلك”.
وأعلن الحبيبان خطبتهما على “فيس بوك”، ويعيشان الآن في مدينة “تشيسوك” غرب لندن العاصمة البريطانية التي دخلها بطريقة غير شرعية في شاحنة.
وبعد حصوله على الإقامة، يخطط الخطيبان حالياً الخطيبان للزواج قريباً.[ads3]
تمسكن يا حمود تمسكن عبيل ما تتمكن وحبحب عبيل ما تحبِّل
شكلا قد امو
هاد من جنديرسة الف مبروك بلود كفو ولله
سبحان الله الحسد والغيرة والتفسيرات الحقيرة اختصاص عندنا مبروك عليك الخطبة ايها الشاب وبالرفاه والبنين ان شاء الله
صعب لكن مو مسحيل , احتمال المصلحة وارد جدا عندو لكن ممكن يكون زواج ناجح
بلا علاك بلا حب على مين عتضحكوا .. هادا في عينه الجنسية والاقامة اذا ماعنده.. اساسا مافي شي مشترك يجمع هالعلاقة غير نزوة من الطرفين .. هي بدها تنام مع واحد شرق اوسطي مابيشوف عيوب جسمها ولا تخاف من تصرفاتها منه والحمود بدو يفضي كبته..
ألف مبروك
الله ييسر لك … والله يوفق كل لاجئ وكل نازح وكل شريف وكل مجاهد …والله ياخد ويدمر كل مجرم وكل انتهازي وكل حاقد وكل مطوبزجي وكل فاسد وكل شبيح وكل من قاتل مع النظام أو دعم النظام
الحب هو اقوى جواز سفر يملكه اللاجئين….فلتستخدموه بكثرة لأنها احد اثبت القيود في التاريخ التي تتغلغل ضمن تشعبيات الحياة الجديدة وتعطيك وطن بمساحة الكون وتنسيك ماتعرضت له ايها اللاجيء الطيب …حبو بعضكم بعضا وستغدو حينها المزابل حدائق غناء والأكواخ الحقيرة قصور منيفة…نعم
الف مبروك الحب ما بيعرف وطن ولا حدود ولا جنسية
الف مبروك انشالله تشوف الخيو انشالله
ألف مبروك اتمنا لكم السعادة
الف مبروك للعروسين