حلب : بطل واحدة من أشهر الجرائم التي شهدتها مدينة حلب قبل اندلاع الثورة ضحية للقذائف العشوائية في الجميلية
نعت شبكة إخبارية محلية، في مدينة حلب، بطل إحدى أشهر الجرائم التي شهدتها مدينة حلب قبل اندلاع الثورة، مشيرة إلى أنه استشهد جراء القذائف العشوائية التي سقطت على منطقة الجميلية يوم أمس الخميس. (6/10)
وقالت شبكة “الجميلية الآن”، على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إن “صاحب محل شعيبيات إدلب الخضراء المعروف بـ أبو دحام من بين شهداء الجميلية”.
واشتهر أبو دحام بعد أن انفرد عكس السير بنشر خبر ضربه بالساطور لرجل على إثر ملاسنة كلامية بينهما في 31 آذار من عام 2008.
واستذكر المعلقون على منشور الشبكة أبو دحام وجريمته الشهيرة، فقال Fares M. Mot : “الله يرحمو لهل ابو دحام والله من بعدو ماحدى يمسك سواطير ويفتح بروس هالعباد اي والله”.
وأكد آخرون أن أبو دحام لم يكن شبيحاً أو عميلاً للمخابرات، على عكس ما يشاع.
وكانت مصادر إعلامي موالية، قالت إن عشرات المدنيين استشهدوا وأصيبوا جراء قذائف عشوائية سقطت على منطقة الجميلية، بالقرب من “عبارة السيديات”.
وكان أبو دحام اعتدى على رجل بالساطور، حيث ضربه على رأسه بعد ملاسنة كلامية دارت بينهما نتيجة خلاف على مرور ابن أبو دحام أمام سيارة الضحية.
وسقط الضحية (مهند حاج رسلان) وسط دمائه، قبل أن يصل الإسعاف وينقله إلى المشفى (أصيب بكسر في الجمجمة).
ونشر عكس السير حينها مقطعاً مصوراً تم تناقله على نحو واسع، يظهر أبو دحام وهو يتباهى بسواطيره في الشارع الذي شهد ارتكابه للجريمة، قبل أن يتم إلقاء القبض عليه.
ولم يتسن لعكس السير التأكد بشكل قطعي مما نشرته الصفحة أو المعلقون الذين تبادلوا معلوماتهم حول الحادثة وأبو دحام.
مواضيع متعلقة :
الله يمهل ولا يهمل
و عقبال كل مين ساهم بنزول قطرة دم من السوريين
و الله يرحم الشهداء الأبرياء
لقد نظفت هذه الثوره المجيده سوريه من الكثير من الاوساخ سواء بالعمد او عن طريق الصدفه وبقي الان سطل الوسخ الكبير حتى تنظف سوريه تماما.نصركم الله يا ابها الثوار الابطال.
يعني ضرب واحد بساطور و ما دخل السجن و ما أنحكم و بقولوا ما كان شبيح و لا عميل مخابرات. عجايب.
هلق هو عند ربه و رح يحاسبه متل ما يحاسبنا يوم من الايام.
انت مو عرفان راسك من رجليك
انت مو عرفان راسك من رجليك
كان ملك الدخان المهرب وملك الشعيبيات والشاورما .هههههه